الخطيب يُطالب خالد بيبو بتغليظ عقوبة أفشة
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
كشف الإعلامى محمد الليثى أن أزمة مارسيل كولر مدرب الفريق مع محمد مجدي أفشة لاعب الفريق واللي أشتعلت بشكل واضح الساعات اللي فاتت حيث الأزمة خدت مُنحنى خطير عندما قرر كولر استبعاد أفشة من مباراة الإسماعيلي أمس في الدوري ، ومن ساعتها وجمهور الأهلي بيسأل عن الكواليس والتفاصيل ومستجدات الأزمة.
وأوضح محمد الليثى خلال تقديمة برنامج 10 و 10 عبر إذاعة أون تايم سبورت إف ام على موجات 93.
وأكدت المصادر أن خالد بيبو قال لرئيس الأهلي أن أفشة تحدث بطريقة غير لائقة مع كولر وقال له أن اللاعب أتهم المدير الفني بأنه يجامل في التشكيل ويختار لاعبين غير جاهزين للمباريات وغير حيادي ، ولذلك غضب المدرب السويسري من أفشة ورفض إتهاماته واستبعده من مباراة الإسماعيلي كما تم تغريم اللاعب مالياً ".
وتابع محمد الليثى "المصادر أكدت أن الخطيب طلب من خالد بيبو تغليظ عقوبة أفشة لفرض الانضباط داخل أوضة اللبس وعدم السماح لأحد بالاعتراض على قرارات المدرب ولا يتحدث معه بطريقة غير لائقة
ورغم مرض الخطيب الذي منعه من التواجد في النادي الايام الماضية لُمباشرة أعماله ومن حضور حفل تكريم فريق الكرة الطائرة بالنادي ، إلا أنه تحدث مع خالد بيبو وطلب منه فرض عقوبات صارمة على أي لاعب يتجاوز في حق أي فرد في منظومة الكرة بالأهلي".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: خالد بیبو
إقرأ أيضاً:
الشهيد خالد عبد العال.. مطعم شهير يوزع وجبات على روح بطل ملحمة العاشر
أعلن مطعم شهير بمدينة العاشر من رمضان، عن توزيع وجبات صدقة على روح الشهيد خالد عبد العال، ضحية محطة الوقود.
وكتبت الصفحة الرسمية عبر فيسبوك: “اللهم صل وسلم وبارك علي سيدنا محمد وآله وصحية أجمعين، نعلن عن 150 وجبة إطعام صدقة جارية لروح الشهيد البطل خالد عبد العال فاللهم تقبل ووسع مدخله وتقبله منا يا رب العالمين”.
وتوفي السائق البطل خالد محمد شوقي عبد العال، المعروف إعلاميًا بـ"ضحية محطة الوقود"، الذي استشهد أثناء محاولته البطولية لإنقاذ المواطنين من كارثة محققة، إثر اندلاع حريق في محطة وقود بمدينة العاشر من رمضان.
وفور إعلان الخبر سادت حالة من الحزن في محافظات مصر، ولكن لم يمر هذا الموقف البطولي مرور الكرام، وانطلقت مصر كلها، حكومة وشعبا، لتكريم هذا البطل الحقيقي، سائق شاحنة لنقل المواد البترولية الذي لم يتردد لحظة في مواجهة الموت من أجل حماية الآخرين.
وعندما اشتعلت النيران في مركبته، اتخذ قرارًا مصيريًا بجرها بعيدًا عن المحطة، ليمنع انفجارًا كان من الممكن أن يحصد أرواح العشرات، وبعد أن أبعد السيارة المشتعلة، خرج منها واقفًا يستكمل عملية الإنقاذ، في مشهد مؤثر يسطر في صفحات المجد.