زاهي حواس يفجر مفاجأة عن حقيقة لعنة الفراعنة .. فيديو
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
كشف الدكتور زاهي حواس، عالم الآثار ، حقيقة وجود "لعنة الفراعنة"، مؤكدا: "مفيش حاجة اسمها لعنة فراعنة".
وقال حواس، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "حضرة المواطن"، المُذاع عبر فضائية "الحدث اليوم"،: "كل ما كتب عن لعنة توت عنخ آمنون أو لعنة الفراعنة مجرد حكايات ليس لها أصل إطلاقا".
وأضاف: "كل من عمل في مقبرة توت عنخ آمون ماتوا فوق الـ60 و70 عاما"، موضحا: " لو المقبرة مغلقة منذ 3 آلاف سنة وداخلها مومياوات أو مواد عضوية، فإن المواد العضوية والمومياوات يكون هناك جراثيم غير مرئية".
وأشار: "الجراثيم كانت تؤثر على علماء الآثار أو من ينزل المقبرة، والمكتشف قديما كان يدخل المقبرة وتقرصه الجراثيم فيموت فكانوا يعتقدون أنها لعنة الفراعنة".
وأشار إلى أنهم حاليا لا يقتربون من أي مقبرة إلا بعد فتحها بساعة حتى تكون خرجت الجراثيم ودخل الهواء النقي المقبرة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: زاهي حواس لعنة الفراعنة الدكتور زاهي حواس دكتور زاهي حواس لعنة الفراعنة
إقرأ أيضاً:
مساعد تربى مهتز نفسيًا وراء الواقعة.. كشف لغز فتح مقبرة فتاة بالسنبلاوين
نجحت مباحث مركز شرطة السنبلاوين بمحافظة الدقهلية في كشف لغز فتح مقبرة فتاة لم يَمضِ على دفنها سوى أقل من 48 ساعة، في واقعة أثارت صدمة واسعة بين الأهالي، ووُصفت بأنها انتهاك صارخ لحرمة الموتى وجريمة إنسانية مؤلمة.
وتعود تفاصيل الحادثة إلى تلقي مركز شرطة السنبلاوين بلاغًا من أسرة فتاة شابة تُدعى "م. ع. ك. ا" يفيد بأنهم فوجئوا بفتح المقبرة الخاصة بابنتهم عقب كسر الطوب الغالق لعين المدفن، مع الاشتباه في العبث بالجثمان.
وعلى الفور انتقل المقدم إسلام عنان، رئيس مباحث السنبلاوين، والرائد أحمد الأعوج، معاون أول المباحث، والنقيبان محمد علاء وأحمد فتحي، إلى موقع البلاغ. وبفحص المكان وتكثيف التحريات وتقنين الإجراءات أمكن ضبط المتسبب في الواقعة، ويدعى (محمد ز) وشهرته "ص"، 48 عامًا، يعمل مساعد تربى.
وبمواجهته تبيّن أنه يعاني من حالة نفسية غير مستقرة، وأن ابنته كانت قد توفيت قبل ثلاثة أعوام في نفس عمر الفتاة المتوفاة، وهو ما دفعه - وفق اعترافاته - لفتح المقبرة ظنًا منه للحظة أنها ابنته.
وطالب أهالي مدينة السنبلاوين محافظ الدقهلية ومدير الأمن والأجهزة المعنية بضرورة إنشاء سور خارجي للمقابر، وتركيب بوابات وتأمين المنطقة بحراسة وكاميرات مراقبة حفاظًا على حرمة الموتى ومنع تكرار مثل هذه الحوادث.
وتم التحفظ على المتهم، وجارٍ استكمال التحقيقات معه تمهيدًا لعرضه على النيابة العامة.