5 دول تخطط للاعتراف بدولة فلسطين
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
مدريد (الوكالات)
أخبار ذات صلةتخطط إسبانيا برفقة 4 دول للاعتراف بدولة فلسطين في وقت قريب.
وقالت مصادر في وزارة الخارجية الإسبانية، إن رئيس الوزراء بيدرو سانشيز ووزير الخارجية خوسيه مانويل ألباريس، أعلنا أكثر من مرة نية مدريد في الاعتراف بدولة فلسطين.
ومن المتوقع أن تتحرك إسبانيا مع مالطا وإيرلندا وسلوفينيا، التي وعدت بالاعتراف بالدولة الفلسطينية في حالة توفر الظروف المواتية في بيانها المشترك السابق، إضافة إلى النرويج التي أعلنت دعمها لهذه المبادرة.
وأضافت المصادر أنه مع اعتراف جامايكا بلغ إجمالي عدد البلدان التي اعترفت بدولة فلسطين 140، وأنه من المرتقب أن يصل هذا الرقم إلى 145 مع اعتراف الدول الخمس.
وأردفت المصادر أن «الاعتراف بالدولة الفلسطينية هو وعد من الحكومة الإسبانية ورئيس الوزراء سانشيز قبل الانتخابات وبعدها، وأنه الوقت المناسب لتنفيذه دون مزيد من الانتظار». وأكدت على أن «الأولوية على المدى القصير ستكون لوقف إطلاق النار، والإفراج غير المشروط عن الرهائن، والدخول غير المشروط للمساعدات الإنسانية إلى المنطقة».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الاعتراف بفلسطين فلسطين دولة فلسطين القضية الفلسطينية إسبانيا مالطا إيرلندا سلوفينيا بدولة فلسطین
إقرأ أيضاً:
غوتيريش يدعو للاعتراف بالمظالم التاريخية المرتكبة في أفريقيا
أكد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش أمس الجمعة على ضرورة الاعتراف بالمظالم التاريخية الناجمة عن الاستعباد وتجارة الرقيق عبر الأطلسي والاستعمار من أجل تحقيق العدالة للأفارقة والمنحدرين من أصل أفريقي.
وشدد غوتيريش في افتتاح سلسلة الحوار الأفريقي لعام 2025 على أهمية العمل على معالجة المظالم التي تعرّض لها الأفارقة من خلال أطر تعويضية شاملة.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2وارسي تحذر البريطانيين من "سرديات خطيرة" تذكي الإسلاموفوبياlist 2 of 2نقل والدة علاء عبد الفتاح للمستشفى بعد 242 يوما من الإضراب عن الطعامend of listواعتبر أن الأخطاء التي ارتكبتها بلدان عديدة -من بينها بلده البرتغال- تستمر في "تشويه عالمنا اليوم"، لافتا إلى أن إنهاء الاستعمار "لم يحرر البلدان الأفريقية والمنحدرين من أصل أفريقي من الهياكل والتحيزات الاستغلالية التي أدت إلى تحديات دائمة في واقع ما بعد الاستقلال".
وأشار غوتيريش إلى أن أطر العدالة التعويضية "حاسمة لمعالجة الأخطاء التاريخية ومواجهة تحديات اليوم وضمان حقوق وكرامة الجميع"، ودعا إلى نهج شامل لتحقيق المساءلة والتعويض عن العنصرية واستخراج الموارد الأفريقية.
كما طالب بـ"شراكات عالمية لإصلاح الحوكمة العالمية تشمل تمثيلا أفريقيا دائما في مجلس الأمن الدولي"، وأشار إلى الحاجة لشراكات من أجل السلام قائمة على العدالة والقانون الدولي ودفع التنمية المستدامة، وأكد على ضرورة معالجة الديون وإصلاح الهيكل المالي الدولي.
إعلانودعا الأمين العام للأمم المتحدة أيضا إلى شراكات من أجل العدالة المناخية، معتبرا أن أفريقيا "لم تتسبب في أزمة المناخ، لكنها تعاني بشكل غير متناسب".
وأكد على أهمية الاستثمارات الضخمة في الطاقة النظيفة و"إنهاء استغلال الموارد الطبيعية الأفريقية، لضمان حصول القارة على مكانتها المستحقة كقوة طاقة نظيفة عالمية"، حسب تعبيره.
وختم غوتيريش كلمته برسالة واضحة دعا فيها إلى عمل مشترك من أجل "شراكات قائمة على الإنصاف، لضمان عدم ترك أي بلد أو قارة خلف الركب"، مشددا على أنه لتحقيق العدالة لأفريقيا والمنحدرين من أصل أفريقي.