20 جنيها سعر تذكرة فيلم «السرب» في 14 قصر ثقافة ضمن سينما الشعب
تاريخ النشر: 30th, April 2024 GMT
يعرض فيلم «السرب» بطولة الفنان أحمد السقا، في 14 قاعة عرض تابعة لقصور الثقافة المصرية منها، سينما الشعب بمنطقة جاردن سيتي بالقاهرة، وسينما الشعب بشارع البحر الأعظم بالجيزة، وسينما الشعب بالقناطر الخيرية، وذلك ضمن عروض سينما الشعب، تزامنًا مع عرضه بالسينمات المصرية غدا الأربعاء.
عرض فيلم السرب في عدد من مختلف قصور الثقافةومن المقرر عرض فيلم السرب في عدد مختلف من قصور الثقافة بالمحافظات منها، «سينما الشعب بالزقازيق، وسينما الشعب بكفر الشيخ، وسينما الشعب بأبو المطامير، وسينما الشعب بدمنهور، وسينما الشعب بالإسماعيلية، وسينما الشعب بالعريش، وسينما الشعب بمدينة شرم الشيخ، وسينما الشعب ببني سويف، وسينما الشعب بمحافظة أسيوط، وسينما الشعب بمحافظة قنا، وسينما الشعب بالوادي الجديد».
فيلم السربأسعار تذاكر فيلم السرب في سينما الشعبوكشفت وزارة الثقافة عن أسعار التذاكر لعرض فيلم السرب في سينما الشعب، والتي تبدأ من 20 جنيها للحفلات الصباحية، و40 جنية للحفلات المسائية.
فيلم السربتفاصيل فيلم السربتدور أحداث فيلم السرب، حول وقائع حقيقية لأبطال القوات المسلحة المصرية، وبدأت أحداث برومو الفيلم بكلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي عن الأحداث في مدينة درنة الليبية، وسرعان ما يظهر أبطال العمل وهم يقومون بتنفيذ الأوامر بضرب عدة أماكن لمجموعات إرهابية والعودة مرة أخرى بعد تنفيذ المهمة على أكمل وجه.
فيلم السربأبطال فيلم السربفيلم السرب، ملحمة جديدة يشارك في بطولتها عدد من النجوم الكبار في الفن والسينما أبرزهم: أحمد السقا، شريف منير، آسر ياسين، نيللي كريم، صبا مبارك، كريم فهمي، محمد ممدوح، محمد فراج، أحمد صلاح حسني، محمود عبد المغني، دياب، عمرو عبد الجليل، مصطفى فهمي، أمير صلاح الدين، وعدد كبير من الفنانين، والفيلم من تأليف عمر عبد الحليم، وإخراج أحمد نادر جلال، وإنتاج شركة سينرجي فيلمز.
اقرأ أيضاً«دم المصريين خط أحمر».. الموعد النهائي لعرض فيلم السرب | فيديو
«سينرجي» تكشف ملامح شخصية أحمد حاتم في فيلم السرب (صورة)
أحمد السقا يروج لـ فيلم «السرب» قبل عرضه غدا الأربعاء بدور السينما (فيديو)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فيلم أحمد السقا فيلم السرب احمد السقا فيلم احمد السقا فيلم العيد آسر ياسين فيلم السرب فيلم السرب احمد السقا السرب احمد السقا فيلم السرب ابطال فيلم السرب السرب احمد السقا فيلم السرب السقا السرب فيلم فيلم السرب 2024 أبطال فيلم السرب السقا فيلم السرب فیلم السرب فی سینما الشعب
إقرأ أيضاً:
تفاصيل صادمة حول حادث قصر ثقافة الأقصر: شركة وهمية وحفريات متعددة
حصلت "الفجر" على معلومات جديدة بخصوص حادثة التنقيب عن الآثار التي جرت أسفل أحد قصور الثقافة المجاورة لطريق الكباش في الأقصر.
تشير المعلومات إلى وجود إهمال جسيم في عملية التحقق من هوية الشركة المسؤولة عن صيانة القصر، حيث لا توجد أي بيانات موثقة عنها أو مستندات تفيد بماهيتها الحقيقية.
"شركة وهمية" تقدم خدمة مجانية مشبوهةكشفت الكاتب وائل السمري، أن الشركة التي زعمت أنها تقوم بترميم القصر هي في الواقع شركة وهمية لا وجود لها في السجلات الرسمية.
المثير للدهشة، أن هذه الشركة تقدمت بطلب لوزارة الثقافة تعرض فيه القيام بأعمال صيانة قصر الثقافة بالمجان، مدعية أنها "هدية للشعب المصري".
ورغم طبيعة هذا العرض غير المعتادة، تمت الموافقة عليه من قبل الوزارة، ولكن دون اتخاذ الضمانات الكافية أو الحصول على مستندات رسمية تثبت هوية الشركة أو كيانها القانوني. هذا النقص في الإجراءات الوقائية يثير تساؤلات جدية حول الرقابة والتدقيق داخل الجهات المعنية.
حفريات تتجاوز القصر وتمتد لعامينالصدمة الأكبر التي كشفت عنها مصادر متعددة هي أن أعمال الحفر لم تقتصر على قصر الثقافة فقط، بل امتدت لتشمل عدة بيوت مجاورة للقصر، وهو ما يضع هذه الحفريات في منطقة حساسة للغاية نظرًا لملاصقتها المباشرة لـ طريق الكباش التاريخي. والأكثر إثارة للقلق هو أن هذه "الشركة" الوهمية كانت تعمل في هذا الموقع منذ عامين كاملين دون أي رقابة فعلية أو اكتشاف لأعمالها المشبوهة.
تساؤلات حول طبيعة القصر المؤجر وجدول فعالياته
في سياق متصل، كشف الشاعر وائل السمري عبر صفحته على وسائل التواصل الاجتماعي عن مفاجأة أخرى، حيث أشار إلى أن القصر المعني هو من القصور التي تؤجرها المحافظة. والغريب في الأمر أن هذا القصر كان من المفترض أن يندرج ضمن خطة وزارة الثقافة لـ "ترك" أو التخلي عن القصور والبيوت المؤجرة. هنا يطرح السمري تساؤلًا جوهريًا: كيف يمكن للوزارة الموافقة على ترميم قصر كانت تخطط للتخلي عنه في الأصل؟ هذا التناقض يزيد من تعقيد القضية ويكشف عن عدم وجود تنسيق واضح.
ولم تتوقف مفاجآت السمري عند هذا الحد، فقد كشف بالمستندات أن القصر لا يزال مدرجًا بجدول أنشطة الوزارة الرسمية. ووفقًا لموقع الهيئة، كان من المفترض أن يستضيف القصر 15 فعالية مختلفة خلال الشهر الجاري، مما يعني أنه كان يعتبر قصرًا عاملًا ونشطًا، وهو ما يتنافى مع فكرة تركه أو إسناد ترميمه لشركة غامضة.
تثير هذه التفاصيل سلسلة من التساؤلات الملحة حول كيفية حدوث مثل هذه الثغرات الأمنية والإدارية في موقع حساس وتاريخي مثل الأقصر، ومدى تأثير ذلك على سلامة التراث الثقافي لمصر.
برلماني يطالب بإجراء تعديل تشريعي شامل في قانون الضريبة على العقارات المبنية