محمد صبحي مهنئًا الأقباط بعيد القيامة: "أعيادنا كلها خير للبشرية" (فيديو)
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
وجه الفنان محمد صبحي، التهنئة إلى الأخوة الأقباط بمناسبة عيد القيامة المجيد، قائلًا "كل الأعياد التي تمر بها هي أعياد لكل البشرية".
لهذا السبب.. محمد صبحي يتصدر تريند "جوجل" إشادة كبيرة ل "هبه عبد العزيز " بعد تقديم حفل تكريم محمد صبحيوأضاف "صبحي" في اتصال هاتفي مع الإعلامية كريمة عوض ببرنامج "حديث القاهرة" المذاع على فضائية "القاهرة والناس" مساء اليوم السبت، "سواء أعيادنا كمسلمين أو أعياد الأقباط كلها أعيادنا، وعلى الإنسان أن يحترم مشاعر الآخر ودينه وعقيدته وكل سنة وهم طيبين".
وفي سياق منفصل أشار إلى أن الهدف من الحركة الصهيونية ليست غزة ولكن هو عداء لكل البشرية وليس المسلمين فقط، متابعًا "أقول للفلسطينيين دفعتهم الثمن غاليا من أرواح أطفالكم ونسائكم وشيوخكم وشبابكم، ولكن الأقصى لن يذهب بعيدًا".
واستطرد "ولن يستطيع أحد أن يدنسه أو يقترب منه، استشعر تاريخيًا ومن خلال قراءتي لما يحدث في العالم كله أن هذا النصر قريبًا خاصة مع التظاهرات في أوروبا وأمريكا من الشباب ضد ما يحدث في غزة".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنان محمد صبحي محمد صبحي المسلمين الصهيونية الأخوة الأقباط عيد القيامة عيد القيامة المجيد محمد صبحی
إقرأ أيضاً:
أزهري: التيك توك حرام.. ويحصد لمتابعيه الذنوب إلى يوم القيامة
أكد الشيخ أشرف عبد الجواد من علماء الأزهر الشريف، أن هناك مهزلة أصبحت منتشرة خلال الفترة الأخيرة عبر منصات السوشيال ميديا، وهو تطبيق التيك توك.
وأضاف عبد الجواد، خلال حواره ببرنامج "علامة استفهام"، تقديم الإعلامي مصعب العباسي، أن مصر بلد الأزهر الشريف، والتي تخرج منها علماء كبار مثل الشيح محمد متولي الشعراوي، الغزالي، والدكتور مصطفى محمود، وعلماء كبار، يقوم البعض بتقليل مكانة مصر أمام العالم؛ بسبب ما ينشر عبر التيك توك.
ولفت إلى أن التيك توك أصبح منصة لتجارة المخدرات والفضائح والنصب، وتجارة الأعضاء، والفضائح الإلكترونية، وغسيل الأموال والدعارة الإلكترونية، وغيرها من الأشياء الحرام.
التيك توك حرام ويحصد لمتابعيه الذنوب إلى يوم القيامة
أشار عبد الجواد، إلى أن من ينشر عبر التيك توك، حرام، ومن يدعمه، ومن ينشره، ومن يقوم بالتفاعل عليه، ولذلك على الجميع الحذر؛ لآن تلك الأشياء تحصد لصاحبها أعمالا سيئة، وذنبا كبيرا إلى يوم القيمة.
ولفت إلى أن هناك حديثا صحيحا لسيدنا رسول الله "من سن في الإسلام سنة حسنة؛ فله أجرها وأجر من عمل بها من بعده، من غير أن ينقص من أجورهم شيء، ومن سن في الإسلام سنة سيئة؛ كان عليه وزرها ووزر من عمل بها من بعده، من غير أن ينقص من أوزارهم شيء".