“تريندز” يشارك بجناح معزز بالذكاء الاصطناعي في “أبوظبي للكتاب2024”
تاريخ النشر: 30th, April 2024 GMT
يشارك مركز تريندز للبحوث والاستشارات، في الدورة 33 من “معرض أبوظبي الدولي للكتاب” 2024، بجناح متميز يعرض عشرات الإصدارات البحثية المتنوعة حاملاً شعار “استشراف المستقبل بالذكاء الاصطناعي”.
ودشن “تريندز” ولأول مرة برنامجه الخاص بالهيلوغرام عبر جهاز يتصدر جناحه، يقدم من خلاله قراءات ومعلومات حول “تريندز” وإصداراته المتنوعة، في تأكيد على شعاره في المعرض وتسخير التكنولوجيا من أجل المعرفة.
كما يتصدر الجناح روبوت “تريندز” الاصطناعي “إيكو” وروبوت “موكسي” في لمسة تقنية مميزة، حيث يتفاعلان مع الزوار ويجيبان على تساؤلاتهم حول إصدارات “تريندز” والفعاليات التي ينظمها، فيما أتاحت نظارة تريندز “تارا” للجمهور تصفح إصدارات المركز عبر العالم الافتراضي .
وزار الجناح عدد من كبار المسؤولين، اطلعوا من المشرفين على الجناح على نبذة مختصرة حول طبيعة عمل “تريندز” وإصداراته والقضايا التي يتناولها.
وفي إطار الاتفاقية الموقعة مع مجموعة الصين للإعلام، شارك مركز تريندز في حفل إطلاق وتقديم النسخة العربية من كتاب الرئيس الصيني “مبادرة الحزام والطريق للرئيس الصيني شي جين بينغ” الذي عقد أمس في مركز أبوظبي الوطني للمعارض “أدنيك ”.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
مركز حقوقي يحذر من كارثة وشيكة للنازحين بغزة نتيجة القيود “الإسرائيلية”
الثورة نت /..
حذّر المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان (PCHR)، اليوم الخميس، من تدهور الأوضاع الإنسانية للنازحين في قطاع غزة، مع توقع تعرض القطاع لأمطار غزيرة وفيضانات وسيول مفاجئة ورياح شديدة، قد تدمر آلاف الخيام المتهالكة التي تؤوي أكثر من مليون نازح، وذلك في ظل القيود “الإسرائيلية” على دخول المساعدات للقطاع.
وأشار المركز، في تدوينة على منصة “إكس”، إلى التحذيرات الصادرة عن الجهات المختصة تسلط الضوء على المخاطر الكبيرة التي تهدد حياة النازحين، لا سيما في المناطق التي تفتقر للبنية التحتية الأساسية، مثل منطقة المواصي غرب خان يونس، والتي أصبحت أكبر موقع لإيواء النازحين في القطاع.
وأوضح أن النازحين يعيشون في ظروف غير آمنة تمامًا، داعيًا المجتمع الدولي، والهيئات الأممية، والمنظمات الإنسانية للتدخل الفوري والفعال لمنع وقوع كارثة إنسانية وشيكة، وضمان حقهم في مأوى آمن وكريم، وهو حق أساسي لا يمكن التنازل عنه تحت أي ظرف.
ودخل اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة حيز التنفيذ في 10 أكتوبر الماضي، بعد حرب إبادة جماعية صهيونية استمرت عامين متواصلين، غير أن جيش العدو الإسرائيلي يمارس خروقات يومية للاتفاق، وما يزال يمنع دخول غالبية المساعدات الإنسانية إلى القطاع.