سكاي نيوز عربية:
2025-10-08@00:15:48 GMT

إيلون ماسك يكشف حقيقة إدمانه للمخدرات

تاريخ النشر: 1st, June 2025 GMT

رد الملياردير الأميركي إيلون ماسك، السبت، على تقرير نشرته صحيفة "نيويورك تايمز" زعمت استخدامه المتكرر للكيتامين حتى خلال الحملة الانتخابية لدونالد ترامب.

وقال ماسك: "جربتُ الكيتامين بوصفة طبية قبل بضع سنوات وصرحت بذلك على (إكس). لذا فالأمر ليس جديدا"، وفق ما نقلته وكالة "بلومبيرغ".

وأضاف: "يساعد الكيتامين على الخروج من أزمات نفسية خانقة، لكنني لم أتناوله منذ ذلك الحين"، مؤكدا أن الصحيفة "تكذب".

وأكد ماسك أنه لا يستخدم عقار الكيتامين، نافيا ما ورد في تقرير صحيفة "نيويورك تايمز" الذي زعم أنه يستخدم هذا العقار ومخدرات أخرى على نطاق واسع.

تقرير نيويورك تايمز

والجمعة، ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" نقلا عن مصادر، أن ماسك كان يتعاطى المخدرات بشكل متكرر خلال الحملة الانتخابية للرئيس الأميركي دونالد ترامب.

وأفادت بأن "إيلون ماسك تعاطى المخدرات بشكل متكرر أكثر مما كان يعتقد سابقا، بما في ذلك خلال حملة ترامب الانتخابية، ونتيجة لهذا الإدمان عانى رجل الأعمال البالغ من العمر 53 عاما من مشاكل صحية، وتغير مزاجه بشكل كبير، وأصبح هو نفسه مهووسا بإنجاب المزيد من الأطفال".

وأوضحت أن "ماسك كان يتناول دواء الكيتامين يوميا أحيانا، ويخلطه مع أدوية أخرى، كما استخدم الإكستاسي في الحفلات الخاصة".

وكان ماسك قد صرح سابقا بأن "الأطباء وصفوا له دواء الكيتامين لعلاج الاكتئاب"، ونفى تقارير عن إدمانه مواد غير مشروعة.

وقال ماسك: "إذا تناولت جرعة زائدة من الكيتامين، فلن تتمكن من أداء عملك. لدي الكثير من العمل لأقوم به".

ما هو الكيتامين؟

ينتمي كيتامين إلى مجموعة من العلاجات تسمى المخدرات العامة، حيث يستخدم في التخدير العام للمرضى قبل وأثناء العمليات الجراحية أو في بعض الإجراءات الطبية المؤلمة حيث يؤثر بشكل مباشر على الجهاز العصبي.

ويمكن أن يسبب هذا الدواء انفصالا عقليا وقد يؤدي استخدامه المزمن إلى الإدمان، بالإضافة إلى الألم ومشكلات التحكم في المثانة.

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات الكيتامين نيويورك تايمز المخدرات دونالد ترامب إيلون ماسك المخدرات نيويورك تايمز الكيتامين نيويورك تايمز المخدرات دونالد ترامب أخبار أميركا نیویورک تایمز

إقرأ أيضاً:

كيف أجبر ترامب نتنياهو على قبول خطته بشان غزة؟.. تقرير يكشف

ذكر تقرير لصحيفة "فينانشال تايمز" البريطانية، الإثنين، أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب ضغط على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، لدرجة "إجباره" على قبول خطته لإنهاء الحرب في غزة.

وقبل أسبوعين من سفره إلى واشنطن للقاء ترامب والتفاوض على خطة إنهاء الحرب، وقف نتنياهو أمام أنصاره من اليمين المتطرف في مستوطنة إسرائيلية بالضفة الغربية المحتلة، وقال لهم: "لن تكون هناك أي دولة فلسطينية، هذا المكان لنا".

لكن نتنياهو وجد نفسه محاطا بأقرب مستشاري ترامب، يتأمل في مسودة خطة لإنهاء الحرب، قد تشكل أيضا مسارا لإنشاء دولة فلسطينية.

