الفراج: أتمنى أن تترك الساحة لأنصار الهلال والنصر دون فزعة أحد
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
نواف السالم
تحدث الإعلامي الرياضي وليد الفراج عن لا، الهلال والنصر، والذي وصفه بالعيار الثقيل، مؤكدًا أنها ستكون أيام ساخنة.
وقال الفراج خلال تغريدة نشرها على حسابه على منصة إكس قائلًا: “هناك أيام ساخنة مقبلة لمواجهتين من العيار الثقيل بين الهلال والنصر، كم أتمنى أن تترك الساحة لأنصار الفريقين فقط دون فزعه أحد”.
وتابع قائلًا:” لا أحد يعرف ماهى النتائج التي ستحدث، ونصيحة محب، ما أحد ناقص يدخل في قصة غير مضمونة “.
ويستعد الهلال لمواجهة النصر مساء الجمعة المقبلة، ضمن منافسات الجولة الـ 31، من منافسات دوري روشن للمحترفين.
وحسم الهلال بطولة الدوري قبل 3 مباريات من نهاية المباريات، بعد أن عزز صدارته برصيد 89 نقطة، بفارق 12 نقطة عن غريمه النصر.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: النصر الهلال دوري روشن
إقرأ أيضاً:
مفاجأة من العيار الثقيل في سوريا: طفل يُعيَّن متحدثًا رسميًا باسم وزارة الاتصالات!
في خطوة غير مسبوقة، أثارت دهشة البعض وإعجاب آخرين، أعلنت وزارة الاتصالات السورية تعيين الطفل سليم عمر التركماني، المعروف بلقب "التقني الصغير"، ناطقًا رسميًا باسم الوزارة لأبناء جيله، ليصبح بذلك أصغر متحدث رسمي في تاريخ البلاد.
سليم، البالغ من العمر 13 عامًا، يدير حسابًا شهيرًا على إنستغرام باسم "little_tech_salim"، يقدّم فيه محتوىً تقنيًا مبسطًا للأطفال واليافعين.
وقد اختارته الوزارة ليكون جسرًا للتواصل مع جيل الناشئة في مسعى لتبسيط مفاهيم التحول الرقمي وتعزيز الثقافة التقنية لدى الصغار.
وقال وزير الاتصالات عبد السلام هيكل، عبر منصة "إكس"، إن هذه المبادرة تأتي "ضمن رؤية وطنية تسعى لتمكين الأطفال من الإبداع الرقمي، وتثق بقدراتهم"، مؤكداً أن انضمام سليم إلى فريق الوزارة "يعكس التزام الحكومة ببيئة تشجّع المواهب منذ الطفولة".
الخطوة سرعان ما أشعلت مواقع التواصل، حيث انتشرت صور للطفل سليم مع الوزير وأسرته، وتباينت الآراء بين مشيدين بمبادرة تدعم جيل المستقبل، وآخرين اعتبروها رمزية تحتاج لترجمة فعلية على أرض الواقع.
وتأتي هذه المبادرة في سياق سلسلة من النشاطات الحكومية الداعمة للطاقات الشابة، أبرزها مؤتمر "نهضة تك"، وجولات من التدريب على التجارة الإلكترونية والذكاء الاصطناعي، إلى جانب مشاركة طلاب سوريين في بطولات دولية في مجال البرمجة والروبوتات.
فهل ستكون هذه الخطوة بداية حقيقية لتمكين الأطفال في مفاصل العمل العام؟ أم أنها مجرد فلاش إعلامي مؤقت؟ الأيام كفيلة بالإجابة، لكن الأكيد أن سليم حجز مكانه في سجل "الاستثناءات الملهمة".