دشَّنت شركة «سلال»، المتخصِّصة في مجال المنتجات الغذائية والتكنولوجيا الزراعية، مركزها الآلي للتعبئة والتغليف في مدينة العين. ويمتد المركز على مساحة 12,000 متر مربع، ويعدُّ نقلة نوعية في تقنية تعبئة المنتجات الطازجة، ما يؤكِّد التزام «سلال» بأعلى معايير الجودة والابتكار والسلامة والاستدامة.

ويجسِّد مركز «سلال» للتعبئة التزام الشركة الراسخ بتوفير المنتجات الطازجة لعملائها، وتبلغ الطاقة الإجمالية للتعبئة 325 طناً، ما يمكِّنه من إنتاج أكثر من 180,000 عبوة يومياً، وهو مجهَّز بـ28 غرفة للتبريد المسبق، وتسعة مخازن تبريد، ما يضمن توفير أعلى معايير الجودة، ويبرز جهود «سلال» والتزامها بتحقيق الكفاءة والتميُّز في قطاع الأغذية الزراعية.

أخبار ذات صلة خالد بن محمد بن زايد: ترسيخ مكانة أبوظبي وجهة عالمية رائدة للرعاية الصحية «الابتكار التكنولوجي» يطلق نماذج الذكاء الاصطناعي

ويعكس استثمار «سلال» في هذه البنية التحتية المتطورة رؤيتها للإسهام في دعم مسيرة التنمية الاقتصادية، وتلبية الاحتياجات المتطورة للمستهلكين. ويمثِّل مركز التعبئة محطة بارزة في مسيرة «سلال» المتواصلة لتعزيز قطاع المنتجات الطازجة، وإرساء معايير جديدة قوامها الجودة والكفاءة.

المصدر: وام

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: العين الإمارات

إقرأ أيضاً:

تحسّن العملة لم يخفّض الأسعار.. غضب شعبي واسع في عدن

رغم التحسّن الملحوظ للريال اليمني أمام العملات الأجنبية خلال الأيام الماضية، ما تزال أسعار السلع الغذائية الأساسية مرتفعة في العاصمة المؤقتة عدن، ما فاقم معاناة المواطنين وأثار موجة استياء واسعة، وسط مطالبات بتشديد الرقابة على الأسواق وضبط التجار المتلاعبين.

وقال مواطنون في إفادات لوكالة خبر، إن أسعار المواد الغذائية، مثل القمح والدقيق والزيت والأرز والسكر، لم تشهد أي انخفاض، رغم تراجع سعر صرف الدولار إلى نحو 2000 ريال، بعد أن كان قد تجاوز حاجز 2800 ريال خلال الأسابيع الماضية.

وأكّدوا أنّ غياب الرقابة الحكومية أتاح للتجار فرصة التمادي في استغلال المواطنين، بالإبقاء على الأسعار عند مستويات مرتفعة دون مراعاة تحسّن سعر الصرف أو الأوضاع المعيشية المتدهورة، ما قلّص القدرة الشرائية للأسر بشكل كبير.

وأشاروا إلى أنّ هذا التجاهل يعكس ضعف الجهات المعنية وعجزها عن فرض تسعيرة عادلة تتماشى مع التغيّرات الاقتصادية الأخيرة، في وقت تتواصل فيه معاناة المواطنين.

وفي السياق، وجّهت وزارة الصناعة والتجارة مكاتبها في المحافظات بتكثيف الرقابة الميدانية على التجار، مهدّدة بإدراج المخالفين ضمن "القائمة السوداء".

وأكّدت الوزارة، في تعميم رسمي، تكليف لجان ميدانية عاجلة للنزول إلى الأسواق ومحال بيع الجملة والتجزئة، لمراقبة التزام التجار بالتسعيرة العادلة التي تتناسب مع تحسّن قيمة العملة الوطنية.

وشدّدت الوزارة على ضرورة التزام الموردين والتجار بالأسعار المعقولة، ملوّحة بإجراءات رادعة ضد المخالفين، تشمل سحب السجلات التجارية ونشر أسماء المتلاعبين في قائمة سوداء.

كما دعت السلطات المحلية وأجهزة الأمن والنيابات والشخصيات الاجتماعية والإعلاميين إلى التعاون الجاد مع لجان الرقابة والتفتيش لضبط أسعار السلع في الأسواق المحلية.

مقالات مشابهة

  • المواصفات تكرّم عددًا من موظفيها المتميزين في مختلف إدارات الهيئة
  • صناعةُ الألبان في سلطنة عُمان تملك إمكانات نموّ كبيرة مدفوعة بالطلب المتزايد
  • وفد يزور أول محطة مخصصة للتعبئة العلوية للديزل والوقود الحيوي بالدقم
  • بحث معايير الجودة وتطوير الكوادر العمانية في مجال التقييس بجنيف
  • تحسّن العملة لم يخفّض الأسعار.. غضب شعبي واسع في عدن
  • تعلن محكمة خمر الإبتدائية أن رالأخوة مجاهد وحميد سلال بدعوى يطلبان فيها حكم إثبات تسلسل نسب
  • من الإغاثة إلى التنمية.. تدشن مشاريع استراتيجية لتحسين حياة المواطنين في باب المندب
  • تعاون مصري سعودي لتطوير معامل الاختبارات الكهربائية بـ معايير عالمية
  • الطريقة المثالية لتخزين المانجو والاستمتاع بالنكهة الطازجة
  • واشنطن تصعّد ضغوطها على بيروت: لا حوار دون التزام بنزع سلاح «حزب الله»