خلال ساعات.. تطبيق التوقيت الصيفي بعد تقديم الساعة 60 دقيقة
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
اليوم وخلال ساعات، في تمام الساعة الثانية عشر منتصف اليوم الموافق الخميس 25 أبريل، يتم تغيير الساعة ليبدأ التوقيت الصيفي في مصر، وتطبيق التوقيت الصيفي يحمل في طياته العديد من المزايا للمواطنين، حيث يرشد الكثير من الكهرباء، ما يوفر في كمية الكهرباء التي يتم استهلاكها، وبالتالي سيساعد على تخفيف الضغط، خاصة مع ارتفاع درجات الحرارة بفصل الصيف، ما سيعود بالفائدة على العديد من الخدمات العامة، التي يتلقاها المواطنون.
في صباح يوم الجمعة الموافق 26 أبريل 2024، خلال ساعات يبدأ التوقيت الصيفي في تمام الساعة 12 منتصف ليلة، ويكون بتغيير الساعة بتقديمها 60 دقيقة، لتصبح الواحدة بعد منتصف الليل، بدلا من 12، ومن ضمن فوائد تقديم الساعة، هو استغلال وقت النهار الطويل في العمل، وأداء المهام اليومية، مبكرًا في ضوء النهار، ما سيساعد في تخفيف الضغط على محطات توليد الكهرباء وترشيد استخدام الكهرباء.
العديد من فوائد تغيير الساعة للتوقيت الصيفيإلى جانب توفير الطاقة، يعمل التوقيت الصيفي على زيادة الإنتاجية حيث يمنح ضوء النهار الناس المزيد من الفعالية لأداء الأنشطة والوظائف، مما سيؤدي إلى زيادة الإنتاجية، وتعزيز الأنشطة الترفيهية من خروج وتنزه صباحيًا، يُشجع أيضا ضوء النهار الإضافي على ممارسة الأنشطة الخارجية مثل الرياضات المختلفة والسياحة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تغيير الساعة فوائد التوقيت الصيفي تغيير التوقيت التوقیت الصیفی
إقرأ أيضاً:
عودة الكهرباء لـ مدينة القناطر الخيرية بعد انقطاع 8 ساعات
قال مصدر مسئول بوزارة الكهرباء والطاقة، إنه تم إعادة توصيل الكهرباء إلى مدينة القناطر الخيرية، بعد انقطاعها لمدة 8 ساعات.
وأضاف المصدر، أن انقطاع التيار كان بسبب عطل فني في دائرة كهرباء أشمون – القناطر، أدى لفصل الكهرباء عن مدينة القناطر.
وأوضح المصدر، أن فرق الصيانة أصلحت العطل في الدائرة، وأعادت التيار الكهربائي.
وفي سياق متصل، انقطعت الكهرباء أيضا صباح اليوم لمدة تجاوزت 5 ساعات، في مناطق شبرا والقلج والمرج التابعة لشركة شمال القاهرة.
يذكر أن الأحمال الكهربائية حققت رقما قياسيا جديدا، أمس الأحد، لم تصل إليه من قبل.
وتواصل الشبكة الكهربائية الموحدة نجاحها في استيعاب ارتفاع الأحمال والزيادة في الاستهلاك والذي ارتفع بمعدل 600 ميجاوات خلال يوم أمس، وذلك بالمقارنة بأحمال أمس الأول، السبت.
وبلغ الحمل الأقصى للشبكة الكهربائية الموحدة أمس الأحد 39400 ميجاوات، علمًا بأن الحمل الأقصى يوم السبت، بلغ 38800 ميجاوات، وهو أعلى حمل وأقصى استهلاك تم تحقيقه على مدار تاريخ الشبكة القومية للكهرباء، طبقا لتقارير المركز القومي للتحكم في الطاقة.
ويأتي نجاح الشبكة الكهربائية في استيعاب الأحمال غير المسبوقة؛ بفضل الالتزام بتنفيذ الخطة العاجلة على مدار العام الماضي، لتحسين معدلات الأداء وتحقيق كفاءة التشغيل وتطبيق برامج الصيانة طبقا للأكواد العالمية ومعايير الجودة، الأمر الذى انعكس فى اجتياز اختبارات غير مسبوقة واستيعاب ارتفاع الأحمال الكهربائية والزيادة الكبيرة في الاستهلاك على مدار الأيام الماضية والتي بلغت ذروتها أمس الأحد.
وكشفت تقارير المركز القومي للتحكم، أن مؤشرات الزيادة اليومية في استهلاك الكهرباء وارتفاع الأحمال، غير مسبوقة في هذا التوقيت من العام، ولم يتم رصدها بهذه الكيفية على مدار السنوات الماضية، وتم تسجيل 38000 ميجاوات كأقصى حمل العام الماضي، ليوم واحد فقط وقتها، وكان بسبب موجة شديدة الحرارة تعرضت لها البلاد.
فيما تواصل وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة وأجهزتها المعنية، اتخاذ الإجراءات اللازمة؛ لضمان أمن وسلامة الشبكة الموحدة، وتأمين التغذية الكهربائية لكل الاستخدامات.