“سترة العترة”.. مصادر إعلامية تكشف أسباب إنهاء دور الفنانة المصرية فريدة سيف النصر في “العتاولة”
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
مصر – كشفت مصادر عن سبب إنهاء دور الفنانة المصرية، فريدة سيف النصر، في مسلسل “العتاولة” “دون مبرر درامي واضح” وفق ما قاله مشاهدو العمل الدرامي، الذي عرض في شهر رمضان ولاقى رواجا كبيرا.
وقالت المصادر إن فريدة سيف النصر، “كانت تتعمد التأخير في اللوكيشن وعدم تصوير مشاهدها في الوقت المحدد لها، كما أنها كانت تتناسى جملها أثناء مراجعة المشاهد مع زملائها في المسلسل”.
وأضافت: “كانت نصر تتعمد توتير زملائها خلال المشاهد وبالأخص الشباب الجدد”.
و”العتاولة” عمل درامي مصري من بطولة: أحمد السقا، طارق لطفي، زينة، باسم سمرة، مي كساب، محمد التاجي، مصطفى أبو سريع، أحمد كشك، وحقق المسلسل نسبة مشاهدة كبيرة وقت عرضه واحتل تريند منصات السوشيال ميديا وقت عرضه، الأمر الذي جعل الشركة المنتجة تقرر تقديم جزء ثان من المسلسل يعرض في رمضان 2025.
وفي وقت سابق تحدثت الفنانة فريدة سيف النصر، خلال حلولها ضيفة على أحد البرامج المصرية عن مشاركاتها في مسلسل “العتاولة” بدور “سترة العترة” قائلة: شخصية “سترة” بالنسبة لي فيها كتير مني”.
وشاركت فريدة سيف النصر في موسم رمضان 2023 من خلال مسلسل “جعفر العمدة”، بطولة محمد رمضان، تأليف محمد سامي ومهاب طارق وإخراج محمد سامي كما شاركت في مسلسل “عملة نادرة” بطولة نيللي كريم تأليف مدحت العدل وإخراج ماندور العدل.
وفريدة سيف النصر ممثلة مصرية من مواليد 1959، درست في مدرسة النهضة بالقاهرة، وانضمت إلى فرقة التمثيل والموسيقى، واكتشفها المخرج حسام الدين مصطفى وهي ما زالت طالبة ثم اكتشفها جورج سيدهم في فرقة ثلاثي أضواء المسرح، ثم تركت الفن بعض الوقت في تسعينيات القرن العشرين ثم عادت إليه وعملت في العديد من المسلسلات.
المصدر: “القاهرة 24”
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: فریدة سیف النصر
إقرأ أيضاً:
مسير ومناورة لخريجي دورات “طوفان الأقصى” في المحويت
الثورة نت /..
نظّمت التعبئة العامة بمديرية الطويلة في محافظة المحويت اليوم، بمنطقة حصن المخير شمات، مسيراً جماهيرياً ووقفة ومناورة بالسلاح الخفيف والمتوسط، لخريجي دورات طوفان الأقصى بالذكرى الثانية لعملية الطوفان، وتجسيداً للموقف الثابت للشعب اليمني تجاه القضية الفلسطينية.
ورفع المشاركون في المسير بحضور مسؤول التعبئة العامة بالمديرية علي شرف الدين، العلمين اليمني والفلسطيني وردّدوا الشعارات والهتافات المعبرة عن الوعي والانتماء لقضايا الأمة ورفض التطبيع.
وعكست المناورة مستوى الجهوزية والقدرات القتالية لخريجي الدورات، واستعدادهم العالي لمواجهة الأعداء والدفاع عن الوطن والقضايا العادلة للأمة.
وأكد المشاركون أن عملية “طوفان الأقصى” شكّلت نقطة تحوّل في مسار الصراع مع العدو الصهيوني، وأن الشعب اليمني سيظل في خندق واحد مع الشعب الفلسطيني حتى تحقيق النصر وتحرير المقدسات.
واستنكروا الصمت الدولي والمواقف المتواطئة تجاه الجرائم والمجازر التي يرتكبها الكيان الصهيوني بحق الشعب الفلسطيني، مؤكدين أن القضية الفلسطينية ستظل القضية المركزية للأمة العربية والإسلامية وللشعب اليمني على وجه الخصوص.
وأشاروا إلى أن الشعب اليمني، رغم ما يتعرض له من عدوان وحصار، سيبقى ثابتاً على مواقفه المبدئية والراسخة نصرةً لفلسطين وشعبها المقاوم، مؤكدين استمرار مسار التعبئة والتحشيد حتى تحقيق النصر.