مصطفى العشري يكشف مشكلات البدو بـأيام الواحة
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
كشف الفنان مصطفي العشري عن تفاصيل أول فيلم يتم تصويره في صحراء الصعيد تحت اسم "أيام الواحة"، حيث يتناول عدة قصص عن مشكلات المجتمع وقصص واقعية في البدو وحل سلبيات، وشرح الصراع ومدى خطورته على المُجتمع.
وأوضح "العشري"، أن مشاركته في فيلم "أيام الواحة"، خطوة جديدة من نوعها، وهو عمل درامي يتناول قضايا في المجتمعات العربية.
واشار إلى أن دوره في الفيلم يعمل بمحل صغير به المستلزمات والاحتياجات الأساسية للمنزل، وخلال دوره يتعرض لمواقف مختلفة مع زملائه فى العمل.
يتناول الفيلم قضايا مثل التنمر، والإدمـان، وتجاوز الصعاب، والهوية الشخصية، العلاقات العاطفية، وكيفية التعامل مع الضغوط الاجتماعية.
وأعرب مصطفى العشري عن سعادته بالفيلم، والذي وجد تفاعلا كبيرًا من الجمهور العربي، الذي يحب التنوع في الأدوار والتحدي، ويشارك في العمل عدد كبير من النجوم والوجوه الشابه مثل، "دينا جمعة، وأياد الطائي، محمد منعم، وداليا خميس".
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: مقاطعة الأسماك الطقس أسعار الذهب التصالح في مخالفات البناء سعر الدولار سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان مصطفى العشري البدو طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
يوسف عثمان يكشف كيف شكلت طفولته حياته الفنية.. فيديو
كشف الفنان يوسف عثمان عن تفاصيل بداياته في عالم التمثيل وكيف أثرت تجربته المبكرة على مسيرته الفنية.
وأضاف يوسف عثمان خلال لقائه مع شيرين سليمان ببرنامج "سبوت لايت"، والمذاع على قناة صدى البلد، أن بداياته كطفل صغير في السينما كانت مليئة بالتحديات واللحظات الفارقة التي ساهمت في تكوين شخصيته الفنية.
وأشار يوسف إلى أنه بدأ التمثيل منذ سن صغيرة، حيث شارك في أعمال مهمة مع كبار الفنانين مثل محمود حميدة وليلى علوي "فيلم بحب السيما"، موضحًا أن تربية والدته لعبت دورًا كبيرًا في تنشئته بعيدًا عن الانغماس في "فقاعة الشهرة" التي قد تؤثر على الأطفال.
وأوضح يوسف أن تجربته في الفيلم الأول كانت مليئة بالوعي رغم صغر سنه، حيث تعلم التوازن بين الدراسة والحياة العادية وبين عالم الفن، مشيرًا إلى أن العمل على اللوكيشن ووجوده بين الكبار ساعده على اكتساب مهارات الانضباط والتركيز منذ الصغر.
وتابع: أهم ما ساعده هو الدعم من فريق العمل سواء أمام الكاميرا أو خلفها، مشيرًا إلى أن الاستوديو الذي تدرب فيه مر بتصفية كبيرة للأطفال قبل اختياره، مؤكدًا أن هذه التجربة جعلته يحب السينما منذ صغره وأكسبته مسؤولية ووعي كبير تجاه عمله الفني وتحدياته المستقبلية.