مفوضية الانتخابات:(30) تحالفا سياسيا سيشارك في الانتخابات المقبلة
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن مفوضية الانتخابات 30 تحالفا سياسيا سيشارك في الانتخابات المقبلة، بغداد شبكة أخبار العراق أعلنت مفوضية الانتخابات، اليوم الثلاثاء، عن آخر احصائية لتحديث سجل الناخبين والتحالفات السياسية المسجلة.وقالت .،بحسب ما نشر شبكة اخبار العراق، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مفوضية الانتخابات:(30) تحالفا سياسيا سيشارك في الانتخابات المقبلة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
بغداد/ شبكة أخبار العراق- أعلنت مفوضية الانتخابات، اليوم الثلاثاء، عن آخر احصائية لتحديث سجل الناخبين والتحالفات السياسية المسجلة.وقالت المتحدثة باسم المفوضية جمانة الغلاي إن “عملية تحديث سجل الناخبين مستمرة، حيث إن المراكز ما زالت تستقبل الناخبين الذين يودون اجراء اي حالة تحديث سواء التسجيل الجديد او الاضافة او التصحيح او النقل او الحذف”، مبينة ان “عدد حالات التحديث في 1970 مركز تسجيل بلغت 362 الفا و567 حالة تحديث لغاية 31 تموز الماضي، من ضمنهم تسجيل النازحين والمهجرين وهي 2079 حالة في محافظات دهوك واربيل والسليمانية”.واضافت ان “عدد المسجلين في التصويت الخاص بلغ 725، موزع بواقع 706 للذكور و19 للاناث لغاية يوم امس 31 تموز”، مشيرة الى ان “عدد التحالفات السياسية المسجلة لغاية الان هي 30 تحالفا سياسيا، 20 منها جديدة مسجلة لدى دائرة شؤون الاحزاب للتنظيمات السياسية، و10 تحالفات راجعت الدائرة لابداء رغبة للمشاركة في الانتخابات المحلية المقبلة”.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مفوضية الانتخابات:(30) تحالفا سياسيا سيشارك في الانتخابات المقبلة وتم نقلها من شبكة اخبار العراق نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس مفوضیة الانتخابات
إقرأ أيضاً:
مفوضية شؤون اللاجئين تطالب بتمويل عاجل مع عودة 1.4 مليون أفغاني
أكدت مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين الحاجة العاجلة للحصول على التمويل لتوفير الحماية لأكثر من 1.4 مليون أفغاني عادوا أو أُجبروا على العودة إلى بلادهم حتى الآن هذا العام، بينهم أكثر من مليون شخص من إيران وحدها.
وسجلت المفوضية أن حالات العودة اليومية من إيران زادت بشكل كبير بعد 13 يونيو/حزيران، إذ تم تسجيل أعلى رقم في 1 يوليو/تموز، عندما عاد أكثر من 43 ألف شخص.
وأفادت بأن هذا الرقم يمثل زيادة حادة عن المتوسط اليومي البالغ 5 آلاف وافد يوميا خلال الفترة من يناير/كانون الثاني إلى يونيو/حزيران.
ومن جانب آخر، أشارت المفوضية إلى أن أعداد العائدين من باكستان شهد زيادة سريعة في أبريل/نيسان، مع عودة ما يقرب من 150 شخصا خلال ذلك الشهر.
وأشارت المفوضية إلى أنها نشرت موظفين إضافيين لتقديم مواد إغاثية أساسية، ووجبات ساخنة ومساعدات مالية طارئة للمساعدة في تلبية الاحتياجات الفورية، واستدركت أنه مع القيود التمويلية وسرعة العودة "لن نتمكن من مواصلة الدعم لأكثر من بضعة أسابيع".
عودة إجباريةكما عبرت المفوضية الأممية عن قلقها من أن حالات العودة تتم في ظروف صعبة للغاية، وأن العديد منها ليست طوعية، وشددت على أن هذا جزء من اتجاه إقليمي مقلق أوسع نطاقا، إذ أصدرت دول مضيفة للاجئين أوامر بالعودة مع تحديد مواعيد نهائية للأفغان للمغادرة أو مواجهة الترحيل.
وأضافت أن العائدين تنتظرهم تحديات هائلة "بدءا من الحصول على الوثائق والإسكان والرعاية الصحية والتعليم، إلى إعادة بناء حياتهم في بلد لا يعرفونه" ويبعث ذلك على القلق نظرا لأن العائدين يتركزون في عدد قليل من المناطق.
وتمثل عودة الأفغان بداية مسار صعب في بلد يواجه أزمات متعددة ومتداخلة، وكافح للتعافي بعد 4 عقود من انعدام الاستقرار.
ودعت المفوضية دول المنطقة إلى ضمان أن تكون العودة إلى أفغانستان طوعية وآمنة وكريمة، واعتبرت أن إجبار الأفغان أو الضغط عليهم للعودة يهدد بالمزيد من عدم الاستقرار في المنطقة، ويزيد من احتمالية التحرك نحو أوروبا.
إعلانوطالبت المجتمع الدولي إلى زيادة التمويل بشكل عاجل وكبير لتلبية الاحتياجات على الحدود عند الوصول، وتوفير الدعم طويل الأجل لمساعدة العائدين على الاستقرار في أفغانستان.
وأشارت المفوضية الأممية إلى أن استجابتها في أفغانستان هذا العام ممولة بنسبة 28% فقط من أصل 216 مليون دولار مطلوبة، وشددت على أن المجتمع الدولي مطالب بعدم إدارة ظهره لشعب أفغانستان في هذا الوقت الحاسم.