بالفيديو.. خلايا رعدية ماطرة على عدد من المحافظات
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
مسقط - الرؤية
قالت الأرصاد العمانية إن الخريطة الجوية توضح تشكل وتدفق خلايا رعدية رعدية ماطرة على سواحل وبادية ظفار مع هطول أمطار متفاوتة الغزارة، وتدفق سحب ركامية ماطرة على أجزاء من محافظات البريمي والظاهرة ومسندم وشمال الباطنة وأجزاء من جنوب الباطنة ومسقط.
وقد أصدرت "الأرصاد" أمس الأربعاء، تنبيها بشأن غزارة الأمطار الرعدية و المصحوبة برياح هابطة نشطة وتساقط لحبات البرد المتوقع هطولها يوم غد الخميس على محافظات البريمي وشمال الباطنة وجنوب الباطنة ومسقط والداخلية والظاهرة وشمال الشرقية وظفار مع كميات أمطار تتراوح من 20-80 ملم تؤدي لجريان الشعاب والأودية، وهطول أمطار متفرقة متفاوتة الغزارة على محافظات مسندم والوسطى وجنوب الشرقية.
ما شاء الله امطار غزيره جدا #صرفيت محافظه طفار
سعود البادي#أخدود_الاكرام pic.twitter.com/Eyd5MxL4Qa
دوار الجامع ولاية #البريمي الان
متداول#اخدود_الاكرام pic.twitter.com/Lf6D3dxsJd
أمطار الخير في #البريمي#اخدود_الإكرام pic.twitter.com/vnhzOvJGYm
— خالد الجهوري Khalid Aljahwari (@k_k_Aljahwari) May 2, 2024تشهد أجزاء من محافظة ظفار هطول أمطار متفاوتة الغزارة صباح اليوم #اخدود_الإكرام #الخيمة_العمانية pic.twitter.com/R7g7i1clbN
— الخيمة العُمانية???????? (@WeatherOmanya) May 2, 2024المصدر: جريدة الرؤية العمانية
كلمات دلالية: pic twitter com
إقرأ أيضاً:
استمرار تدهور الأوضاع المعيشية في اليمن خلال مايو
شهدت المحافظات اليمنية تدهوراً كبيراً في الأوضاع الاقتصادية والمعيشية، خلال شهر مايو الماضي، بمعدل أعلى عن سابقيه من الأشهر، وتعادلت الأوضاع في المناطق الخاضعة لسيطرة مليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة إيرانياً، والمناطق المحررة، وذلك نتيجة ارتفاع الأسعار وانهيار العملة المحلية وانقطاع المرتبات.
وفي تصريحات خاصة لوكالة خبر، أفاد عشرات المواطنين، بأن الأوضاع الاقتصادية والمعيشية لديهم تدهورت بشكل كبير خلال شهر مايو المنصرم، وأغلبها تدهوراً في محافظات صنعاء والأمانة وعدن والضالع والجوف وذمار وأبين، ثم محافظات تعز وإب وشبوة والبيضاء والحديدة وعمران وحضرموت، ثم بقية المحافظات.
في مناطق سيطرة مليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة إيرانياً، سجلت صنعاء والجوف أشد المحافظات تدهوراً، يليهما الأمانة وذمار، ثم تعز وإب والحديدة والبيضاء، ثم المناطق الخاضعة لسيطرتها بالضالع وعمران وحجة، وريمة والمحويت، فيما صعدة سجلت نسبة ضئيلة جداً لا يمكن مقارنتها مع أي محافظة أخرى، ويعود ذلك إلى وجود نهضة عمرانية بالمحافظة وحركة تجارية.
أما في المحافظات المحررة، فأشد الأوضاع تدهوراً هو في عدن والضالع والتي تعادل بقية المحافظات الأخرى مثل حضرموت وشبوة ومأرب ولحج والمهرة، فيما مناطق تعز وأبين تحتل المرتبة الثانية بعد عدن والضالع.
عدد من الأهالي أكدوا عدم قدرتهم على شراء أهم السلع وارتفاع الأسعار، وغياب الرقابة، وهو ما سبب بانعدام كبير وشديد في الأمن الغذائي، وتتمثل الدوافع الرئيسية في الظروف الاقتصادية المتدهورة وانخفاض قيمة العملة المحلية في مناطق الحكومة، واستمرار توقف توزيع المساعدات الغذائية في مناطق سيطرة مليشيا الحوثي الإرهابية، إضافة إلى انقطاع المرتبات الذي ضاعف حدة الأزمة.
وبحسب المؤشرات الأولية فإن الأزمة ستكون أشد خلال شهر يونيو الجاري في مختلف محافظات الجمهورية اليمنية، والتي تتزامن مع عيد الأضحى المبارك، وفيما يبدو بأن المواطنين غير قادرين على توفير أبسط احتياجات العيد، إضافة إلى أن أضحية العيد ستكون لمن استطاع إليه سبيلا.