محامية حليمة بولند تكشف تفاصيل مثيرة في قضية اتهام موكلتها بـ"التحريض على الفسق والفجور" (فيديو)
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
كشفت مريم البحر محامية الإعلامية الكويتية حليمة بولند، تفاصيل قضية موكلتها بعد صدور حكم يقضي بحبسها لمدة عامين، مع غرامة ألفي دينار كويتي، بتهمة "التحريض على الفسق والفجور".
إقرأ المزيدوفي مقاطع فيديو جرى تداولها على مواقع التواصل الاجتماعي، أوضحت المحامية مريم البحر أن الحكم صدر بعد مرور عام تقريباً على بدء القضية، مؤكدة أن المُدعي، الذي تقدم بشكوى ضد موكلتها، عبر صور وفيديوهات، قد نال الحكم نفسه الذي صدر ضد حليمة، وهو الحبس والتنفيذ مع الغرامة 2000 دينار كويتي.
وأفادت "البحر" بأن حليمة لم تكن تعرف المدعي في البداية، لكنه تعرف عليها بنية الزواج، وتواصل معها من خلال الواتساب، مشيرة إلى أنه أرسل صوره الخاصة مع عبارات الحب والغزل، فكان هناك حديث وتبادل للصور بين الطرفين.
وشددت المحامية على عدم وجود أي مقاطع فيديو أو صور تم نشرها بموافقة بولند، بل تم التحصل عليها من قبل المدّعي بطريقة غير قانونية.
وأضافت أنه خلال فترة تعارفهما (حليمة والخصم)، استطاع الاستيلاء على هاتف بولند الخاص، ليحصل على مقاطع وصور خاصة بها.
وتابعت أنه بعد مرور شهرين على العلاقة الموعودة بالزواج، وبسبب التحكم والغيرة الزائدة من قبل المُدّعي، تحول إلى مهووس ومطارد لبولند، من خلال التهديد والملاحقة والابتزاز.
وذكرت أنه بعد كل المشاكل التي سببها لها هذا الشخص، اكتشفت بولند أنه غير مناسب لأن يكون زوجها، ما دفعه للانتقام منها من خلال لجوئه إلى التهديد.
"كان هنالك ملاطفة بين الطرفين" ..
المحامية مريم البحر توضح ما حصل مع #حليمة_بولندpic.twitter.com/KLuzIZQExt
المصدر: RT + بالعربيET
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: تويتر غوغل Google فيسبوك facebook قضاء مشاهير حلیمة بولند
إقرأ أيضاً:
الأمومة أولوية قصوى .. وفاء مكي تكشف سبب ابتعادها عن الفن | فيديو
أكدت الفنانة وفاء مكي أن انشغالها بالزواج والأمومة كان السبب الرئيسي في ابتعادها لفترة عن الساحة الفنية، مشددة على أن الأمومة تمثل أولوية قصوى في حياتها.
وقالت وفاء مكي، في لقاء خاص لموقع «صدى البلد» الإخباري، إن مسئوليات الأسرة جعلتها تؤجِّل العديد من الخطوات الفنية خلال فترة سابقة، موضحة: «الزواج والأمومة خلّوني يحصل عندي تأخير عن الفن، لكن الأمومة أهم شيء في حياتي».
وأضافت أنها لا تندم على هذا القرار، معتبرة أن تربية ابنها ومنحه الوقت والاهتمام الكافيين أمر لا يمكن تعويضه، مؤكدة في الوقت نفسه حبها الكبير للفن، وأنها منفتحة على العودة مجددًا حال توافر العمل المناسب الذي يتماشى مع ظروفها الحالية.
وأشارت وفاء مكي إلى أن الجمهور ما زال يتذكر أعمالها، وهو ما يمثل دافعًا كبيرًا لها لاختيار أدوار قوية ومختلفة خلال الفترة المقبلة.
يُذكر أن الفنانة وفاء مكي كشفت، في لقاء خاص مع موقع «صدى البلد»، عن سر رشاقتها اللافتة خلال الفترة الأخيرة، مؤكدة أنها خضعت لعملية تكميم المعدة، وهو ما ساعدها بشكل كبير على تحسين حالتها الصحية.
وأوضحت وفاء مكي أن قرارها بإجراء العملية جاء بعد تفكير طويل، حرصًا منها على الحفاظ على صحتها وجودة حياتها، مشيرة إلى أنها تشعر حاليًا بتحسن كبير، سواء على المستوى الصحي أو النفسي.
وأكدت أن التكميم لم يكن هدفه الشكل فقط، بل كان خطوة ضرورية للتخلص من مشكلات صحية كانت تعاني منها، لافتة إلى أنها تتابع حالتها مع الأطباء وتلتزم بنظام غذائي صحي بعد العملية.
وأضافت وفاء مكي أنها سعيدة بالنتائج التي حققتها حتى الآن.