صدى البلد:
2025-12-14@03:18:27 GMT

فستان لافت .. مى عمر تسحر العيون أمام المرآة

تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT

اعتادت الفنانة مى عمر على مشاركة متابعيها بأحدث إطلالاتها عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الفيديوهات والصور "إنستجرام".

وبدت "مى عمر" بإطلالة ملفتة امام المرآة وهي تستعرض جمالها وانوثتها، حيث ترتدي فستانا مثيرا بصيحة الكتف الواحد؛ مما أبرز أنوثتها، واعتمدت مكياج ناعما أبرز جمال ملامحها.

IMG_٢٠٢٤٠٥٠٤_٠٧١٩٤٢

أحدث أعمال مي عمر 

نافست مي عمر في رمضان 2024 بمسلسل نعمة الأفوكاتو، وكان من بطولة أحمد زاهر، أروى جودة، كمال أبورية، عمادة زيادة، سلوى عثمان، سامي مغاوري، طارق النهري، لبنى ونس، والعمل من تأليف محمد سامي ومهاب طارق وإخراج محمد سامي، وجسدت مي عمر خلال مسلسل نعمة الأفوكاتو، شخصية المحامية نعمة أبو علب والتي تدخل في العديد من الصراعات مع تتابع الأحداث، بينما قدم أحمد زاهر دور طليقها، وحقق العمل نسبة مشاهدة كبيرة واحتل تريند منصات السوشيال ميديا وقت عرضه.

 فيلم "بضع ساعات"

ومن ناحية اخري، تنتظر مي عمر خلال الفترة القادمة عرض فيلم "بضع ساعات" في يوم ما، تأليف محمد صادق وإخراج عثمان أبو لبن، والذي يضم عدد كبير من النجوم منهم هنا الزاهد، هشام ماجد، محمد سلام، خالد أنور، محمد الشرنوبي، مايان السيد، أسماء جلال وآخرين، وتدور الأحداث في إطار اجتماعي رومانسي ويناقش فكرة قصص الحب التي تنشأ عن طريق السوشيال ميديا.

كما تشارك مي عمر في بطولة فيلم الغربان مع عمرو سعد، والمقرر عرضه في صيف 2024، وتدور أحداث العمل في إطار أكشن تاريخي، ويضم الفيلم أسماء أبواليزيد، ماجد المصري، محمد علاء، ميرهان حسين، جميل برسوم، عبدالعزيز مخيون، صفاء الطوخي، محمود البزاوي، وأحمد بدير، ومن إخراج ياسين حسن وإنتاج سيف العريبي، وشركة PCC للإنتاج الفني تامر نصر.

 

IMG_٢٠٢٤٠٥٠٤_٠٧١٩٤٢

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

عمرو الليثي: المحتوى التافه على السوشيال ميديا يؤثر سلبًا على سلوك الشباب

أكد الإعلامي د. عمرو الليثي انه فى الندوة التى جمعتنى بمجموعة من طلاب الجامعة تحت عنوان «ماذا يريد جيل Z؟»، وجدت نفسى أمام جيلٍ يفيض بالطاقة والوعى، لكنه فى الوقت ذاته محاط بتحديات نفسية واجتماعية معقدة.

وأضاف الليثي من خلال تصريحات صحفية، كان الحوار الصريح الذى دار بيننا أشبه بمرآة واسعة تعكس حقيقة هذا الجيل الذى كثيرًا ما يُساء فهمه أو الحكم عليه من بعيد دون الاقتراب من عالمه أو الإصغاء لصوته.

وقال : "أول ما لفت نظرى هو إجماع الشباب على وجود فجوة واسعة بين ما يشاهدونه عبر الإنترنت وما يعيشونه فعليًا.. فعالم السوشيال ميديا يقدم صورًا براقة للحياة، مليئة بالتجارب المثالية، بينما الواقع أكثر صعوبة وتعقيدًا؛ الأمر الذى يولد شعورًا دائمًا بعدم الرضا وتضخم المقارنات. 

وأضاف : "ومن النقاط التى طرحها الطلاب بجرأة، الأزمات النفسية التى يعانى منها هذا الجيل نتيجة ضغوط الأسرة والمجتمع وتوقعات النجاح.. كثيرون تحدثوا عن رغبتهم فى أن يُفهموا قبل أن يُحاسَبوا، وأن يُستمع إليهم لا أن يُملى عليهم كيف يعيشون.

