استطلاع رأي يرصد أسباب خسارة أردوغان للبلديات
تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – رصد استطلاع رأي حديث أسباب تعرض حزب العدالة والتنمية الحاكم في تركيا، لخسارة فادحة خلال الانتخابات البلدية 2024.
وتراجعت نسبة أصوات حزب العدالة والتنمية بقيادة الرئيس رجب طيب أردوغان، إلى 34.48 في المئة بعدما بلغت 44.33 في المئة، خلال انتخابات عام 2019.
مؤسسة ASAL للدراسات واستطلاعات الرأي، أجرت استطلاعا للرأي خلال الفترة بين 20 و21 أبريل/ نيسان الجاري، بمشاركة 2000 شخص لرصد أسباب تراجع أصوات الحزب في الانتخابات المحلية هذا العام.
وأرجع 51.9 في المئة من المشاركين سبب الخسارة إلى الوضع الاقتصادي، التضخم، غلاء المعيشة، في المرتبة الأولى، وجاءت قضية عدم رفع الحكومة معاشات المتقاعدين في المرتبة الثانية بواقع 13.4 في المئة، تلا ذلك اختيار المرشح الخاطئ بالمتربة الثالثة، كأسباب رئيسية لخسارة الحزب الحاكم في انتخابات البلديات التي حقق فيها حزب الشعب الجمهوري المعارضة نتائج مثيرة.
وجاءت نتائج استطلاع الرأي، على النحو التالي:
– الوضع الاقتصادي \ التضخم \ غلاء المعيشة: 51.9 في المئة
– أزمة المتقاعدون: 13.4 في المئة
– المرشح الخاطئ: 12.5 في المئة
– مشكلة اللاجئين: 4 في المئة
– انعزال إدارة العدالة والتنمية عن المواطن: 3.8 في المئة
– حيوانات الشارع: 2 في المئة
– أداء الشعب الجمهوري الأفضل: 1.5 في المئة
– الظلم: 1.4 في المئة
– التصريحات المتعلقة بنادي فنربخشه: 1.2 في المئة
– التجارة مع اسرائيل: 0.7 في المئة
– أزمة الأكراد: 0.6 في المئة
– أسباب أخرى: 3.1 في المئة
Tags: الانتخابات البلدية 2024الانتخابات المحلية التركيةالعدالة والتنمية
المصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: الانتخابات البلدية 2024 الانتخابات المحلية التركية العدالة والتنمية فی المئة
إقرأ أيضاً:
” أكيد ” يكشف عن إشاعات تموز في الأردن
راحة نيوز -كشف مرصد مصداقية الإعلام الأردني “أكيد” عن تسجيل 95 إشاعة خلال شهر تموز الماضي، انتشرت بين الجمهور عبر وسائل إعلام محلية وخارجية ومنصات التواصل الاجتماعي.
وأوضح المرصد في تقريره الشهري، الصادر اليوم السبت، أن عدد الإشاعات التي جرى نفيها بلغ 13 إشاعة من أصل 95، مسجلاً تراجعاً بمقدار 5 إشاعات مقارنة بحزيران الماضي الذي شهد نفي 18 إشاعة.
وأشار التقرير إلى أن الإشاعات السياسية قفزت من المرتبة الرابعة في حزيران إلى الأولى في تموز، مسجلة 43 إشاعة بنسبة 45.2%، بزيادة بلغت 29 إشاعة عن الشهر السابق، فيما حافظت الإشاعات الاقتصادية على المرتبة الثانية بواقع 23 إشاعة بنسبة 24.2%.
وبيّن المرصد أن الإشاعات الأمنية جاءت في المرتبة الثالثة بـ 16 إشاعة، تلتها إشاعات الشأن العام بـ 6 إشاعات، ثم الاجتماعية بـ 5 إشاعات، فيما احتلت الصحية المرتبة الأخيرة بإشاعتين فقط.
ولفت التقرير إلى أن 83 إشاعة انتشرت عبر وسائل التواصل الاجتماعي بنسبة 83%، بينما أطلقت وسائل الإعلام 12 إشاعة بنسبة 13%، مقارنة بـ 6 إشاعات فقط خلال حزيران الماضي.
كما أظهر التصنيف أن 76 إشاعة صدرت من مصادر داخلية بنسبة 80%، مقابل 19 إشاعة من مصادر خارجية بنسبة 20%.