«رياضة بلا حدود».. في الشهامة ومصفح وربدان
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةتحت عنوان «رياضة بلا حدود»، نظمت بلدية مدينة أبوظبي، فعاليات في الشهامة، ومصفح، وربدان استهدفت تعزيز الصحة البدنية والنفسية لأفراد المجتمع، بجعل الرياضة أسلوب حياة.
تضمنت الفعاليات «سباق الباهية للجري» وأقيم بالتعاون مع مجلس أبوظبي الرياضي، ومجالس أبوظبي، ومجلس الهواشم، ومركز «تجميل» الطبي، وبرنامجاً رياضياً في ملاعب بلدية مصفح، نظمت بالتعاون مع مدينة إيكاد العمالية، ومستشفى LLH، ومجلس أبوظبي الرياضي، وهيئة الثقافة والسياحة- أبوظبي، ومستشفى الرحبة، و«الأسبوع الرياضي» وأقيم في حديقة ربدان، بالتعاون مع رابطة المحترفين الإماراتية، بهدف تعزيز التواصل بين مختلف الشرائح والفئات العمرية من أفراد المجتمع والتفاعل معهم، ورفع نسبة الوعي الرياضي لديهم.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: بلدية أبوظبي مصفح الشهامة الإمارات
إقرأ أيضاً:
أطباء بلا حدود: “إسرائيل” تستخدم المساعدات أداة لتهجير السكان قسرا
الثورة نت/وكالات وصف الأمين العام لمنظمة أطباء بلا حدود، كريستوفر لوكيير، ما تقوم به “منظمة غزة الإنسانية” الأميركية – الإسرائيلية لإيصال المساعدات إلى قطاع غزة بـ”الكارثي”، مؤكداً “عدم فعّالية الخطة الأميركية – الإسرائيلية لاستغلال المساعدات كأداة”. وقال لوكيير، تعليقاً على إصابة عشرات الأشخاص أثناء قيام هذه المنظّمة بتوزيع “كميات غير كافية” من الإمدادات الحيوية في رفح، جنوبي قطاع غزة، إن “الفلسطينيين المحرومين من الغذاء والماء والمساعدات الطبية، لما يقرب من 3 أشهر، وضعوا خلف الأسوار في انتظار الضروريات الأساسية للحياة، وهذا يُذكّرنا بشدة بالمعاملة اللاإنسانية التي تفرضها السلطات الإسرائيلية لأكثر من 19 شهراً”. وأضاف أنه و”من خلال هذا النهج الخطير وغير المسؤول، لا تُوزَّع المساعدات الغذائية حيث تشتد الحاجة إليها، بل فقط في المناطق التي تختارها القوات الإسرائيلية لتجميع المدنيين. وهذا يعني أن أكثر الناس ضعفاً، وخاصة كبار السن وذوي الإعاقة، لا يملكون أي فرصة تقريباً للحصول على الغذاء الذي يحتاجونه بشدة”. وأوضح أنّ الادّعاء بأنّ هذه الآلية – غير الأخلاقية والمعيبة – ضرورية لمنع تحويل مسار المساعدات هو ادّعاء زائف، وأشار إلى أنهم، ومنذ بداية الحرب، عالجوا المرضى مباشرةً، وعلّق قائلاً: “تبدو هذه المبادرة مناورة ساخرة تهدف إلى التظاهر باحترام القانون الإنساني الدولي، لكنها في الواقع تستخدم المساعدات كأداة لتهجير السكان قسراً، كجزء من استراتيجية أوسع نطاقاً تُشبه محاولة تطهير قطاع غزة عرقياً، ولتبرير استمرار حرب بلا حدود”. وفي السياق عينه، كشف الأمين العام لمنظمة أطباء بلا حدود أنّ النظام الإنساني يُخنق بالقيود المفروضة عليه، حيث تسمح السلطات الإسرائيلية لشاحنات المساعدات بالدخول إلى غزة على دفعات صغيرة، ثمّ تمنعها بمجرّد عبورها الحدود، مما يحول دون وصول المساعدات الحيوية إلى من هم في أمسّ الحاجة إليها، بمن فيهم الأطفال والنساء الحوامل والمرضعات.