مصطفى بكري للدكتور حسام موافي: لا تحزن من حملات التطاول.. نحن في زمن الرويبضة
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
انتقد الكاتب الصحفي مصطفى بكري عضو مجلس النواب، الحملة الموجهة إلى الدكتور حسام موافي أستاذ الحالات الحرجة بطب قصر العيني، مؤكدا أنه يتعرض لحملة تشوية تستهدف كل الرموز الوطنية.
وكتب بكري، عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، اليوم الجمعة: "د.حسام موافي الطبيب المرموق، الوطني، الإنسان البسيط، الداعية والعارف بأمور دينو، لا تهتم بالحملات الممنهجة، أنت لم ترتكب جرما في حق أحد، لم تتذلف لأحد، هذا تصرف طبيعي معروف عنك، تفعله حتى مع المرضى الذين يأتون إلى عيادتك، لأنك إنسان بسيط، مجامل، أنت لم تعتد على أحد، لم تتآمر، لم تخن مهنتك، ولم تدع كذبا على أحد، لكن هؤلاء المرضي يشككون في كل شئ، ويحاولون النيل وتشويه كل الرموز".
وتابع: "التحية لك ولإنسانيتك المفرطة، وآه لو علم هؤلاء، كيف تحنو على البسطاء، وتفتح عيادتك لهم وتعفو كل المحتاجين من مصاريف الكشف الطبي، فلا تحزن من حملات التطاول، فنحن في زمن الرويبضة".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الكاتب الصحفي مصطفى بكري بكري حسام موافي مصطفى بكري موافي
إقرأ أيضاً:
خالد أبو بكر: الأولوية في طرح ممتلكات الأوقاف يجب أن تكون للاستثمار الأجنبي
أكد المحامي الدولي والإعلامي خالد أبو بكر على أهمية طرح ممتلكات وزارة الأوقاف على القطاع الخاص، مشددًا على ضرورة أن تكون الأولوية للاستثمار الأجنبي في عملية الطرح، لضمان الاستفادة المثلى من هذه الأصول.
وقال أبو بكر، خلال برنامج "آخر النهار" عبر قناة النهار:الانطباع الأول يدوم، ويجب التأني في فكرة العرض. يمكننا تزيين بعض المباني، ووضع آلية تسويق احترافية، بل ويمكن الاستعانة بخريجي الجامعات الأجنبية المتخصصين في التسويق العقاري لبيع هذه الممتلكات بطريقة مبتكرة.
وأضاف:ليس عيبا أن نستعين باللجنة الاستشارية التي عيّنها رئيس الوزراء، فالمهم أن تكون الرؤية واضحة، وأن نضع الاستثمار الأجنبي في مقدمة الأولويات لضخ عملة صعبة وتحقيق أقصى عائد ممكن.
وأشار أبو بكر إلى أهمية الاستفادة من تجارب رجال الأعمال المصريين الناجحين بالخارج، مثل هشام طلعت مصطفى الذي وقع عقدا مميزا في العراق، وياسين منصور صاحب مشروع مميز في دبي، مؤكدا أن هؤلاء يتم استقبالهم في الخارج بحفاوة لما يتمتعون به من خبرات وكفاءة.
وتابع أبو بكر قائلا هؤلاء رجال أعمال نفتخر بهم، ويمكن الاستعانة بأرائهم في كيفية تسويق ممتلكات الأوقاف، سواء عبر إعادة تأجيرها، أو طرحها للمشاركة، أو حتى بيعها بالكامل وفقا لما يحقق أفضل استثمار لأموال الدولة.