وكان غضب ترامب من هجوم إسرائيل على قادة حماس في الدوحة، إلى جانب الضغوط العربية والدولية، قد ساعد في إخراج الخطة ذات العشرين بندا، والهدف منها، حسب مشاركين في العملية، تحقيق هدفين لترامب: الأول سياسي والثاني شخصي.

وحسب مصادر الصحيفة، لم يكن توقيت تقديم الخطة عشوائيا، فقد أوضح ترامب أنه يسعى لإنهاء الحرب بحلول الذكرى الثانية لهجوم 7 أكتوبر، كما أن جائزة نوبل للسلام، التي يرى الرئيس الأميركي أن يستحقها، تمنح في هذا الشهر.

وقال دبلوماسي إسرائيلي سابق عمل مع واشنطن نيابة عن عائلات الأسرى: "منذ البداية أدرك ترامب أن الرهائن هم مفتاح كل الأبواب في الشرق الأوسط".

ولتحقيق كل هذه الأهداف، ضغط ترامب على نتنياهو لتقديم تنازلات والموافقة على خطة ما بعد الحرب، حسب الدبلوماسي.

وأوضحت "فينانشال تايمز"، أن ذلك الضغط كان ذلك ضروريا لإقناع حماس، التي تعتبر الرهائن ورقة ضغط، وحلفاء واشنطن الذين أزعجهم سلوك إسرائيل العدواني.

وقال مسؤول أميركي سابق للصحيفة، إن هجوم إسرائيل على الدوحة "فتح الباب أمام خطة ترامب، وكان بمثابة إهانة للرئيس الأميركي"، لكنه سمح له بالقول: "لقد أفسدتم الأمر وأنا من سينقذكم. انتهى الأمر".

وبعد أن عرض ترامب خطته على نتنياهو، حاول الأخير وفريقه تخفيف بعض بنود الخطة، خصوصا المتعلقة منها بالدولة الفلسطينية.

كما طلب نتنياهو وفريقه إضافة بند يتيح لإسرائيل استئناف القتال إذا انتهكت حماس الاتفاق، لكن الأميركيين طالبوه بـ"التوقف عن البحث عن ثغرات".

ورغم ذلك، فقد حرص ترامب في خطته على حفظ ماء وجه نتنياهو، فحماس ستزاح من الحكم وينزع سلاحها وسيجرد القطاع كله من القدرات العسكرية، وفق المقترح، كما ستتولى هيئة من التكنوقراط الفلسطينيين بإشراف ترامب رئاسة قطاع غزة مؤقتا.

لكن الأهم، بحسب مسؤولين إسرائيليين، كان اللغة التي استخدمها ترامب في إعلانه: "إذا رفضت حماس الاتفاق فستحظى إسرائيل بدعم ترامب الكامل للقضاء عليها".

وقال السفير الإسرائيلي السابق لدى الولايات المتحدة مايكل أورين، إن "القاعدة الأساسية هي أن مصالح ترامب تأتي أولا".

مقالات مشابهة

  • حقيقة عودة جينيفر لوبيز وبن أفليك بعد ظهورهما معا في نيويورك
  • شوبير يكشف حقيقة نقل كأس أمم إفريقيا من المغرب إلى مصر
  • نيويورك تايمز: ترامب يلغي الجهود الدبلوماسية مع فنزويلا
  • البيت الأبيض يبرم اتفاقًا مع إيلون ماسك لتوريد نماذج Grok للحكومة الأمريكية
  • كيف أجبر ترامب نتنياهو على قبول خطته بشان غزة؟.. تقرير يكشف
  • نيويورك تايمز: ترامب أذلّ نتنياهو.. روبيو: حرب غزة أضرّت بمكانة إسرائيل عالمياً
  • نيويورك تايمز: إسرائيل في حرب مع نفسها
  • تحليل للجزيرة يكشف حقيقة التحركات العسكرية الأميركية نحو الشرق الأوسط
  • “نيويورك تايمز”: ترامب أذل نتنياهو والأخير في وضع حرج لا يمكنه التحدي
  • إيلون ماسك يتحدى ويكيبيديا بـ غروكيبيديا