الحالة المرورية: سيولة في محور 26 يوليو بالدائري عدا بعض النزلات
تاريخ النشر: 16th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عرض برنامج «صباح الخير يا مصر»، المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، اليوم الخميس، تفاصيل الحالة المرورية اليوم الخميس 16 مايو 2024.
ويشهد كوبري أكتوبر بعض الكثافات المرورية عند منطقة رمسيس تبدأ تقل حتى نصل إلى غمرة، كما يشهد كوبري 15 مايو المتجه إلى المهندسين كثافات مرورية عند شارع بورسعيد ونزلة كوبري أكتوبر، ويشهد سيولة مرورية حتى منطقة الزاوية الحمراء.
ويشهد الطريق الدائري سيولة مرورية عدا بعض الكثافات عند النزلات، ويشهد محور 26 يوليو سيولة مرورية، لكن الطريق المتجه إلى المهندسين، فإنه يشهد بعض الكثافات قبل طلعة الدائري وميدان لبنان حتى نادي الزمالك.
وفي شارع فيصل، توجد كثافات مرورية تزيد مع ساعات الذروة، وفي الإسكندرية، فإن هناك كثافات مرورية عند كوبري ستانلي وطول الكورنيش، وكثافات متفاوتة بطول الإشارات عند الكورنيش، أما بقية الشوارع الجنوبية، ففيها سيولة مرورية نسبية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الحالة المرورية الكثافات المرورية محور 26 يوليو رمسيس سیولة مروریة
إقرأ أيضاً:
شادي سرور: المسرح المصري لم ينتهِ ويشهد إقبالًا جماهيريًا واسعًا
أكد المخرج شادي سرور، أن عصر المسرح لم ينتهِ، مؤكدًا أن الواقع على الأرض يثبت عكس ذلك تمامًا، حيث يشهد المسرح المصري إقبالًا جماهيريًا واسعًا يدل على استمرار شغف الجمهور بهذا الفن العريق.
وقال سرور، خلال لقائه مع الإعلامي محمود السعيد في برنامج «ستوديو إكسترا»، المذاع على قناة «إكسترا نيوز»، إن أبرز دليل على ذلك هو الإقبال الكبير على عروض مثل «الملك لير» للفنان القدير يحيى الفخراني، والتي تعرض أمام قاعة ممتلئة.
وأضاف أن الحضور الكثيف لا يقتصر فقط على المسرحيات التي تضم نجومًا كبارًا؛ بل يشمل أيضًا الأعمال التي يقدمها شباب المسرح، وكذلك المسرحيات التي تجمع بين الغناء والاستعراض.
وأضاف أن المسرح ما زال يحتفظ بمكانته كمرآة تعكس المجتمع وتعبر عن قضاياه وتوجهاته، موضحًا أن الجمهور هو الحكم الأول والأخير في مصير هذا الفن، إذ يحرص على الحضور والدعم والمشاركة رغم أي تراجع في حجم الإنتاج مقارنة بالعقود الماضية.
وأشار سرور إلى أن كل جيل يحكم على المسرح وفق معاييره الزمنية، إلا أن الثابت هو حب الجمهور لهذا الفن وحرصه على أن يظل حيًا، مؤكدًا أن المسرح هو من يُفرز النجوم ويصنع الخريطة الحقيقية للفن في مصر.