سرايا - قال المتحدث باسم الخارجية الأميركية ماثيو ميلر أوضحنا أننا نعارض عملية عسكرية واسعة النطاق في رفح.

واضاف نتواصل مع حكومة إسرائيل بشأن معبر رفح وأوضحنا أننا نريد إعادة فتحه.

واكد ان إسرائيل لديها هدف شرعي بمنع حماس من السيطرة على المعبر.

واشار الى انا إسرائيل ستسمح بدخول الوقود من معبر رفح غدا.

ونوه الى ان حماس قدمت مطالب إضافية في ردها على مقترح الصفقة وهذا يحدث بالمفاوضات.



وتابع حماس لم تقبل بمقترح الاتفاق كما هو.

واكمل وقف إطلاق النار من مصلحة جميع الأطراف.

وختم أوضحنا لحكومة إسرائيل أن الاتفاق ممكن وعلى كل الأطراف بذل قصارى جهدها.


المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

إقرأ أيضاً:

استقالة مسؤولة كبيرة بوزارة الخارجية الأميركية بسبب الحرب في غزة

  

استقالت مسؤولة كبيرة بوزارة الخارجية الأميركية، هذا الأسبوع، بسبب انتقادها لتقرير حكومي نُشر مؤخرا، خلص إلى أن إسرائيل "لا تعرقل وصول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة"، حسب ما قال مسؤولان لصحيفة "واشنطن بوست" الأميركية.

وقدمت ستيسي غيلبرت، استقالتها من وزارة الخارجية الأميركية، حيث كانت تعمل في مكتب السكان واللاجئين والهجرة، كما شاركت مؤخرا في مناقشات الإدارة الأميركية بشأن سلوك إسرائيل في غزة، وفق الصحيفة.

وتحدثت "واشنطن بوست" مع مسؤولين، اطلعوا على البريد الإلكتروني الذي أرسلته غيلبرت للموظفين، الثلاثاء، تشرح فيه وجهة نظرها بأن وزارة الخارجية "كانت مخطئة في استنتاجها أن إسرائيل لم تعرقل المساعدات الإنسانية لغزة".

وقال غيلبرت في رسالتها الإلكترونية، إن "إسرائيل تعرقل وصول المساعدات إلى المدنيين في غزة، حيث استمر تقلص تدفقها في الأسابيع التي تلت صدور التقرير، فيما لم يجد التقرير أسبابا كافية لوقف المساعدات العسكرية لإسرائيل"، وفق "واشنطن بوست".

واشنطن: "من المعقول" أن إسرائيل استخدمت أسلحة أميركية بطرق "لا تتوافق" مع القانون الدولي انتقد تقرير لوزارة الخارجية الأميركية طال انتظاره، الجمعة، طريقة استخدام إسرائيل للأسلحة الأميركية في حرب غزة لكنه لم يجد أدلة كافية على وجود انتهاكات من أجل تعليق الشحنات. 

وخلال مايو الجاري، استعرض تقرير لوزارة الخارجية الأميركية قدمته إلى الكونغرس، مدى التزام إسرائيل بمذكرة الأمن القومي فيما يتعلق باستخدامها الأسلحة الأميركية بشكل يتوافق مع القانون الإنساني الدولي والقوانين الأميركية.

وخلص التقرير إلى أنه "ليس لدى الولايات المتحدة معلومات كاملة للتحقق مما إذا كانت المعدات الدفاعية الأميركية NSM-20 قد استخدمت على وجه التحديد في الأفعال التي يُزعم أنها انتهاكات للقانون الدولي الإنساني أو حقوق الإنسان الدولي".

كما جاء في التقرير أن "تقييم الحكومة الأميركية حاليا، هو أن الحكومة الإسرائيلية لا تمنع أو تضع قيودا على نقل وتسليم المساعدات الإنسانية بشكل مخالف لقانون المساعدات الخارجية، وأن التقييم متواصل وستتابع الولايات المتحدة مراقبة الوضع والرد على أي تحديات تواجه إيصال المساعدات للمدنيين الفلسطينيين في غزة من الآن فصاعدا".

