كم يوم يفصلنا عن العيد الأضحى لعام 2024؟
تاريخ النشر: 6th, May 2024 GMT
كم يوم يفصلنا عن العيد الأضحى لعام 2024؟.. موضوع عدد أيام إجازة عيد الأضحى 2024 يشهد زيادة في عدد البحث عنه يوميًا، حيث يسعى الناس لمعرفة الوقت المتبقي قبل الاحتفال بالعيد، وذلك من خلال الاستعانة بمحرك البحث جوجل للحصول على المعلومات الدقيقة.
إجازة عيد الأضحىجرت العادة كل عام أن تكون إجازة عيد الأضحى المبارك هى 4 أيام إضافة لإجازة وقفة عرفات وهى إجازات مدفوعة الأجر لجميع العاملين بالدولة، بينما جرت العادة أن يحصل القطاع الخاص على 3 أيام من ضمنها إجازة وقفة عرفات.
ومن المنتظر أن يقوم مجلس الوزراء المصرى فى الأيام المقبلة، بنشر عدد أيام إجازة عيد الأضحى المبارك لجميع العاملين بالدولة والمصالح الحكومية والوزارات، وكذلك لجميع المواطنين العاملين بالقطاع الخاص.
وسبق أن نشر المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية على موقعه الإلكتروني بيانًا خاصًا يوضح من خلاله موعد عيد الأضحى المبارك 2024.
وأوضح بيان معهد البحوث الفلكية أنه من المتوقع أن يصادف موعد عيد الأضحى 2024 يوم الأحد 17 يونيو 2024، وبذلك تكون وقفة عرفات يوم السبت 16 يونيو 2024.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عيد الاضحى عيد الأضحى 2024 موعد عيد الاضحى اجازة عيد الاضحى إجازة عید الأضحى
إقرأ أيضاً:
إجازة ينتظرها المصريين.. هل يجوز الاحتفال بالمولد النبوي وحكم شراء الحلوى؟
كشفت الحسابات الفلكية، عن موعد احتفالات المولد النبوي 2025، حيث تشير الحسابات الفلكية إلى أن المولد النبوي 2025، سيوافق الخميس 4 سبتمبر المقبل، ومع اقتراب ذكرى المولد النبوي، يتجدد الجدل حول مشروعية الاحتفال بهذه المناسبة، ومدى جواز شراء الحلوى وتوزيعها في هذا اليوم.
أجازة رسمية ينتظرها المصريين
يترقب المصريين ببالغ الاهتمام، موعد يوم المولد النبوي 2025، الذي يعد إحدى أبرز المناسبات الدينية والوطنية التي يحتفل بها المسلمون في شتى أنحاء العالم، وخاصة في مصر، إضافة إلى أبعادها الروحية العميقة التي تجسد ذكرى مولد النبي محمد صلى الله عليه وسلم، تحمل هذه العطلة أهمية اجتماعية واقتصادية كبيرة.
وتوفر الاحتفالات فرصة للراحة والتجمع العائلي، وقد أصبحت إجازة رسمية مدفوعة الأجر للعاملين في القطاعين العام والخاص، مما يسمح للجميع بالمشاركة في الاحتفالات أو الاستفادة من وقت الفراغ بعيداً عن ضغوط العمل.
حكم الاحتفال بالمولد النبوي
لم يُنقل عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم، ولا عن الصحابة، ولا عن التابعين أو أئمة الإسلام المعروفين، أنهم احتفلوا بيوم مولده، أو خصصوا هذا اليوم بعبادات أو طقوس معينة، الا أن «النبي محمد صلى الله عليه وسلم» كان يصوم يوم الاثنين ويقول «هذا يوم ولدت فيه»، وبعدها بدأ الكثير الاحتفال بمولد سيد المرسلين وخاتمهم.
وقد ظهرت عادة الاحتفال بالمولد في عهد الدولة الفاطمية، المعروف عنها أنهم أول من ابتدع فكرة الاحتفال بذكرى المولد النبوى الشريف، وجعلوه من الأعياد العامة في كل أمة من الأمم الإسلامية، كما ابتدعوا غيره من الاحتفالات الدورية التي عدت من مواسمها، وكذلك صرفوا الكثير من اهتمامهم إلى إحياء ما كان معروفًا من المواسم والأعياد قبل الإسلام، واعتبر كثير من العلماء أن الاحتفال بالمولد النبوي بدعة محدثة لا أصل لها في السنة.
حكم شراء حلوى المولد
من حيث الأصل، فإن تناول الطعام والحلوى مباح شرعًا، ما دام خاليًا من المحرمات أو الضرر، ولكن عند ارتباط الحلوى بمناسبة دينية مبتدعة، يصبح شراءها وتوزيعها جزءًا من مظاهر الاحتفال، وبالتالي، فإن شراء حلوى المولد أو إهداءها في هذا اليوم يعد مشاركة غير مباشرة في الاحتفال، حتى وإن كانت النية مجرد عادة أو مجاملة اجتماعية.
وقد أكدت اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء في فتاوى سابقة (منها فتوى عن عيد الحب) أن أي مشاركة في الأعياد المبتدعة من أكل أو شرب أو بيع أو شراء أو هدية أو إعلان، هي من التعاون على الإثم والعدوان، واستدلت اللجنة بقوله تعالى: {وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَىٰ وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ} [المائدة: 2].
وهناك من رأى فيه أنه نشاط اجتماعي يبتغي منه خير دينيّ، كالمؤتمرات والندوات الدينية.