صحيفة الاتحاد:
2025-07-05@13:19:07 GMT

جمال مطر يوقّع «صاحب الكرة»

تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT

أبوظبي (الاتحاد) 
وقّع الروائي والإعلامي جمال مطر كتابه للناشئة «صاحب الكرة». والرواية صدرت من دار العين للنشر بالقاهرة، وهي رغم كونها حكاية لليافعين، إلا أنها تحدث تقاطعاً كبيراً مع الكبار، وهي تسرد حكاية عن كرة القدم والتنافس الموجود فيها بين الصغار عندما يلعبونها، ولكن لعظم المنافسة وتعلق الأطفال بالنتيجة، فإن الحكم يمكنه أن ينهي المباراة، وهي في حالة التعادل حتى لا يحزن المهزوم وتحزن معه أسرته.


يقول جمال مطر، في آخر الحكاية: «قبل أن تودٍّعَ آصال النهار، ألقت الشمس النظرة الأخيرة على الملعب، فكان نظيفاً كأنَّ أحداً لم يعشه منذ دقائق، لفت انتباهها أثر لأقدام وحيدة، اقتربت قليلاً أدركت أنها آثار قدم خالد لم تسطع الريح أن تمحوها، ضَحِكتْ، رَفَعتْ رأسها للأعلى وغابت».

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: كاتب إماراتي رواية

إقرأ أيضاً:

صلاح عبد الله يودّع شيكابالا بكلمات من القلب بعد اعتزاله الكرة

نشر الفنان الكبير صلاح عبد الله بوستر مؤثر عبر حسابه الرسمي على «فيسبوك»، يحمل صورة محمود عبد الرازق شيكابالا، وأرفقه بقصيدة شعرية كتبها خصيصًا للنجم الأسمر، تحت عنوان:«نثرية كروية في حب شيكابالا بعد إعلان اعتزاله».

وكتب عبدالله في كلماته المليئة بالمشاعر:«الكورة عاشت بتقولك خدني وحضني يا شيكابالا، واركني في الزاوية اللي في بالك الواضح الزاوية اللي في بالي، يا فهد يا أسمراني فيك حاجة محيراني، إزاي كنت تبتسمعني وتلبي ندايا في ثواني، والاعجب والأغرب شيكا لما بتعزفني مزيكا، ترقيص مع وصلات ولا الثروهات والهات وخد والخد وهات، وعمرك ما كنت أناني يا فهد يا أسمراني يا بني. الزمالك جدودك ورثوا عشقهم ليا لولادهم اللي بوجودك زاد حبهم مية مية».

ياسمين عز للسيدات: هاتي لجوزك تين شوكي وشيلي البذر بالملقاطشيكا قالي اقلع الجاكيت.. إبراهيم فايق يرد على انتقادات ارتداء قميص الزمالكالدردير: شيكا جلاد ومرعب على مدار 22 عاما


 كلمات صلاح عبد الله جاءت بمثابة وداع حزين ومؤثر لأسطورة الزمالك، شيكابالا، الذي قرر تعليق الحذاء بعد مشوار طويل من العطاء والإبداع في الملاعب.

طباعة شارك شيكا اعتزال شيكا صلاح عبد الله

مقالات مشابهة

  • صدمة في عالم الكرة.. وفاة جوتا وشقيقه بحادث مأساوي
  • رادوكانو «محبطة» من «الكرة الطائرة» في «ويمبلدون»!
  • شيرى عادل تخترق المتاهة النفسية في حكاية «ديچافو»... عندما تصبح الذكريات فخًّا دراميًا في الأوف سيزون
  • صلاح عبد الله يودّع شيكابالا بكلمات من القلب بعد اعتزاله الكرة
  • حكاية الهوية البصرية الجديدة للجمهورية العربية السورية
  • نهاية وهم السفر.. حكاية سقوط محتال عقود العمل بالخارج في الجيزة
  • الرئيس الشرع: من يستعرض التاريخ يجد أن الشام بداية حكاية الدنيا ومنتهاها، ويتبين له أن ما عشناه في زمن النظام البائد أذلّ حقبة في تاريخ الشام
  • الهزار القاتل يوقع المتهمين في قفص الاتهام.. حكاية فتاة إسكندرية ضحية الأرباح والشهرة
  • جمال شعبان: من يمتلك الغذاء والدواء يكون صاحب قرار
  • رحلة بدأت من المطار وانتهت في قسم الشرطة.. حكاية سائق نقل تحرش بسائحة أجنبية