وتعليقا على الاستقالة، قال متحدث باسم وزارة الخارجية للصحيفة: "لقد أوضحنا أننا نرحب بوجهات النظر المتنوعة، ونعتقد أن ذلك يجعلنا أقوى".

فيما لم تستجب غيلبرت لطلب التعليق.

وقال مسؤول، تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته، للصحيفة، إن الوزارة "ستواصل البحث عن مجموعة واسعة من وجهات النظر لصالح عملية صنع السياسات".

وأوضح متحدث باسم وزارة الخارجية: "إننا نواصل الضغط على حكومة إسرائيل لتجنب إيذاء المدنيين وتوسيع نطاق وصول المساعدات الإنسانية إلى غزة وداخلها بشكل عاجل. ويشمل ذلك تسهيل تقديم المساعدة المنقذة للحياة، والسماح بدخول الوقود، وضمان حرية الحركة الآمنة للعاملين في المجال الإنساني".

استقالة المتحدثة العربية في الخارجية الأميركية احتجاجا على سياسة واشنطن في حرب غزة استقالت هالة غريط، المتحدثة الناطقة بالعربية باسم وزارة الخارجية الأميركية، اعتراضا على سياسة واشنطن تجاه الحرب في غزة في ثالث استقالة على الأقل من الوزارة بسبب هذه القضية.

ومنذ بداية الحرب في غزة، استقال عدد من مسؤولي الإدارة الأميركية، من بينهم مدير الشؤون العامة والكونغرس في مكتب الشؤون السياسية والعسكرية بوزارة الخارجية، جوش بول، وأنيل شيلين من مكتب حقوق الإنسان بوزارة الخارجية، والمتحدثة الناطقة بالعربية باسم وزارة الخارجية، هالة غريط.

كما يعرب كثيرون من الموظفين، وفق الصحيفة، عن "عدم رضاهم عن سياسة الإدارة، من خلال إرسال البرقيات عبر قناة المعارضة الداخلية، وهي عملية تهدف إلى السماح للدبلوماسيين بالتعبير عن الخلاف دون خوف من الانتقام".

واندلعت الحرب في قطاع غزة، إثر هجوم حماس (المصنفة إرهابية في الولايات المتحدة ودول أخرى) غير المسبوق على إسرائيل في السابع من أكتوبر، مما أسفر عن مقتل 1200 شخص، معظمهم مدنيون، وبينهم نساء وأطفال، وفق السلطات الإسرائيلية.

وردا على الهجوم، تعهدت إسرائيل بـ"القضاء على حماس"، وتنفذ منذ ذلك الحين حملة قصف أُتبعت بعمليات برية منذ 27 أكتوبر، أسفرت عن مقتل نحو 36 ألف فلسطيني، معظمهم نساء وأطفال، وفق ما أعلنته السلطات الصحية بالقطاع.

استقالة مسؤولة في الخارجية الأميركية "بسبب دعم واشنطن لإسرائيل" أعلنت مسؤولة في وزارة الخارجية الأميركية تعمل في مجال حقوق الإنسان في الشرق الأوسط استقالتها الأربعاء احتجاجات على دعم واشنطن لإسرائيل في حربها على غزة، بحسب تقرير نشرته واشنطن بوست.

مقالات مشابهة

  • الخارجية الأميركية تعلق على مشروع القرار الجزائري حول رفح
  • مسؤولة بالخارجية الأميركية: تقرير عن غزة عجّل قرار استقالتي
  • مصر تنفي وجود اتفاق مع إسرائيل لإعادة فتح معبر رفح
  • غالانت : لن نوافق على تسليم معبر رفح لحركة حماس
  • حماس تدين موقف إدارة بايدن من المجازر الإسرائيلية في رفح
  • مسؤولة كبيرة في الخارجية الأميركية تستقيل بسبب غزة
  • استقالة مسؤولة كبيرة بوزارة الخارجية الأميركية بسبب الحرب في غزة
  • مساع مصرية لتفعيل الصفقة وإسرائيل مستعدة لبحث هدوء مستدام بغزة
  • تقرير أمريكى يكشف خطة نتنياهو السرية فى غزة.. ضم القطاع لإسرائيل
  • مصدر رفيع المستوى: مصر لن تعتمد التنسيق مع إسرائيل بشأن معبر رفح