شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن السفارة اليمنية تقول إن السلطات التركية تحقق مع المعتدين على طالب يمني وشقيقه، يمن مونيتور قسم الأخبار قالت السفارة اليمنية في أنقرة، إن الجهات الأمنية التركية احتجزت الشخص الذي اعتدى على طالب يمني وشقيقه في .،بحسب ما نشر يمن مونيتور، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات السفارة اليمنية تقول إن السلطات التركية تحقق مع المعتدين على طالب يمني وشقيقه، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

السفارة اليمنية تقول إن السلطات التركية تحقق مع...

يمن مونيتور/ قسم الأخبار

قالت السفارة اليمنية في أنقرة، إن الجهات الأمنية التركية احتجزت الشخص الذي اعتدى على طالب يمني وشقيقه في تركيا بإسطنبول، وأثارت الواقعة استياءً واسعاً على منصات التواصل الاجتماعي.

وأوضحت السفارة اليمنية في بيان اطلع “يمن مونيتور” على نسخة منه، أن السلطات الأمنية تقوم حالياً بالتحقيقات اللازمة ومتابعة القضية في مسارها القانوني، مؤكدة وقوفها إلى جانب جميع أبناءها في تركيا.

ودعت السفارة جميع اليمنيين إلى الالتزام بالقوانين، وتجنب أي حوادث من شأنها أن تسيء للعلاقة اليمنية التركية المتينة.

في السياق، عبّر اتحاد الطلاب اليمنيين في تركيا، عن إدانته لـ”الاعتداء الوحشي الذي تعرض له طفل يمني، وشقيقه الذي يدرس في جامعة مالتبا بإسطنبول.

وقال الاتحاد، في بيانٍ أصدره الثلاثاء ووصل” يمن مونيتور” نسخة منه، إن القضية ستسير وفق إطارها القانوني بما يضمن حق المجني عليهم، مشيراً إلى الردود الإيجابية من الجهات المعنية التركية بعد التواصل معه من قبل الاتحاد وبالتعاون مع السفارة والجالية اليمنية في تركيا.

وأكد البيان أن هذا الفعل الشنيع لا يمثل الشعب التركي، وعبّر الاتحاد عن ثقته الكاملة بالجهات التركية في تحقيق العدالة وضمان عدم تكرار مثل هذه الأحداث المؤلمة في المستقبل.

وفي وقت سابق، زار السفير اليمني لدى تركيا محمد صالح طريق، مجمعا سكنيا في إسطنبول تقطن فيه عائلة يمنية تعرض أحد أطفالها لاعتداء ليلة أمس من قبل عشرات المواطنين الأتراك في حادثة أثارت غضبا على مواقع التواصل الاجتماعي وسط تنامي ظاهرة العنصرية التركية ضد العرب.

وقدم السفير اليمني لدى أنقرة، خلال زيارته بمعية إعلاميين وشخصيات اجتماعية في مجمع “كريستال شهير” السكني مواساته للأسرة اليمنية وسط تصاعد الحادثة على مستوى واسع وتحركات تركية رسمية مكثفة لاحتواء ما حدث.

وقال طريق، بعد لقائه يمنيين إنهم لا يرضون بأي أخطاء تصدر من يمنيين مخالفة للقانون، كما أنهم لا يرضون بتعرض اليمنيين للإساءة في تركيا.

يأتي هذا بعدما انتشر فيديو مساء الإثنين، مقطع فيديو على نطاق واسع في شبكات التواصل الاجتماعي، يظهر اعتداء أكثر من 30 شاب تركي على فتى يمني يبلغ من العمر 15 عاماً داخل مجمع “كريستال شهير” السكني في مدينة إسنيورت.

أثارت غضب الشارع العربي.. السفير اليمني في إسطنبول يزور عائلة يمنية تعرضت للاعتداء من قبل عشرات الأتراك

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل السفارة اليمنية تقول إن السلطات التركية تحقق مع المعتدين على طالب يمني وشقيقه وتم نقلها من يمن مونيتور نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس یمن مونیتور الیمنیة فی فی ترکیا

إقرأ أيضاً:

حين يتحول الضابط إلى خلية نائمة: ماذا تقول لنا قضية أمجد خالد؟

في الحروب الكلاسيكية، كان العدو واضحًا. تقرأ وجهه في الخنادق، وتصوّب بندقيتك نحو صوته.

