حظك اليوم برج الميزان السبت 11-5-2024 على الصعيدين المهني والعاطفي
تاريخ النشر: 11th, May 2024 GMT
برج الميزان هوائي، ورغم ذلك، فهو يحمل الكثير من التوازن والصفات الجميلة المحبوبة من الجميع، فهو اجتماعي مرح وشخص دبلوماسي يجذب الآخرين بسهولة. كما أنه هادئ الطباع ورومانسي ويحب التأمل، وهو صريح في مشاعره وتصرفاته، وصادق يكره الكذب، ويُثق في الآخرين بسهولة، لكنه متوازن في تفكيره بين القلب والعقل.
ومن مشاهير برج الميزان الممثلة صوفيا لورين، والفنان أمير كرارة، والكنيج محمد منير، والزعيم الهندي المهاتما غاندي، والهضبة عمرو دياب، وتقدم «الوطن»، عبر السطور التالية حظك اليوم برج الميزان السبت 11-5-2024 على الصعيدين المهني والعاطفي، وفقا لموقع الأبراج.
تخبرك الأفلاك يا برج الميزان بأنك تفضل العمل في جماعة مهما كانت الظروف والضغوط داخل مؤسستك، ومهاراتك تفرض نفسها تزود من حولك بالمعلومات التي تفيد العمل، لذلك يزداد رصيدك لدى الرؤساء.
حظك اليوم برج الميزان عاطفياوعلى الصعيد العاطفي تخبرك الأفلاك بأن هناك أوقات سعيدة تقضيها مع شريك حياتك، بعد فترة طويلة من الخلافات والمشاجرات، لذا احرص على التفاهم الدائم معه ولا تجعل الصمت يتحكم في العلاقة بينكما.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حظك اليوم برج الميزان برج الميزان حظك اليوم الأبراج الفلك الحظ برج المیزان حظک الیوم
إقرأ أيضاً:
مجلس الأمن يبحث اليوم تصاعد الانتهاكات ضد الأطفال في النزاعات المسلحة
صراحة نيوز- يعقد مجلس الأمن الدولي اليوم مناقشته السنوية المفتوحة حول الأطفال والنزاعات المسلحة، حيث ستقدم الممثلة الخاصة للأمين العام المعنية بهذا الملف، فيرجينيا غامبا، التقرير السنوي للأمين العام عن عام 2024.
ويستعرض التقرير ستة انتهاكات جسيمة ضد الأطفال في 25 حالة دولية، إلى جانب ترتيب رصد إقليمي واحد يغطي منطقة حوض بحيرة تشاد. وتشمل هذه الانتهاكات: تجنيد الأطفال واستخدامهم، القتل والتشويه، الاختطاف، العنف الجنسي، الهجمات على المدارس والمستشفيات، ومنع وصول المساعدات الإنسانية.
وبحسب التقرير، فإن ارتكاب أي من الانتهاكات الخمسة الأولى قد يؤدي إلى إدراج الجهة المسؤولة في ما يعرف بـ”قائمة العار السوداء” السنوية.
ويكشف التقرير أن عام 2024 شهد “مستويات غير مسبوقة” من العنف ضد الأطفال، حيث تم التحقق من 41,370 انتهاكًا جسيمًا، من بينها 36,221 وقعت خلال العام، و5,149 ارتُكبت سابقًا لكن جرى التحقق منها في 2024.
ويمثل هذا الرقم زيادة صادمة بنسبة 25% مقارنة بالفترة السابقة، وهو الأعلى منذ إنشاء آلية الرصد والإبلاغ عام 2005، كما يعد العام الثالث على التوالي الذي تُسجل فيه زيادات حادة في الانتهاكات ضد الأطفال في مناطق النزاع.