حقيقة خطوبة ماجد المهندس وليليا الأطرش .. صور
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
خاص
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، صور تجمع الفنان ماجد المهندس مع الفنانة ليليا الأطرش، مع انتشار أنباء حول ارتباطهما.
وتبين أنه لا صحة على الإطلاق لشائعات ارتباط ماجد المهندس وليليا الأطرش، حيث تجمعهما علاقة زمالة بالوسط الفني منذ سنوات، وما تم تداوله من صور ما هي إلا صور مشتركة نشرتها ليليا بنفسها قبل أكثر من عامين.
ويذكر أن ليليا الأطرش شاركت متابعيها قبل عدة أشهر من العام الجاري، كواليس حضورها واحدة من حفلات ماجد المهندس الكبرى، ووثقت تفاعلها مع أغانيه وسعادتها الكبيرة أثناء الحفل.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: ليليا الأطرش ماجد المهندس مشاهير ماجد المهندس
إقرأ أيضاً:
ماجد الفطيم تتعاون مع مختبرات دبي للمستقبل لتوظيف الروبوتات بقطاع التجزئة
أعلنت "ماجد الفطيم"، الشركة المتخصصة في تطوير وإدارة مراكز التسوق ومنشآت التجزئة والترفيه في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وآسيا، عن شراكتها مع مختبرات دبي للمستقبل التابعة لمؤسسة دبي للمستقبل، لتوظيف الروبوتات في قطاع التجزئة بما يسهم بتقديم تجربة نوعية ومستقبلية للمتسوقين.
ويهدف التعاون إلى استكشاف فرص توظيف الروبوتات في تحسين تجارب العملاء في مراكز التسوق والفنادق وأماكن الترفيه وغيرها.
وسيتضمن تطوير تجارب واقعية وبرامج تجريبية وعروضاً توضيحية عامة، لاختبار دور التطبيقات التكنولوجية المتقدمة في مساعدة المتسوقين على الشعور بمزيد من الراحة.
ويتم إجراء اختبارات تجريبية للروبوتات في "سيتي سنتر مردف" لمساعدة الزوار على التنقل في المركز التجاري واقتراح خيارات لزيارة المتاجر التي يبحثون عنها، ودراسة وتحليل كيفية تفاعل الناس معها لتعزيز كفاءة الروبوتات وقدرتها على تقديم حلول روبوتية جديدة ومناسبة للمتسوقين، مع مراعاة الاعتبارات القانونية والأخلاقية والمجتمعية.
وقال خليفة القامة مدير مختبرات دبي للمستقبل، إن هذا التعاون مع "ماجد الفطيم" يأتي في إطار شراكات "برنامج دبي للروبوتات والأتمتة" الذي يهدف لدعم تطوير واختبار وتبني تقنيات الروبوتات، وتسريع تبني هذه التطبيقات التكنولوجية المتقدمة في مختلف القطاعات الاقتصادية الرئيسية، بما يسهم في تعزيز ريادة دبي إقليمياً وعالمياً لتكون واحدة من أفضل مدن المستقبل وأكثرها استعداداً لتوظيف وتطوير تكنولوجيا المستقبل.
ويجسّد المشروع رؤية "ماجد الفطيم" الأوسع لإعادة ابتكار مستقبل تجارب العملاء، من خلال الاعتماد المسؤول على الذكاء الاصطناعي وبالاستفادة من التقنيات الناشئة.
وبدلاً من مجرد استعراض الابتكارات، تركز التجربة على الاستفادة من التفاعل المباشر والملاحظات والآراء الفورية لتوجيه تطبيقات مستقبلية مفيدة للروبوتات في قطاع التجزئة.
وبدءاً من إرشاد الزوار إلى الوجهة المطلوبة وتسهيل الوصول، ووصولاً إلى تحسين سرعة الاستجابة وكفاءة العمليات، تمثّل مبادرة "سيتي سنتر مردف" المرحلة الأولى في رحلة متعددة المستويات لتوسيع نطاق حلول مُصممة خصيصاً لتحسين تجربة الأفراد بالاستفادة من الذكاء الاصطناعي ضمن محفظة "ماجد الفطيم".
ويُعد هذا المشروع واحداً من عدة مبادرات تقنية تنفذها المجموعة ضمن ‘ستراتيجيتها الأشمل للتحول الرقمي، والتي صُممت جميعها لتقديم تجارب سلسة وهادفة ومميزة.
وقال فؤاد منصور شرف، المدير العام لمراكز التسوق في الإمارات لدى ماجد الفطيم العقارية، بهذه المناسبة، إن هذه الخطوة تشكل امتداداً طبيعياً لمسيرة الشركة نحو تقديم بيئات تجزئة أكثر ذكاءً واستجابة وتُعنى بتجربة المستخدم قبل كل شيء، مشيرا إلى أن التقنيات الناشئة، عند استخدامها بطريقة مسؤولة، يمكن أن ترتقي بطريقة تفاعل الزوار .
ويُعد هذا المشروع جزءاً من تعاون بحثي أوسع بين مختبرات دبي للمستقبل وجامعة أوساكا اليابانية، في مبادرة عالمية لتوظيف الروبوتات المتقدمة بدعم من وكالة العلوم والتكنولوجيا اليابانية.
ويهدف البرنامج إلى إنشاء مجتمع منسجم مع الروبوتات الشبيهة بالبشر بحلول عام 2050، مما يتيح تجاوز القيود الفيزيائية والمكانية بالاعتماد على الروبوتات المتطورة.
وتعمل مؤسسة دبي للمستقبل وماجد الفطيم في الوقت ذاته على معالجة الجوانب القانونية والأخلاقية والاجتماعية بدءاً من المراحل الأولى، لضمان دمج التكنولوجيا بطريقة مسؤولة تعبّر عن احتياجات المجتمع وقيمه.
وتمثل هذه الشراكة خطوة مهمة نحو تسهيل الوصول إلى التقنيات المتقدمة، من خلال دمج الروبوتات في الحياة العامة بطريقة مدروسة تركز على الإنسان، بما يعزز قيمتها وثقة المجتمع بها.