«القاهرة الإخبارية» تلتقي عددا من المصابين الفلسطينيين أثناء تلقيهم العلاج من الإسعاف المصري
تاريخ النشر: 6th, May 2024 GMT
التقت كاميرا قناة «القاهرة الإخبارية»، عددًا من المصابين الفلسطينيين في أثناء تلقيهم العلاج من خلال فرق الإسعاف المصري.
وأكدت سيدة فلسطينية، أن صاروخا سقط عليها في الثالث عشر من رمضان، وقدمت تحويلًا من أجل العلاج بالمستشفيات المصرية، ولم تكن تتخيل أن تكون الأمور ميسرة بهذا الشكل من الجانب المصري.
وأوضحت أن فرق الإسعاف المصري نقلوها من المستشفى إلى الجانب المصري بسهولة كبيرة، مشيدة بالجهود الكبيرة من الجانب المصري والقيادة السياسية والرئيس عبدالفتاح السيسي.
وكشفت سيدة أخرى، عن أمنيتها بأن يحل الهدوء والسلام في غزة مرة أخرى من خلال هدنة ووقف إطلاق النار والعودة إلى المنازل والخيم، متابعة: «مصر وأهل رفح طيبون واستقبلونا أفضل استقبال»، ليؤكد آخر أن الأمور جيدة وتم استقبالهم سريعًا في الجانب المصري.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الهلال الأحمر الفلسطيني الجانب المصري الاسعاف المصري الأحمر الفلسطيني أهالي قطاع غزة المستشفيات المصرية القيادة السياسية قطاع غزة الجانب المصری
إقرأ أيضاً:
تيته تلتقي ناشطين ليبيين في القاهرة.. بحث تطورات المسار السياسي ونتائج اللجنة الاستشارية
عقدت الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة في ليبيا، هانا تيته، اجتماعًا أمس في القاهرة مع مجموعة من الناشطين السياسيين الليبيين، لبحث مستجدات الوضع الأمني والسياسي في البلاد، ومناقشة نتائج أعمال اللجنة الاستشارية، إضافة إلى استعراض الخيارات المطروحة لدفع العملية السياسية قدمًا.
وشددت تيته خلال اللقاء على أهمية ضمان شمولية المسار السياسي، بما يتيح مشاركة فعالة وواسعة لجميع مكونات المجتمع الليبي، مؤكدة أن التقدم نحو تسوية دائمة يتطلب حوارًا جامعًا يعكس تطلعات الليبيين في بناء دولة مستقرة وموحدة.
وتأتي هذه اللقاءات في ظل الجمود الذي يشهده المسار السياسي، وسط تصاعد الدعوات الدولية والمحلية لاستئناف الحوار بين الأطراف الليبية والتوصل إلى توافق شامل حول القضايا الخلافية، بما في ذلك الأسس الدستورية والإطار القانوني للانتخابات. وتواصل بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا جهودها لتقريب وجهات النظر بين الفاعلين السياسيين وضمان عملية انتقالية شاملة ومستقرة.
وتشكل اللجنة الاستشارية، التي ناقشت نتائج أعمالها الممثلة الخاصة هانا تيته خلال اللقاء، جزءًا من المبادرات الرامية إلى كسر حالة الجمود والتوصل إلى توافق حول المسائل الخلافية، لا سيما المرتبطة بالإطار الدستوري والتنفيذي للعملية الانتخابية، وتؤكد الأمم المتحدة باستمرار على ضرورة أن تكون العملية السياسية شاملة وتشاركية، تضمن إشراك جميع أطياف المجتمع الليبي، بما في ذلك النساء والشباب والمجتمع المدني، لضمان استدامة الحلول والتوجه نحو الاستقرار.
آخر تحديث: 29 مايو 2025 - 14:23