شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن ضبط مدير محطة “خمسة ميل” بالبصرة متلبساً بابتزاز أصحاب المولدات الأهلية، بغداد المركز الخبري الوطني لَبَّتْ هيئة النزاهة الاتحاديَّة، اليوم الاحد، استغاثة أصحاب المولدات في محافظة البصرة؛ نتيجة تعرضهم لحالات .،بحسب ما نشر المركز الخبري الوطني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ضبط مدير محطة “خمسة ميل” بالبصرة متلبساً بابتزاز أصحاب المولدات الأهلية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

ضبط مدير محطة “خمسة ميل” بالبصرة متلبساً بابتزاز...

بغداد/ المركز الخبري الوطني لَبَّتْ هيئة النزاهة الاتحاديَّة، اليوم الاحد، استغاثة أصحاب المولدات في محافظة البصرة؛ نتيجة تعرضهم لحالات ابتزاز مقابل صرف حصصهم من مادة الكاز، في ظل أزمة انقطاع التيار الكهربائي وارتفاع درجات الحرارة.

وذكرت النزاهة في بيان تلقاه/ المركز الخبري الوطني/، أن “دائرة التحقيقات في الهيئة أفادت بتلقيها شكوى، عبر الخط الساخن الذي وفرته لتلقي الشكوى عن حالات الفساد والابتزاز التي يتعرض لها المواطنون، تتضمن تعرض أصحاب المولدات إلى حالات ابتزاز في محطة”خمسة ميل” بالبصرة، وإرغامهم على دفع أموال دون وجه حق؛ مقابل تسلم حصصهم من مادة الكاز المخصصة لهم من قبل المحافظة”.

وأكدت النزاهة، “تأليف دائرة التحقيقات فريق عمل من قبل مديريَّة تحقيق الهيئة في المحافظة، وبعداستحصال الموافقات القضائيَّة اللازمة، انتقل إلى موقع المحطة؛ للتحري والتدقيق بشأن الشكوى الواردة، إذ تمكن الفريق من ضبط مدير المحطة متلبساً بالجرم المشهود أثناء أخذه مبالغ مالية مقابل كل طن من الكاز يصرفه لأصحاب المولدات الأهليَّة”.

ونوهت، بـ”قيام الفريق المختص بتنظيم محضر ضبط أصولي بالمبرزات، وتم عرضه صحبة المتهم المضبوط (مدير المحطة) على قاضي التحقيق المختص؛ بغية اتخاذ الإجراءات القانونيَّة اللازمة بحقه”.

34.219.24.92



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ضبط مدير محطة “خمسة ميل” بالبصرة متلبساً بابتزاز أصحاب المولدات الأهلية وتم نقلها من المركز الخبري الوطني نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس المرکز الخبری الوطنی

إقرأ أيضاً:

