القصبة.. الجزائر العاصمة والتاريخ النابض
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
لامية خلف الله عملا بالمثل الشعبي الذي يقول ( أعرف بلادك قبل ما تعرف بلاد الناس)، وحبا في تاريخ الجزائر الذي ما إن تقرأ عنه حتى يستهويك الترحال عبرها لزيارة الأماكن الأكثر تاريخية ، بدأت ترحالي من عاصمة بلادي الجزائر أين حططنا الرحال بساحة كيتاني واستمتعنا ببداية اليوم من هناك متوجهين لزيارة المعلم التاريخي ” سيدة افريقيا ” الواقعة بمنطقة باب الواد والتي تطل على البحر المتوسط مقاومة تغيرات الزمن.
المصدر: رأي اليوم
إقرأ أيضاً:
ماناج يدخل تاريخ سيفاسبور بـ«مليوني دولار»
علي معالي (أبوظبي)
دخل الألباني راي ماناج المهاجم الجديد للشارقة تاريخ ناديه السابق سيفاسبور التركي، بعد أن انتقل إلى «الملك» مقابل مليوني يورو، ما يجعله ثالث أغلى صفقة بيع لسيفاسبور، بالتساوي مع قلب الدفاع المغربي مانويل مروان دا كوستا الذي انضم إلى أولمبياكوس اليوناني بالسعر نفسه في موسم 2015-2016.
وعلى رأس القائمة يأتي التركي يونس إمري كوناك، الذي انتقل إلى برينتفورد الإنجليزي مقابل 4.5 مليون يورو في موسم 2023-2024، يليه المدافع البرازيلي فابيو بيليكا، الذي ذهب إلى فنربخشة التركي مقابل 2.5 مليون يورو في موسم 2009-2010.
وواجه ماناج أزمة قبل نهاية الموسم الماضي، حيث كان عانى سيفاسبور الذي هبط إلى دوري الدرجة الأولى في تركيا، ودخل ماناج في خلاف مع رضا تشاليمباي، مدرب الفريق، وقال ماناج وقته: «كنت أعاني مشكلة في الفخذ لمدة شهرين، إلا أنني قاتلت في جميع المباريات، ولم أتردد في تقديم أفضل ما لدي، واصلت كفاحي باستخدام الأدوية المضادة للالتهابات، حتى لا أترك فريقي بمفرده، لم أستطع التدريب لمدة 3 أيام بسبب علاجي، وقلت إنني أستطيع المران في اليوم الرابع، لكن المدرب لم يسمح بذلك».
وأضاف: «بعد يومين من التدريب المتواصل أخبرت المدرب والمدير الرياضي أنني لست جاهزاً 100%، ولكن يمكنني اللعب، وأنني مستعد للبقاء على مقاعد البدلاء، ولن أهرب أبداً من المهمة، واكتشفت إنني خارج التشكيلة».
وبعد أن وقع المهاجم الألباني للشارقة بعث برسالة إلى جمهور ناديه السابق، وقال: «أعزائي جماهير سيفاسبور، لم تعودوا مجرد معجبين، أنتم عائلتي، وتظلوا كذلك دائماً، شاركنا بعضنا اللحظات الخاصة، لا يمكن لأحد أن يأخذها منا، أو يشوه ما حققناه، وفضلت عدم التحدث، حتى في أصعب اللحظات، من أجلك تغاضيت عن الكثير، وكنت مخلصاً من اليوم الأول إلى الأخير، وشكراً لكم على كل شيء».