وتابع : "كان واضحًا أن هناك إرهاقًا نفسيًا ناتجًا عن التنافسية الشديدة، وعن محاولة تلبية انتظارات لا تنتهى.. كما طرح الطلاب قضية مهمة وهى ضغط الأسر على الأبناء للمشاركة فى عدد كبير من الأنشطة دون مراعاة لقدراتهم أو اهتماماتهم. .هذا النوع من الضغط يدفع بعضهم للانطواء، وآخرين للانفصال عن المجتمع أو حتى التمرد بطرق مؤذية.

واستكمل حديثه قائلا: "إحدى المداخلات المهمة تحدثت عن تحكم الأهالى الزائد وما ينتج عنه من كبتٍ يتحول أحيانًا إلى مشاكل أكثر خطورة مثل الإدمان أو العنف. هنا بدا واضحًا أن جيل Z لا يطلب الانفلات، بل يطلب مساحة من الحرية تسمح له بأن يكون نفسه بعيدًا عن القيود الخانقة.

واضاف : "وسيطَرت قضية المقارنة على جانب كبير من النقاش.. رأى المشاركون أن المقارنة المستمرة سواء في المستوى المادي أو الأكاديمي أو الاجتماعي تخلق جيلًا غير راضٍ، مهما امتلك، لأنها تزرع شعورًا دائمًا بأن «هناك من هو أفضل».

وتابع : "وتفوّق تأثير هذه الظاهرة لدى الفتيات اللاتى يواجهن ضغطًا مضاعفًا بين التوقعات الاجتماعية والنظرة المستمرة للأدوار التى يجب عليهن التقيّد بها.. كما تحدّث الطلاب عن المحتوى التافه على مواقع التواصل ودوره فى تشكيل سلوك بعض الشباب بشكل سلبى، مؤكدين أن المنصات تحتاج إلى ضوابط ومسؤولية أعلى تجاه ما تقدمه للمراهقين.

وأشار الليثي أن كان صوت الفتيات حاضرًا بقوة، إذ عبرن عن مدى الضغوط التي يواجهنها فى عصر السرعة: نظرة المجتمع، الخوف من المستقبل، صعوبة التوازن، التنمر، والتدخل فى اختيارات الدراسة والحياة. وأكدن رفضهن لاستغلال الدين للضغط على الجيل، مشدّدات على أن فهم الدين الحقيقى يدعو للرحمة والعدل لا للتقييد والقمع. ورغم كل هذه التحديات، خرجت من الندوة بإحساس عميق أن هذا الجيل ليس تافهًا كما يصفه البعض. بل هو جيل واع، قوى، يمتلك صوتًا، ويعرف كيف يدافع عن نفسه وعن فكره. جيل يحتاج فقط لمن ينصت إليه.

واختتم الليثي حديثه قائلًا: "نتائج الحوار:- 

ضرورة الاعتراف بضغوط جيل Z النفسية والاجتماعية والعمل على فتح قنوات تواصل حقيقية معهم.الحاجة لإيجاد برامج توعية وتوجيه نفسى لمساعدة الشباب على التعامل مع المقارنة والتنافسية المفرطة.أهمية مراجعة دور الأسرة فى الضغط والتوجيه الزائد، وتشجيع مساحة أكبر من الحوار داخل البيت.ضرورة تطوير سياسات رقابة أكثر فعالية على منصات التواصل. ٥. تمكين الفتيات ودعم اختياراتهن التعليمية والمهنية ومحاربة التنمر المجتمعى.

مقالات مشابهة

  • دموع الفرح ورقص هستيري.. جمهور السوشيال ميديا يتفاعل مع حفل زفاف ابنة محمد هنيدي
  • علي حسن خليل: حديث جعجع هو كمن يُحدث نفسَه عن نفسِه أمام المرآة
  • أحمد السقا يشعل السوشيال ميديا بـ«رقصة» في حفل زفاف ابنة محمد هنيدي
  • أمريكا تدرس فحص حسابات السوشيال ميديا للسياح
  • عمرو الليثي: المحتوى التافه على السوشيال ميديا يؤثر سلبًا على سلوك الشباب
  • بعد عرضه العربي الأول محمد الدراجي: اخترت بطل الفيلم من بين 75 طفلا
  • «بنت سارحة على حل شعرها».. صلاح عبد الله ينتقد تريندات السوشيال ميديا
  • أستراليا تحظر السوشيال ميديا للقُصّر.. هل من خسارة اقتصادية؟
  • أمام مجموعة العمل الأميركية لأجل لبنان.. سامي الجميّل: دعوة لتعزيز سيادة الدولة وتمكين الجيش
  • "ميد تيرم يشتعل على السوشيال ميديا… ويخطف تريند تيك توك مع أولى حلقاته على ON"