غدا.. قصور الثقافة تطلق "ملتقى الجنوب الأول للرسم والتصوير"
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تطلق الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة عمرو البسيوني، غدا الاثنين، فعاليات ملتقى مراسم الجنوب الأول للرسم والتصوير، بمحافظة البحر الأحمر، وذلك ضمن برامج وزارة الثقافة، ويستمر حتى ١٦ مايو الحالي.
يشارك في الملتقى 15 فنانا هم: وليد طارق، يوسف محمود، منى محمود، نور الإسلام الشامي، أحمد الشامي، صلاح شعبان، فاطمة رمضان، هاني عبد الله، أنيس الزغبي، محمد عبد الرحيم، محسن أبو العزم، شعبان الحسيني، عيد جابر، ولاء أبو العينين، وريهام عبد الناصر.
يقام الملتقى بإشراف الإدارة المركزية للشئون الفنية برئاسة الفنان تامر عبد المنعم، وتنفذه الإدارة العامة للفنون التشكيلية والحرف البيئية برئاسة الفنانة فيفيان البتانوني، بالتعاون مع إقليم جنوب الصعيد الثقافي برئاسة عماد فتحي، وفرع ثقافة البحر الأحمر، وسيتم تنظيم معرض فني بالقاهرة نتاج الملتقى يضم أعمال الفنانين المشاركين وذلك خلال الفترة المقبلة.
يأتي ملتقى مراسم الجنوب الأول في إطار تفعيل أماكن جديدة للمراسم بمحافظة البحر الأحمر وتحديدا بمناطق الشلاتين وأبو رماد وحلايب، وذلك في سياق خطة هيئة قصور الثقافة لتطوير الحراك الفني في مصر.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الهيئة العامة لقصور الثقافة محافظة البحر الأحمر
إقرأ أيضاً:
«إثراء» اختتام ملتقى تعزيز مهارات التفكير لدى الطلاب
البلاد (الظهران)
أسدل مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي”إثراء” بالظهران، الستار عن ملتقى” أقرأ الإثرائي” لفئة الصغار، وسط مشاركة 20 طالبًا وطالبة من ست دول عربية وهي: السعودية، ومصر، واليمن، والسودان، وتونس وسوريا، خاضوا تجربة معرفية مختلفة، ضمت مجموعة من المحاضرات والورش والحوارات المتنوعة، قدمها نخبة من الكتاّب والمفكرين والأدباء، على مدى سبعة أيام.
يأتي الملتقى كأحد مراحل مسابقة أقرأ في دورتها العاشرة؛ إذ يجتمع فيه أفضل القراء المتأهلين من العالم العربي لمدة أسبوع لفئة الصغار من المرحلة الابتدائية والمتوسطة، وأسبوعين للمرحلة الثانوية والجامعية.
وشهد الملتقى ورش عمل مصممة؛ لتعزيز مهارات الطلاب في الكتابة والتفكير النقدي، من أبرزها ورشة “محترف الكتابة” التي شجعت المشاركين على استكشاف هياكل سرد القصص، وتعزيز مفرداتهم، واكتساب الثقة في كتاباتهم، وفهم كيفية تحليل الكتب ونقدها، والتعبير عن آرائهم، في حين أثارت الجلسات المتنوعة التي قُدمت لهم فضولهم وشجعتهم على التفكير بعمق فيما يقرؤونه.