«تملي معاك» لـ عمرو دياب أفضل أغنية عربية في القرن 21
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
أجرت مجلة رولنج ستون الأمريكية المتخصصة في الموسيقى، استفتاء للأغاني العربية، لتحتل أغنية «تملي معاك» لـ الفنان عمرو دياب، المركز الأول كأفضل أغنية في القرن الـ21 بمنطقة شمال أفريقيا والوطن العربي، وذلك بناء المشاهدات والنجاحات التي حققتها الأغنية منذ طرحها عام 2000.
تملي معاك أفضل أغنية عربية في القرن 21وقالت المجلة الأمريكية: «يمكن القول إن المغني المصري عمرو دياب هو ملك موسيقى البوب العربية، أطلق أغنية ناجحة تلو الأخرى طوال مسيرته المهنية الممتدة لعقود، أغنية تملي معاك تعد الأفضل في شمال أفريقيا ودول الخليج العربي، وعمرو دياب يغني على أنغام جيتار صيفية بطيئة، ويتحدث عن علاقة مليئة بالشوق المشترك».
وأضافت: «لا تزال أغنية تملي معاك تتمتع بتأثير هائل، ليس فقط على الموسيقى العربية، بل عالميًا أيضًا، تمت تغطية الأغنية منذ ذلك الحين أو ترجمتها إلى 15 لغة أخرى، كان من الممكن إدراج العديد من أغاني عمرو دياب الأخرى في القرن الحادي والعشرين، لشعبيتها الهائلة وتأثيرها الواسع، ولكن هناك شيئًا فريدًا وعالميًا في أغنية تملي معاك».
أغنية تملي معاك لـ عمرو ديابأغنية تملي معاك، من غناء عمرو دياب، وكلمات أحمد علي موسى، لحن شريف تاج، توزيع طارق مدكور، وصدرت عام 2000.
وجائت كلمات الأغنية: تملي معاك ولو حتى بعيد عني في قلبي هواك، تملي معاك تملي في باللي وفى قلبي ولا بنساك، تملي واحشني لو حتى بكون وياك، تملي معاك ولو حتى بعيد عني في قلبي هواك، تملي معاك تملي في باللي وفى قلبي ولا بنساك، تملي واحشني لو حتى بكون وياك، تملي حبيبي بشتاقلك تملي عينيا تندهلك، ولو حوليا كل الكون بكون يا حبيبي محتاجلك، تملي حبيبي بشتاقلك تملي عينيا تندهلك.
اقرأ أيضاًأشاد بمسلسل الحشاشين.. عمرو دياب يشارك لقطات من حفل الجونة «صور»
عمرو دياب وآمال ماهر أبرز النجوم.. تفاصيل حفلات عيد الفطر 2024
أغاني عمرو دياب في رمضان 2024.. ظهور مميز لـ الهضبة بشهر الصيام
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: عمرو دياب الهضبة الفنان عمرو دياب المطرب عمرو دياب أغنية تملي معاك أغنية تملي معاك عمرو دياب أغنیة تملی معاک عمرو دیاب فی القرن
إقرأ أيضاً:
مؤتمر في صحار يناقش توظيف الذكاء الاصطناعي في التعليم العالي
نظمت جامعة صحار مؤتمرا دوليا لطلبة البرنامج التأسيسي تحت شعار "تمكين الطلبة في القرن الحادي والعشرين"، برعاية معالي الدكتورة رحمة بنت إبراهيم المحروقية وزيرة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، وذلك في إطار سعي الجامعة الدائم لتمكين الطلبة وتعزيز مهاراتهم الأكاديمية والفكرية منذ المراحل الدراسية الأولى.
شارك في المؤتمر أكثر من 80 متحدثا من جامعات ومؤسسات تعليمية من سلطنة عُمان و11 دولة، وهي: فرنسا، إسبانيا، المغرب، الإمارات العربية المتحدة، ماليزيا، كندا، المملكة العربية السعودية، الصين، إيران، نيجيريا، والجزائر، مما أتاح تبادلًا غنيًا للخبرات والتجارب في مجال التعليم الجامعي وتوظيف التقنيات الحديثة فيه.
وأكد الدكتور حمدان بن سليمان الفزاري، رئيس الجامعة، أن استخدام الذكاء الاصطناعي في التعليم العالي يحمل وعودا كبيرة بإحداث تحول جذري في المشهد التعليمي، إذ يمتلك القدرة على إحداث نقلة نوعية في هذا القطاع من خلال توفير فرص جديدة للتعلم المخصص، وتحسين نتائج الطلبة، وتطوير أساليب التدريس، إلى جانب تعزيز ارتباط الطلبة بالبحث العلمي. بالإضافة إلى ذلك، يمكن للمؤسسات التعليمية، من خلال توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي، إنشاء بيئات تعليمية متكيفة، وتقديم تغذية راجعة مخصصة للطلبة، ودعم الكوادر الأكاديمية في تطوير أساليب تدريس مبتكرة.
وتضمن برنامج المؤتمر تقديم عدد من أوراق العمل، حيث قدم الدكتور أحمد كايد، عميد كلية الحاسوب وتقنية المعلومات بجامعة صحار، ورقة عمل حول "الذكاء الاصطناعي في التعليم: الفرص والمسؤوليات". وقدمت الدكتورة فوزية السيابية، أستاذ مشارك بجامعة السلطان قابوس، ورقة عمل حول "تمكين العقول: ابتكار أساليب تدريسية لتطوير برامج الجامعات والتأسيس".
كما تم تقديم حلقة عمل متخصصة بعنوان "تعليم ذكي وتعلم أذكى: أدوات الذكاء الاصطناعي لتدريس اللغة الإنجليزية كلغة ثانية"، قدمتها منيرة الوهيبية من جامعة السلطان قابوس.
وشمل المؤتمر تنظيم 13 جلسة متوازية، ضمت ما مجموعه 56 جلسة علمية وورقة عمل، نُفذت في قاعات مختلفة داخل الجامعة وعبر الإنترنت. وناقشت هذه الجلسات موضوعات متنوعة شملت الذكاء الاصطناعي في تعليم وتعلم اللغات، والتقييم والتغذية الراجعة، وتعزيز مشاركة الطلبة في بيئات التعلم، إضافة إلى استقلالية الطالب، ومهارات القرن الحادي والعشرين، والتكامل الرقمي، والتفكير النقدي، والنزاهة الأكاديمية، والابتكار في التعليم، ومحو أمية الذكاء الاصطناعي، والابتكار التعليمي، وتطوير المهارات اللغوية باستخدام الذكاء الاصطناعي، واستراتيجيات التقييم والتغذية الراجعة، واستقلالية المتعلم، والتقييم الذاتي، ومناهج تدريس اللغات المبتكرة، ودمج الذكاء الاصطناعي، والتفكير النقدي، والتقنيات الرقمية، والنزاهة الأكاديمية، ومهارات القرن الحادي والعشرين، والكفاءات الرقمية.