حكاية عشق لا تنتهي… مع عمّان الأهلية

#سواليف

#حكاية_عشق لا تنتهي… مع عمّان الأهلية

كتبت : د. #سمر_أبوصالح
حين أقول إن جامعة عمّان الأهلية ليست مجرد مكان عمل بالنسبة لي، فأنا لا أبالغ، إنها نبض القلب، وذاكرة الروح، ومنارة بدأت منها رحلتي، وما زلت أواصل فيها طريق الشغف والانتماء.
بدأت حكايتي معها عام 2004، حين قررت أن أبدأ مشواري الأكاديمي من خلال برنامج التجسير، وكان هذا القرار هو مفترق الطريق الأجمل في حياتي. درست بكل إصرار، وتخرجت بتفوق، ولم يمر سوى أسبوع حتى وجدت نفسي أعود إلى الجامعة، لكن هذه المرة كعضو هيئة ادارية مساعد بحث و تدريس ، شعرت حينها أنني لم أنتمِ فقط لمكان، بل لعائلة كبيرة آمنت بي قبل أن أُثبت نفسي.
ومنذ ذلك اليوم، أصبحت الجامعة لي أكثر من مجرد مؤسسة، أصبحت حضنًا حقيقيًا احتواني في كل مراحل حياتي. أكملت دراساتي العليا بدعم ومحبة لا حدود لهما، تزوجت، وأنجبت، وكبر أولادي وأنا ما زلت في قلب الجامعة، أتنفس من هوائها، وأزهر من دفئها.
توليت العديد من المهام الإدارية، وسعيت بكل حب وصدق لأبقي كليتي، وقسمي، وجامعتي، في أجمل صورة وأبهى حضور. لأنني أؤمن أن من يُحب، يُخلص، ومن يُخلص، يُبدع، ومن يُبدع، يصنع الفرق.
دوامي في الجامعة ليس التزامًا وظيفيًا فحسب، بل هو دوام غرام، بل هيامٌ حقيقي. لدرجة أن كثيرين يظنون أنني لا أستطيع مغادرة الجامعة إلى أي مكان آخر لأنني “مبتعثه”. لكن الحقيقة التي أفخر بها: أنا لست مبتعثه، ولم تمولني أي جهة، بل أكملت دراستي من مالي الخاص، وبإرادة شخصية مني ، فقط لأنني أحببت، وآمنت، وقررت أن أكون.
ومن شدة إيماني برسالة الجامعة، وثقتي بأنها تعمل للرقي العلمي والأخلاقي للطالب والدكتور معًا، لم أتردد لحظة في أن أُسجّل ابنتي فيها، وقد تخرّجت منها بفخر. واليوم، أقولها بصوت عالٍ:
ممنوع على أي أحد من أحفاد العائلة التسجيل خارج جامعة عمّان الأهلية، إلا إذا كان ذلك لدراسة الطب البشري أو تخصصات اللغات.
وأضيف بكل فخر: ستة من أحفاد العائلة الآن مسجلون في الجامعة، بتخصصات مختلفة، لأن هذا الصرح أصبح جزءًا من هويتنا العائلية وامتدادًا لإيماننا العميق بجودة التعليم فيه.
رسالتي للأجيال القادمة: ازرعوا الحب فيما تفعلون. فالنجاح لا يُصنع من الأداء فقط، بل من الشغف، والوفاء، والإيمان. المكان الذي تمنحونه قلوبكم، يمنحكم أكثر مما تتخيلون. وأنا، وُلدت أكاديميًا من رحم هذه الجامعة، وسأظل مدينة لها بكل خطوة في مسيرتي.
شكري الخالص لإدارة جامعة عمّان الأهلية، قيادة وأساتذة وزملاء، لأنهم لم يكونوا فقط شركاء مهنة، بل رفاق درب، وأسرة مؤمنة بالإنسان قبل الألقاب.
كل زاوية في الجامعة تحمل ذكرى، كل قاعة درست أو درّست فيها، كل صباح شاركت فيه طلابي شغفي بالعلم، كل ركن وقفت فيه أتنفس الانتماء الحقيقي… هذه الجامعة تسكنني، بكل تفاصيلها، وكل حكاياتها.
وقد أختصر كل هذا وأقول: جامعة عمّان الأهلية ليست في سيرتي الذاتية فقط…
بل محفورة في قلبي، وساكنة في وجداني، وستبقى دائمًا قصتي الأجمل.
وستبقى روح الدكتور أحمد الحوراني رحمه الله وقلبه ونبضه فينا مهما حيينا.

مقالات ذات صلة عمّان الأهلية تشارك بالملتقى التعليمي الرابع حول جودة التعليم ومواءمة سوق العمل 2025/05/15

مقالات مشابهة

  • حكاية عشق لا تنتهي… مع عمّان الأهلية
  • خمسة واجبات لا يبطل الحج بتركها ولكن تجبر بدم.. علي جمعة يكشف عنها
  • خالفوا التسعيرة الرسمية.. 9 محاضر ضبط جنوباً بحق أصحاب مولدات
  • طالب بهندسة جنوب الوادي الأهلية يحصد المركز الثالث في مسابقة الحوسبة الكمية
  • وفاة خمسة أشخاص اختناقا في بئر وسط اليمن
  • المركز الوطني للأرصاد: رياح نشطة وأتربة مثارة على منطقة نجران
  • طالب بهندسة جنوب الوادي الأهلية يحصل على المركز الثالث في مسابقة الفيزياء
  • استشهاد 5 فلسطينيين في قصف الاحتلال الإسرائيلي مستشفى غزة الأوروبي
  • نظر دعوى إلغاء قرار زيادة الرسوم القضائية المميكنة 31 مايو
  • ربع نقل تصطدم بـ كارو.. إصابة خمسة أشحاص فى حادث بالدقهلية