عاجل.. جيش الاحتلال يقطع الاتصالات بالكامل عن مخيم جباليا
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
أعلنت مصادر فلسطينية، أن جيش الاحتلال قطع الاتصالات بشكل كامل عن مخيم جباليا .
مقتل وإصابة موظفين أمميين في قصف إسرائيلي على رفح وخان يونس
وفي وقت سابق، قُتل وأصيب موظفون أمميون، اليوم الاثنين، بنيران قوات الاحتلال التي تواصل عدوانها على قطاع غزة لليوم الـ220 على التوالي.
وحسب وكالة وفا، أفاد مصدر في القطاع، بمقتل أحد موظفي الأمم المتحدة قرب المستشفى الأوروبي شرق مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، وهو ما اعترف به جيش الاحتلال عبر إذاعته الرسمية.
إلى ذلك، استُشهد سائق فلسطيني وأصيبت موظفة أجنبية بمنظمة الصحة العالمية، إثر قصف إسرائيلي شرقي رفح.
كما أفادت مصادر صحية بإصابة موظفين بالأمم المتحدة عند معبر رفح جنوب قطاع غزة، وُصفت جروح أحدهم بالخطيرة للغاية.
وكانت مصادر طبية في قطاع غزة قد أعلنت في وقت سابق، اليوم الاثنين، ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من شهر أكتوبر الماضي، إلى 35,091 شهيدا وأكثر من 78,827 مصابا، في حصيلة غير نهائية، إذ لا يزال الآلاف من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات ولا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جيش الاحتلال يقطع الاتصالات بالكامل مخيم جباليا مصادر فلسطينية رفح خان يونس قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
"الرشق": ترمب يكرّر أكاذيب الاحتلال وتحقيق أمريكي يفنّد مزاعم سرقة المساعدات
الدوحة - صفا
قال عضو المكتب السياسي لحركة "حماس" عزت الرشق يوم الجمعة، إن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب لا يملّ من ترديد الاتهامات والأكاذيب الإسرائيلية، مؤكدًا أن الحركة لن تملّ من رفضها وتفنيدها.
واستنكر الرشق في تصريح وصل وكالة "صفا"، "بشدّة" تصريحات ترمب التي اتهم فيها حركته بسرقة وبيع المساعدات الإنسانية في غزة، مؤكدًا أن هذه الاتهامات باطلة ولا تستند إلى أي دليل، وتبرّئ المجرم وتحمل الضحية المسؤولية.
وأشار إلى أن تقارير وشهادات منظمات دولية، بما فيها الأمم المتحدة، إضافة إلى تحقيق داخلي لوكالة التنمية الأمريكية (USAID)، فنّدت تلك المزاعم وأكّدت عدم وجود أي تقارير أو معطيات تشير إلى سرقة المساعدات من قبل "حماس".
وأضاف الرشق أن ما يجري في قطاع غزة من تجويع ممنهج وإبادة هو نتيجة مباشرة لسياسة الاحتلال المدعومة أمريكيًا، والتي تستخدم الغذاء والدواء كسلاح ضد أكثر من مليوني إنسان.
وأكد أن المطلوب من الإدارة الأمريكية التوقف عن النظر إلى المشهد بعيون إسرائيلية، وتحمل مسؤولياتها الأخلاقية والقانونية، وإدانة حرب التجويع والحصار المفروض على قطاع غزة، ودعم جهود إدخال المساعدات بشكل آمن وكامل إلى جميع أبناء الشعب الفلسطيني دون قيود أو شروط، مع التأكيد على توزيعها عبر الأمم المتحدة، وليس من خلال ما يُسمّى بـ "مؤسسة غزة الإنسانية.