محمد بن راشد يلتقي ملك البحرين
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
التقى صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل مملكة البحرين الشقيقة.
وقال سموه في منشور عبر حسابه الرسمي في منصة «إكس»: «أثناء لقائي اليوم مع أخي حمد بن عيسى آل خليفة ملك البحرين حفظه الله.. ضيف عزيز في بلدنا.
أخبار ذات صلة
أثناء لقائي اليوم مع أخي حمد بن عيسى آل خليفة ملك البحرين حفظه الله … ضيف عزيز في بلدنا .. وصديق حقيقي لدولتنا .. ومحب دائم لشعبنا .. وشريك مستمر في بناء مستقبل أفضل لبلاده وبلادنا. pic.twitter.com/YdqDYicLZC
— HH Sheikh Mohammed (@HHShkMohd) April 25, 2024المصدر: الاتحاد - أبوظبي
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: البحرين محمد بن راشد حمد بن عيسى آل خليفة
إقرأ أيضاً:
الخرائط تُلهم العقول في ورشة تفاعلية بمكتبة محمد بن راشد
دبي (الاتحاد)
ضمن برنامج تمكين العقول الشابة، وتعزيز دور المرأة، نظّمت مكتبة محمد بن راشد ورشة فنية معرفية بعنوان «العالم بين الخطوط والرموز»، بالتعاون مع Sea More Maps، قدّمتها المعمارية البولندية المتخصصة في التخطيط الحضري وصناعة الخرائط الخشبية تيشكا ليفاندوفسكا.
سلّطت الورشة الضوء على عالم الخرائط والأطالس، وفتحت أمام المشاركين أفقاً تفاعلياً يجمع بين الإبداع الفني والدقة العلمية، حيث تعرّفوا إلى فن رسم الخرائط من منظور تاريخي وتقني، بدءاً من أولى الخرائط الطينية المعروفة في بابل، مروراً بإسهامات الجغرافيين الإغريق والعرب، وصولاً إلى الثورة التقنية في العصر الحديث مع دخول الصور الفضائية وأنظمة المعلومات الجغرافية.
واستعرضت ليفاندوفسكا بأسلوب قصصي جاذب، رحلتها في تحويل الشغف إلى مشروع ريادي، يدمج بين التصميم العمراني والبيئة البحرية، من خلال إنتاج خرائط خشبية طبقية تعكس عمق المحيطات وتضاريس اليابسة، مستعرضةً نماذج حية من أعمالها التي تمزج بين الفن والمعلومة الجغرافية. وتعرّف المشاركون خلال الورشة على المبادئ الأساسية لفهم لغة الخرائط، مثل قراءة الرموز، وخطوط الكنتور لتمثيل التضاريس، وأنظمة الإحداثيات، وتباين الإسقاطات، قبل أن يخوضوا تجربة فنية لتصميم ورسم خرائطهم الورقية الخاصة، باستخدام أدوات بسيطة وتقنيات تخطيط أولية.
وأبرزت ليفاندوفسكا كيف تحوّلت الخرائط إلى أدوات رقمية متطورة تدعم قطاعات متعددة، من الملاحة اليومية، إلى البحث العلمي، والتخطيط الحضري، مؤكدة أن الخريطة، رغم تغيّر شكلها، لا تزال الأداة الجوهرية لفهم العالم من حولنا، وتحويل البيانات المكانية إلى قرارات واقعية.