طريقة عمل المعصوب الملكي بطريقة سهلة في ٥ دقائق
تاريخ النشر: 28th, April 2024 GMT
سنتعرف معًا على طريقة عمل المعصوب الملكي، والذي يُفضله الكثير لمذاقه الطيب، ولقيمته الغذائية المرتفعة، نظرًا لما يحتويه من عناصر مهمة ومعادن، ومن الجدير بالذكر مراعاة تفادي المبالغة في تناوله، لتجنب التعرض لخطر ارتفاع السكر في الدم، ذلك لما تتضمنه الوصفة من نسب مرتفعة من الكربوهيدرات.
مكونات المعصوب الملكي
يلزم لصنع المعصوب الملكي توافر عدة مكونات ضرورية، تتمثل فيما يلي من نقاط محددة:
حبة موز واحدة كبيرة الحجم مهروسة.
ملعقة واحدة من القشطة قليلة الدسم.
كوب واحد شوفان.
رشة قرفة مطحونة.
¾ كوب من الحليب خالي الدسم.
ملعقتان كبيرتان من العسل.
6 حبات من اللوز المقطع إلى شرائح.
خطوات تحضير المعصوب الملكي
يمكنك إعداد المعصوب الملكي بصورة يسيرة بتنفيذ مجموعة من الخطوات، التي تتمثل فيما يلي من نقاط:
ضعي الشوفان والحليب في وعاء مناسب على درجة حرارة منخفضة، وقومي بتقليبهم إلى أن ينضج الشوفان تمامًا.
أضيفي كل من (القشطة – العسل – الموز المهروس – القرفة) إلى الخليط السابق، وقومي بتقليبهما بشكل جيد.
انقلي كافة المكونات إلى الطبق الخاص بالتقديم.
افردي المكونات السابقة في الطبق، ثم رشي عليها العسل بشكل عشوائي.
أضيفي شرائح اللوز لتزيين المعصوب.
ملاحظات وإرشادات
فيما يلي توضيح لبعض التعليمات والإرشادات التي ينبغي مراعاتها عند إعداد وتناول المعصوب الملكي:
تتضمن الحصة الواحدة من المعصوب ما يقرب من 780 سعرة حرارية، وبناءًا عليه يتوجب عدم الإفراط عند تناولها.
يُنصح بعدم إضافة العسل للمعصوب في حالة الإصابة بحساسية تجاهه، ويجدر بنا الإشارة إلى كونه احتوائه على مضادات الأكسدة التي تقي الجسم من الإصابة بأية التهابات أو أمراض.
ضرورة استعمال منتجات الحليب، وذلك للتقليل من كمية السعرات الحرارية بالوصفة.
من اللازم استخدام السكر بدلًا من العسل، ذلك على اعتباره محلي طبيعي يتمتع بعدد كبير من الفوائد لصحة الجسم.
يُوصى باستشارة الطبيب المختص فيما يتعلق بكمية القرفة المستعمل في الوصفة، فقد ينتج عن التناول المُفرط التعرض لخطر انخفاض ضغط الدم.
لا بد من الانتباه إلى مقدار الصوديوم المتواجد في الوصفة، ومحاولة تقليله، ذلك بغرض تجنب التعرض لارتفاع ضغط الدم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: معصوب
إقرأ أيضاً:
تحذير عاجل.. أجهزة منزلية تهدد صحة الرئة
في حين أن البقاء داخل المنزل يبدو وكأنه وسيلة آمنة لتجنب الآثار الضارة لتلوث الهواء، اتضح أن ثاني أكسيد النيتروجين، وهو غاز سام يأتي في المقام الأول من السيارات، يتربص في الداخل أيضا ويؤثر على الرئة.
تشير دراسة جديدة من جامعة ستانفورد إلى أن الأجهزة المنزلية اليومية تمثل كمية مذهلة من التعرض لثاني أكسيد النيتروجين، المعروف أنه يهيج الشعب الهوائية، ويفاقم الربو، بل ومن المحتمل أن يؤدي إلى سرطان الرئة والسكري.
تمثل مواقد الغاز والبروبان ربع التعرض لثاني أكسيد النيتروجين الداخلي والخارجي على المدى الطويل لأولئك الذين يطبخون في المنزل، وفقا للدراسة. يقفز التعرض الداخلي إلى أكثر من نصف مجموعهم إذا استخدموا الموقد في كثير من الأحيان.
زعمت الدراسة، التي نشرت هذا الشهر في PNAS Nexus، أيضا أن مواقد حرق الغاز تخلق طفرات قصيرة وعالية التركيز من ثاني أكسيد النيتروجين تتجاوز المستويات الموصى بها في المبادئ التوجيهية قصيرة الأجل لمنظمة الصحة العالمية ووكالة حماية البيئة داخل المنازل.
يستخدم حوالي 38٪ من الأسر الأمريكية موقد غاز، حتى مع توثيق العديد من الدراسات لآثارها الضارة.
وجد باحثون من جامعة بوردو أن مواقد الغاز يمكن أن تنتج ما يصل إلى 100 مرة جزيئات أكثر خطورة من أنبوب عادم السيارات، مما يزيد من خطر الإصابة بالربو وأمراض الجهاز التنفسي الأخرى.
تطلق هذه المواقد أيضا البنزين، وهي مادة كيميائية خطيرة مرتبطة بسرطان الدم واضطرابات الدم الأخرى.
أشار تحليل آخر من ستانفورد إلى أن خطر الإصابة بالسرطان مدى الحياة لدى الأطفال من البنزين المنبعث من مواقد الغاز يمكن أن يكون أعلى بنسبة تصل إلى 1.85 مرة من البالغين.
في نيويورك، الحكومة. وقعت كاثي هوشول قانون المباني الكهربائية بالكامل في عام 2023، مما يتطلب الأجهزة الكهربائية في معظم المباني الجديدة. القانون، الذي كان من المفترض أن يدخل حيز التنفيذ في 1 يناير 2026، غارق في التقاضي الفيدرالي.
تؤكد دراسة ستانفورد الجديدة أن التحول من مواقد الغاز إلى الكهرباء يقلل بشكل كبير من تلوث ثاني أكسيد النيتروجين الداخلي.
هناك طريقة أخرى للحد من الضرر المحتمل وهي التأكد من أن لديك تهوية مناسبة، إما مع غطاء محرك السيارة أو نافذة مفتوحة، أثناء الطهي.
تشمل الخيارات الأخرى منخفضة التكلفة استخدام أجهزة المطبخ الكهربائية مثل غلايات الشاي والمحمصات والمواقد البطيئة.
المصدر: nypost
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