بسبب المخدرات.. العثور على شاب "جثة هامدة" بأحد شوارع الدقهلية
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عثر أحد الأشخاص على جثة شاب فى العقد الثاني من عمره مسجى على الأرض بأحد شوارع مدينة المنزلة بمحافظة الدقهلية، وجرى نقله الى المستشفى وبالفحص تبين ان المتوفي كان دائم تعاطي المواد المخدرة وسقط أرضا مغشيا عليه.
العثور على شاب "جثة هامدة" فى احد الشوارع بالدقهلية:كان اللواء مروان حبيب، مدير أمن الدقهلية، قد تلقى اخطارا من اللواء محمد عز، مدير المباحث الجنائية، يفيد بورود بلاغ لمأمور قسم شرطة المنزلة من مستشفى المنزلة العام بوصول "مجدي.
انتقل ضباط وحدة مباحث قسم شرطة المنزلة الى المستشفى وبالفحص وسؤال مرافقه "شاهد الواقعة ويدعى أحمد.ج.ع"،32 عاما، عامل ومقيم بذات العنوان، قرر انه حال سيره بشارع الزهراء بندر المنزلة، شاهد المذكور مسجى على الأرض فقام بنقله بمساعدة الأهالي الى المستشفى وتبين وفاته.
وبسؤال والده المتوفي 54 عاما، ربة منزل، ومقيمة بذات العنوان، قررت بأن نجلها من متعاطي المواد المخدرة وأضافت بسابقة حجزة بأحدى المصحات النفسية لعلاج الإدمان ببورسعيد ولم تتهم أحد بالتسبب فى ذلك.
وأكد تقرير مفتش الصحة للمتوفي عدم وجود ثمة إصابات ظاهرية ولا يمكن الجزم بسبب الوفاة.
تحرر عن ذلك المحضر اللازم بالواقعة وأخطرت النيابة العامة بالواقعة لمباشرة التحقيقات.
الدقهلية تبحث عن حل لأزماتها مع إعلان حركة المحافظين مصيف جمصة والممشى السياحي وحديقة شجر الدر.. قبلة المواطنين فى الدقهلية خلال أعياد الربيع كسر عظامه..عاملا يعتدي على شاب من ذوي الهمم فى الدقهليةالمصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الدقهلية الدقهلية العثور علي شاب امن الدقهلية بالدقهلية بمحافظة الدقهلية بورسعيد تعاطى المواد المخدرة مدير أمن الدقهلية مدينة المنزلة مستشفى المنزلة النيابة العامة
إقرأ أيضاً:
حتى لا تتحول سُنَّة الأضاحي إلى وبال على الناس
الثورة / تصوير وتعليق /عادل حويس
الحصول على فرصة لأداء سنة فريضة ذبح الأضحية صارت حلما بعيد المنال بالنسبة للسواد الأعظم من أبناء الشعب اليمني الذين ما زالوا يدفعون ثمنا باهظا للعدوان السعودي الأمريكي الصهيوني المتواصل على البلاد والذي تتوالد منه تداعيات مريرة تأتي على كل مناحي الحياة اليومية للمواطن البسيط.
مع حلول عيد الأضحى انتشرت أعداد كبيرة من بهيمة الأنعام في شوارع وميادين وأسواق العاصمة صنعاء وعواصم المحافظات الكبيرة من أغنام وأبقار وجمال، فيما وصلت أسعارها- بحسب ما اطلعت عليه صحيفة “الثورة” من الميدان- إلى أرقام خيالية بلغت اكثر من 100 ألف ريال للكبش الواحد على أقل تقدير، بينما يناهز سعر الأضحية من العجول المليون ريال.
كثير من المراقبين اعتبروا أن انتشار قطعان المواشي المعروضة للبيع في شوارع وأماكن استثنائية خارج الأسواق المخصصة في العاصمة والمدن تُحدث كثيراً من الآثار السلبية على مستوى البيئة والنظافة والسلامة العامة حيث تنتشر روائح مخلفات الحيوانات على نطاق واسع، بينما يحمل قيام البعض من الميسورين بذبح أضاحيهم في الشوارع والأحياء الكثير من المضار والأخطار المهددة للإنسان والصحة العامة، ناهيك عن انتشار الأمراض.
نأمل الالتزام بالمعايير المحددة لعرض وذبح الأضاحي من قبل المواطنين ومتابعة الجهات المختصة حتى لا تتحول هذه السنة النبوية إلى باب لكثير من السلبيات.. وكل عام والجميع بخير.