«التنمية المحلية»: استمرار أعمال المرحلة الثالثة لإزالة التعديات حتى 9 مايو
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
قال الدكتور خالد قاسم، مساعد وزير التنمية المحلية، إن المرحلة الثالثة من الموجة 22 لإزالة التعديات على أملاك الدولة والأرض الزراعية مستمرة حتى 9 مايو الجاري، وتهدف إلى التصدي للتعديات على الأراضي الزراعية وأملاك الدولة ومنع وجود أي تعديات جديدة على الأراضي الزراعية للحفاظ عليها.
وأشار إلى وجود تكليف لرؤساء الأحياء والمدن بالتنسق مع مديريات الزراعة وجهات الولاية، بالمرور اليومي على القرى والمدن والمراكز لرصد أي محاولات للتعدي، ومنعه في المهد والحسم في تطبيق القانون.
وأشار إلى وجود تعليمات من وزير التنميةالمحلية للمحافظات، بعدم التسامح مع أي محاولات تقصير أو تخاذل من قيادات الإدارة المحلية في التعامل مع هذا الملف الهام للحفاظ على الرقعة الزراعية باعتبارها ثروة قومية، ومنع تبوير أي أراضي بالبناء المخالف.
إجراءات حاسمة ضد المخالفينوأوضح أن المحافظات مع الجهات المختصة وقوات إنفاذ القانون، تعمل على مواجهة كل أشكال التعديات على الأرض الزراعية وأملاك الدولة في المهد، والتصدي بحسم لأي مخالفات بناء أوتعديات على الأراضي الزراعية، خاصة خلال الإجازات الرسمية، واتخاذ الإجراءات القانونية تجاه المخالفين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إزالة التعديات الأرض الزراعية البناء المخالف التعديات على أملاك الدولة التنمية المحلية الرقعة الزراعية المرحلة الثالثة مخالفات البناء
إقرأ أيضاً:
الديهي: استمرار العملية الانتخابية مصلحة وطنية لأن مصر لا تسمح بوجود فراغ تشريعي
كشف الإعلامي نشأت الديهي، حقيقة ما تردد خلال الأيام الماضية حول إمكانية إلغاء انتخابات مجلس النواب 2025، مؤكدًا أن هذا الطرح غير صحيح تمامًا، ولا يملك أي طرف في الدولة سلطة القيام به.
وقال "الديهي" خلال تقديم برنامجه "بالورقة والقلم" المذاع على فضائية "Ten"،، "ليس من حق أحد أن يلغي الانتخابات، حل البرلمان يحتاج إلى استفتاء شعبي، ونحن لا نواجه أي أزمة دستورية تدعو لذلك."
وأضاف أن استمرار العملية الانتخابية هو مصلحة وطنية، لأن مصر لا يمكن أن تسمح بوجود فراغ تشريعي أو دستوري.
وأشار إلى أن منشور الرئيس عبد الفتاح السيسي الذي نُشر قبل إعلان النتائج الرسمية كان الأكثر تأثيرًا في الشارع، حيث استقبله المصريون بارتياح كبير، لما تضمنه من رسائل طمأنة واحترام لإرادة الناخبين.
وأوضح أن وجود طعون أو ملاحظات خلال المرحلة الأولى من الانتخابات يعكس أن مصر دولة مؤسسات ودولة قانون، لافتًا إلى أن المرحلة الثانية جاءت أفضل من الأولى في أدائها وتنظيمها، وهو ما يؤكد حجم الدولة المصرية وقدرتها على تصحيح المسار.
وتابع الديهي: "الرئيس هو من وجّه ونبّه وحذّر من أي ظلم، وكانت هناك تعليمات واضحة بعدم السماح بأي تجاوز، ليس من مصلحة الدولة أن نرمي التراب على مؤسسة تشريعية مهمة".
وفي ختام حديثه، دعا المواطنين للمشاركة الواسعة في المرحلة المتبقية من الانتخابات، قائلاً: "انزل وصوّت، صوتك هو الذي سيظهر في الصندوق".