فنانة مصرية شهيرة: سعاد حسني لم تنتحر (فيديو)
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
قالت الفنانة المصرية القديرة سميرة أحمد إن النجمة الراحلة سعاد حسني لم تنتحر، لافتة إلى موعد بدء صداقتهما.
وخلال لقائها ببرنامج "بالخط العريض"، أوضحت سميرة أحمد أن صداقتها بالفنانة الراحلة سعاد حسني المعروفة بلقب "سندريلا" الشاشة العربية، بدأت من فيلم "البنات والصيف".
كما أكدت أنها تعتقد بأن الفنانة سعاد حسني لم تنتحر، وأن ذلك كان مؤلما بالنسبة لها.
وأشارت سميرة أحمد إلى أنها ساهمت في اكتشاف ياسمين عبد العزيز وأحمد فهمي وكريم عبد العزيز قائلة: "كنت أشاهد التلفزيون وشوفت بنت جميلة بتلعب بعينها في أحد الإعلانات وقلتلهم عاوزاها علشان تمثل معايا والبنت دي هي ياسمين عبد العزيز".
وعن رأيها في الفنانة هند رستم، علقت سميرة أحمد قائلة إن "رستم" من نجمات الفن الجميل وكانت تلقب بمارلين مونرو.
وحسب تقارير عدة، توفيت سعاد حسني إثر سقوطها من شرفة شقة في الدور السادس من مبني ستوارت تاور في لندن في 21 يونيو 2001.
في حين أثارت حادثة وفاتها جدلا لم يهدأ حتى الآن، حيث تدور شكوك حول قتلها وليس انتحارها كما أعلنت الشرطة البريطانية، لذلك يعتقد الكثيرون خاصة عائلتها أنها توفيت مقتولة.
المصدر: "صدى البلد" + RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار مصر أخبار مصر اليوم تويتر غوغل Google فنانون فيسبوك facebook مشاهير ممثلون سمیرة أحمد سعاد حسنی
إقرأ أيضاً:
بفستان لافت.. هنا شيحة تستعرض جمالها عبر إنستجرام
شاركت الفنانة هنا شيحة جمهورها صورا جديدة عبر حسابها الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي “إنستجرام”.
وظهرت هنا شيحة بإطلالة جذابة لافتة مرتدية فستان أسود ذا تصميم مميز، وحازت الصورة على إعجاب متابعيها.
وكشفت الفنانة هنا شيحة عن رؤيتها لشخصيتها في فيلم "شكوى" الذي عُرض ضمن فعاليات الدورة الـ46 من مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، مؤكدة أن مشاركتها في هذا العمل المختلف تمثّل تجربة فنية مميزة تجمع بين العمق الإنساني والسخرية السوداء، في إطار معالجة اجتماعية معاصرة تمس واقع الجمهور.
وبدأت هنا شيحة حديثها بالتأكيد على طبيعة العمل وروحه الفنية، في لقاء خاص مع الإعلامية شيرين سليمان، ببرنامج “سبوت لايت”، المذاع على قناة “صدى البلد”، قائلة: "الفيلم هو فيلم كوميديا سوداء، وأنا بجد مبسوطة إني جزء من الفيلم ده".
وانتقلت الفنانة للحديث عن علاقة شخصيتها "زيزي" بباقي الشخصيات داخل الفيلم، مشيرة إلى الاختلافات الجوهرية في طرق التفكير وديناميكية الصراع بينهم، قائلة: "علاقة زيزي بمجدي وسما كانت بالنسبة لي عجباني جداً، لأن زيزي هي الجديدة، وهما القديم اللي مش عايزين يتغيروا، أو هي سما بتحاول تتغير، ومجدي رافض، رافض التغيير، مُصرّ إن هو عنده حق إنه ياخد حقه، بس هو كمان مش مواكب العصر".
ثم واصلت وصف ملامح شخصية "زيزي" التي تجسّد الطاقة والرغبة في الحركة نحو المستقبل، قائلة: "وزيزي الناحية التانية مواجهة وعايزة تتحرك لقدام، مش هتستنى، عايشة في دلوقتي، وبتأجر بيتها، و'التلاجة يا مجدي بـ 18 ألف، نجيب التلاجة'، فجأة التلاجة في الآخر بقت بـ 100 ألف، يعني نّطت، وهو مُصرّ إنه ما يشتريش التلاجة، مع إنه لو كان عمل كده من الأول خلاص، كان ما عداش بكل دة".