أما في حروب اليوم، فالعدو بلا وجه. يتحرّك بيننا، يوقّع محاضر الاجتماعات معنا، ويصافحنا وهو يخفي مسدسًا في جيبه.

الإعلان الذي خرجت به اللجنة الأمنية العليا في عدن لم يكن مجرد كشف عن خلية إرهابية، بل كان كشفًا عن واقع أخطر: أن الجبهة لم تعد هناك، بل هنا… في الداخل، في المدن التي نظنها آمنة، وفي المؤسسات التي نثق بها.

الخلية التي تم تفكيكها، وفقًا لما أُعلن، تنشط في تعز، ومرتبطة بثلاث قوى كبرى في مشهد الإرهاب: الحوثي، القاعدة، وداعش. ثلاث رايات تبدو متنازعة، لكنها تلتقي في الغرض: زعزعة ما تبقى من بنية الدولة، وإسقاط المناطق المحررة من داخلها.

على رأس الخلية يقف اسمٌ لافت: أمجد خالد، القائد السابق لما كان يُعرف بـ«لواء النقل». رجلٌ خرج من رحم المؤسسة العسكرية، ليقود لاحقًا شبكة تتهمها الدولة باغتيال مسؤولين أمميين، كـ مؤيد حميدي، وتفجير موكب محافظ عدن، والتخطيط لانهيار أمني في عمق المحافظات.

لم تكن الخلية تسكن الكهوف، بل الأحياء.

لم تكن ترتدي السواد، بل الأزياء الرسمية.

تتنقل بحرية، وتزرع العبوات، وتُوثّق العمليات بالصوت والصورة، وكأنها ترسل تقارير استخباراتية لا مجرد رسائل تهديد.

لكن ما يجب أن نتوقف عنده ليس حجم العملية فحسب، بل سؤال أعمق:

كيف نمت هذه الخلايا داخل المدن المحررة؟ ومن حماها؟ ومن صمت؟

إنّ ما فعلته اللجنة الأمنية خطوة مهمة، لكنها لا تكفي. فالمعركة الحقيقية لا تُخاض فقط بالبيانات ولا بالقبضات الأمنية.

الخطر لن يُهزم ما لم نستعد المعنى الأصلي لكلمة «وطن»؛ أن يكون شعورًا يوميًّا بالانتماء، لا يمرّره المال، ولا يُخترقه الخوف، ولا تُربكه الولاءات الصغيرة.

العدو، هذه المرة، لا يقف خلف المتاريس…

بل قد يكون على مقاعد الاجتماعات.

لا يزأر… بل يبتسم.

وبينما نغفو… يكتب فصول الانهيار بهدوء.

من صفحة الكاتب على منصة إكس

مقالات مشابهة

  • تركيا: توقيف 3 رؤساء بلديات من المعارضة بتهم تتعلق بالجريمة المنظمة
  • القائم بأعمال السفارة التركية بدمشق: ندعم سوريا الجديدة في كل المجالات
  • تركيا: السلطات تنفّذ جولة جديدة من الاعتقالات بحق رؤساء بلديات معارضين
  • الرئيس الايراني: قواتنا منعت انتشار الحرب في المنطقة ولقنت المعتدين درسًا عظيماً
  • الاستخبارات السويسرية تحذّر من تصاعد تهديدات التجسس الإيراني ضد دبلوماسييها في طهران
  • التركية زينب سونمز تحقق إنجازا تاريخيا في بطولة ويمبلدون بتنس
  • حرائق الغابات غرب تركيا تودي بحياة مسن وتدمر آلاف الهكتارات
  • فلكي يمني: ''الأحد المقبل بداية فصل الخريف في اليمن وتوقعات بهطول أمطار غزيرة''
  • مقتل داعية يمني يثير الانتقادات والاستياء على المنصات
  • حين يتحول الضابط إلى خلية نائمة: ماذا تقول لنا قضية أمجد خالد؟