المسلة:
2025-12-14@04:18:26 GMT

العراق بالمرتبة 11 بمؤشر الإرهاب العالمي

تاريخ النشر: 30th, April 2024 GMT

العراق بالمرتبة 11 بمؤشر الإرهاب العالمي

30 أبريل، 2024

بغداد/المسلة الحدث: حل العراق في المرتبة 11 من اصل 163 دولة حول العالم، في قائمة الدول الأكثر تضررا من الإرهاب في مؤشر الإرهاب العالمي لعام 2024.

وبحسب المؤشر، فأن عدد نقاط العراق في مؤشر الإرهاب والذي يتم قياسه بحسب عدد الحوادث والوفيات والاصابات والرهائن، فأن نقاط العراق بلغت 7.07 من اصل 10 نقاط، فيما جاءت بوركينا فاسو بالمرتبة الأولى بعدد نقاط بلغ 8.

5 نقاط.

وعربيا جاءت سوريا أولا بعدد نقاط بلغ 7.8، وجاءت أيضا بالمرتبة 5 عالميًا، اما العراق فجاء ثانيا على الصعيد العربي بعد سوريا.

وبحسب خارطة المؤشر فان دول باكستان والهند وأفغانستان والعراق وسوريا ودول افريقيا، هي الدول “الأكثر تعرضا للارهاب”.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

المصدر: المسلة

إقرأ أيضاً:

من الإطار إلى طاولة الشراكة: العراق نحو صياغة معادلة السلطة

12 دجنبر، 2025

بغداد/المسلة: يشهد المشهد السياسي العراقي تحولاً حاسماً مع إعلان عضو الإطار التنسيقي محمود الحياني عن عقد اجتماع واسع يجمع جميع المكونات الوطنية ، بهدف حسم ملف الرئاسات الثلاث وتشكيل الحكومة الجديدة.

يأتي هذا الاجتماع، الذي يضم ممثلين عن الكتل البرلمانية والأحزاب الرئيسية، في سياق يتجاوز الروتين السياسي المعتاد، حيث يركز على وضع المعايير النهائية لاختيار مرشحي الرئاسات، إلى جانب رسم الخطوط العامة للبرنامج الحكومي المرتقب، وسط آمال متزايدة في تجاوز التعثر الذي طال أمده بعد الانتخابات الأخيرة.

ومع ذلك، يبرز هذا اللقاء كخطوة جريئة نحو الانفتاح بين القوى السياسية، بعيداً عن السياق التقليدي الذي يشهد فيه السنة والشيعة والكرد اجتماعات منفصلة، مما يعكس رغبة ملحة في بناء جسور الثقة.

يجلس ممثلو الكتل الكبرى على طاولة واحدة لأول مرة منذ فترة، يناقشون تقسيم الوزارات والهيئات الحكومية، قبل أن يخرجوا بإعلان موحد.

هذا النهج، الذي يعتمد على الشراكة الوطنية كوصفة علاجية، يعيد إلى الأذهان تجارب سابقة نجحت جزئياً في تهدئة التوترات، لكنه يواجه تحديات في ظل الضغوط الاقتصادية والأمنية المتصاعدة.

من جانب آخر، تظل المعادلة غير المكتوبة التي تحكم تشكيل السلطات في العراق قاعدة أساسية لهذا الاجتماع، حيث يحتفظ الشيعة بمنصب رئيس الوزراء، والسنة برئاسة البرلمان، والكرد برئاسة الجمهورية، مع حصص موازية في الوزارات والأجهزة والمؤسسات.

وتُبنى هذه المعادلة على سنوات من التفاوض الشاق، تضمن تمثيلاً عادلاً يمنع التهميش، لكنها تثير تساؤلات حول قدرتها على دفع إصلاحات جذرية.

و تبرز فكرة “حكومة الجميع” كرمز للانتقال من التوازنات المؤقتة إلى شراكة مستدامة، تجمع تحت مظلتها الأقليات والقوى الناشئة، لتكون أكثر شمولاً مما كانت عليه الحكومات السابقة.

بالإضافة إلى ذلك، يُعد هذا المشروع الشامل الخيار الوحيد الواقعي للعراق في ظروفها الحالية، حيث يجمع بين الاستقرار السياسي والاستجابة للتحديات الاقتصادية، بعيداً عن مخاطر الفراغ الحكومي أو التصعيد الطائفي.

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author زين

See author's posts

مقالات مشابهة

  • مفترق طرق أمام المكون الشيعي
  • يونامي ترحل: كفى وصاية
  • العراق السادس عربياً بعدد المصابين بمرض السكري
  • مخاوف إنسانية وسياسية بعد الرحيل الأممي عن العراق
  • من الإطار إلى طاولة الشراكة: العراق نحو صياغة معادلة السلطة
  • الأردن يُقصي العراق ويواجه الأخضر السعودي في نصف نهائي كأس العرب
  • تباطؤ النمو العالمي لمبيعات السيارات الكهربائية بسبب استقرارها بالصين وتغيرات بأمريكا
  • فيديو متداول لـفيضانات شديدة في كردستان العراق.. هذه حقيقته
  • العراق بالمرتبة الخامسة عربياً والـ45 عالمياً في مؤشر القوة والنفوذ
  • السوداني:شهداء الحرب ضد داعش لهم منزلة عظيمة عند الله