نجمة “أراب آيدول” برواس حسين تعلن إصابتها بالسرطان
تاريخ النشر: 16th, May 2024 GMT
متابعة بتجــرد: صدمت الفنانة الكردية العراقية برواس حسين جمهورها، بإعلان إصابتها بمرض سرطان الأمعاء، وبداية خضوعها للعلاج اللازم، وفق ما كشفت من خلال منشور عبر حسابها الرسمي في تطبيق “إنستغرام”.
وقالت حسين البالغة من العمر 35 عاماً: “أني دايماً راضية بالقضاء والقدر اللي الله كاتب إلنا. نعم أني الآن أحارب مرض خبيث (سرطان الأمعاء)، وحالياً في مرحلة العلاج.
يُذكر أن برواس حسين من نجوم “أراب آيدول” Arab Idol منذ مشاركتها في موسمه الثاني عام 2013، حيث غنّت باللغتين العربية والكردية.
وأُعجبت لجنة التحكيم بصوتها، وقالت لها النجمة الإماراتية أحلام إن “إحساسها يجب أن يُدرس”.
وتجدر الإشارة إلى أن برويس حسين أم لولدين، هما غونا وغاردان من زوجها المغنّي الكردي غوران.
View this post on InstagramA post shared by Parwaz Hussein | برواس حسين (@parwasofficial)
main 2024-05-16 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: برواس حسین
إقرأ أيضاً:
“القرّ” أول أيام التشريق.. وسُكنى الحجيج في منى
البلاد- منى
استقبل حجاج بيت الله الحرام اليوم السبت الحادي عشر من شهر ذي الحجة، أول أيام التشريق الذى يسمى “يوم القرّ”، وهم على صعيد منى مستبشرين شاكرين الله تعالى على ما أنعم به عليهم من أداء مناسك الحج. وسُمي “يوم القرّ” بذلك، لأن الحجيج يقرون فيه بمشعر منى، أي يستقرون ويسكنون، لنيل قسط من الراحة، بعد تأديتهم أعمال يوم النحر، التي تشمل رمي الجمرات، والحلق، وذبح الهدي لمن عليه دم، وطواف الإفاضة، وهو من الأيام التي لها فضل عظيم، فثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: “إِنَّ أَعْظَمَ الأَيَّامِ عِنْدَ اللَّهِ -تَبَارَكَ وَتَعَالَى- يَوْمُ النَّحْرِ ثُمَّ يَوْمُ الْقَرِّ”. ويرمي ضيوف الرحمن في “يوم القرّ” الجمرات الثلاث، مبتدئين بالجمرة الصغرى فالوسطى ثم جمرة العقبة، بعد أن رموا يوم أمس جمرة العقبة. ويقضي الحجاج في مشعر منى ليلة الحادي عشر، والثاني عشر، والثالث عشر، أو ليلتين لمن أراد التعجل، تحقيقًا لقوله تعالى: “وَاذْكُرُوا اللَّهَ فِي أَيَّامٍ مَعْدُودَاتٍ فَمَنْ تَعَجَّلَ فِي يَوْمَيْنِ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ وَمَنْ تَأَخَّرَ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ لِمَنْ اتَّقَى وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ”، حيث ينعم ضيوف الرحمن بأجواء إيمانية، تحفها الراحة والطمأنينة والسكينة، ويقضون في مخيماتهم أوقاتًا للتهليل والتكبير وتلاوة القرآن، والدعاء والابتهال إلى المولى القدير أن يتقبل منهم مناسكهم.