أوكرانيا: روسيا تقود هجوما كبيرا وصفه الجنرالات بأنه الجحيم الحقيقي
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
عرضت فضائية القاهرة الإخبارية خبرا حيث تستعد أوكرانيا لهجوم روسي كبير وصفه عدد من الجنرالات بأنه الجحيم الحقيقي الذي تنتظره كييف
وكانت قد أعطت حزمة المساعدات الأمريكية التي تم الإعلان عنها منذ أيام، دفعة من الأمل للقيادة الأوكرانية، التي تعاني أشد المعاناة على كل الجبهات القتالية
وأوضح الرئيس الأوكراني: مسؤولو المخابرات يتوقعون هجومًا كبيرًا من القوات الروسية في جميع أنحاء البلاد نهاية مايو أو ربما في يونيو
.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أوكرانيا هجوم روسي كبير القاهرة الإخبارية كييف الرئيس الأوكراني
إقرأ أيضاً:
خالد أبو بكر من المستشفى: المرض كسرني.. ولن أنسى هذه المواقف
كشف الإعلامي خالد أبو بكر تفاصيل مروره بأزمة صحية مفاجئة، وعن مشاعر الامتنان لكل من وقف إلى جانبه خلال هذه المحنة.
وقال أبو بكر عبر حسابه الشخصي فيس بوك"أنا أكره المرض وأعتبره أكبر مشاكل الحياة.. كل المشاكل يمكن التغلب عليها، إلا المرض، هو الذي يكسر الإنسان وأسرته."
وأضاف أنه لم يسبق له دخول المستشفى كمريض من قبل، مؤكدًا أنه يفضل دائمًا التزام الصمت بشأن حالته الصحية، ويتعامل مع المرض بهدوء داخل منزله.
وتابع:"لكن المرض بيكشف حقايق كتير.. وأنا ممتن جدًا لكل الناس الجميلة اللي سألت عني.. حسيت بحب كبير جدًا".
وخص الإعلامي خالد أبو بكر بالشكر عددًا من الشخصيات العامة والمسؤولين، أبرزهم:اللواء عباس كامل، الذي قال إنه كان يتواصل معه يوميًا ويطمئن عليه بتفاصيل دقيقة والفريق أسامة ربيع، الذي وصفه بـ"القريب من القلب"، وقد أهداه دعاءً خاصًا للاستمرار عليه وخلف الحبتور، رجل الأعمال الإماراتي، الذي واصل الاتصال به من لندن والنائب أحمد عبد الجواد عن حزب مستقبل وطن، رغم اختلافهما السياسي، والذي وصفه أبو بكر بـ"الإنسان الحقيقي"، قائلاً:"قالي قوم بالسلامة، وإحنا جاهزين للانتقاد بعد كده".
كما شكر عددًا من الإعلاميين والصحفيين الذين ساندوه، من بينهم:الكاتب الصحفي محمود سعد الدين، الذي قال إنه وصل إلى المستشفى قبله.
الصحفية همت سلامة، والتي تابعته لحظة بلحظة والكاتب سامي عبد الراضي، الذي زاره في الرابعة صباحًا وتامر عبد المنعم، الذي تواصل معه يوميًا من اليابان وشريف الطحاوي، ضياء الفقي، حسام عبد الجواد، محسن البديوي، وطاقم مكتبه، مؤكدًا أنهم "سنده الحقيقي".
واختتم أبو بكر تدوينته بدعاء قائلاً:"ربنا يشفي كل مريض.. وأنا مش هنسى المواقف دي طول عمري".