نفت كيم يو جونج الشقيقة صاحبة النفوذ القوي للزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون من جديد تبادل أسلحة مع روسيا.
وتوجه الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية اتهامات لكوريا الشمالية بنقل أسلحة إلى روسيا لاستخدامها ضد أوكرانيا، وتنفي كل من موسكو وبيونج يانج هذه الاتهامات، لكنهما تعهدتا العام الماضي بتعميق العلاقات العسكرية.


أخبار متعلقة كوريا الشمالية تطالب "حلفاء أمريكا" بالتوقف عن إثارة التوتراتمنظمة دولية: لا أدلة كافية على استخدام أسلحة كيميائية في حرب أوكرانياوزير الشؤون الإسلامية يلتقي دعاة وداعيات وخطباء وأئمة ومؤذني الحدود الشماليةوتعززت العلاقات بين البلدين بشكل كبير بعد زيارة الزعيم الكوري الشمالي لأقصى شرق روسيا في سبتمبر الماضي، وعقد قمة مع الرئيس فلاديمير بوتين.شائعة كاذبةونقلت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية عن كيم يو جونج اليوم الجمعة، القول في بيان، إن "نظرية" صفقة الأسلحة بين كوريا الشمالية وروسيا والمكونة من خليط من الأحكام المسبقة والخيال هي "النظرية الأكثر سخافة" ولا تستحق تقييمًا أو تفسيرًا من أحد، ووصفتها بأنها شائعة كاذبة تروج لها قوى معادية.#كوريا_الشمالية طالبت "حلفاء أمريكا" بالتوقف الفوري عن الأعمال الاستفزازية التي تسبب التوتر وعدم الاستقرار#اليوم
للمزيد: https://t.co/IWoI05fV2G pic.twitter.com/ZNTDfeGrlQ— صحيفة اليوم (@alyaum) May 13, 2024
وأضافت أن الأسلحة التي تطورها كوريا الشمالية ليست موجهة للتصدير، وإنما للدفاع ضد كوريا الجنوبية.
في غضون ذلك، أعلنت الولايات المتحدة فرض عقوبات جديدة أمس الخميس على روسيين اثنين وثلاث شركات روسية لتسهيلها عمليات نقل الأسلحة بين روسيا وكوريا الشمالية، بما في ذلك الصواريخ الباليستية لاستخدامها في أوكرانيا.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن رويترز سول كوريا الشمالية أسلحة روسية إلى كوريا الشمالية کوریا الشمالیة

إقرأ أيضاً:

عقوبات أمريكية جديدة على كوريا الشمالية.. وترامب يلوّح بإحياء المفاوضات

أكد مسؤول في البيت الأبيض، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لا يزال منفتحًا على إعادة التواصل مع الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون، بهدف الوصول إلى كوريا شمالية منزوعة السلاح النووي بالكامل، رغم اتخاذ واشنطن مؤخرًا إجراءات صارمة ضد بيونغيانغ.

وجاءت تصريحات المسؤول الأميركي في رد على سؤال حول ما إذا كانت العقوبات ضد كوريا الشمالية تعني انتهاء المسار الدبلوماسي، لافتًا إلى أن “ترامب يحتفظ بنفس الأهداف التي سعى إليها خلال ولايته الأولى”، حين عقد ثلاث قمم تاريخية مع كيم أعقبتها فترات من الهدوء النسبي في شبه الجزيرة الكورية.

وكانت إدارة ترامب قد أعلنت، الخميس، سلسلة من الخطوات لتقويض قدرة كوريا الشمالية على تمويل برامجها النووية والصاروخية، شملت فرض عقوبات على شركة تجارية وتقديم مكافآت مالية مقابل معلومات عن سبعة مواطنين كوريين شماليين يشتبه في تورطهم بمخططات مالية غير مشروعة.

وقال المسؤول، في تصريح لوكالة “يونهاب” الكورية الجنوبية، إن تلك اللقاءات التي جرت في سنغافورة (2018)، وهانوي (2019)، وبانمونجوم (2019)، “حققت أول اتفاق على مستوى القادة بشأن نزع السلاح النووي”، مشيرًا إلى أن ترامب “لا يزال يعتبر الدبلوماسية ممكنة”.

وفي الشهر الماضي، صرّح ترامب بأنه “سيحل الصراع” إذا نشب مع كوريا الشمالية، في إشارة اعتُبرت تلميحًا لاستعداده لاستئناف الحوار مع كيم.

مقالات مشابهة

  • كوريا الشمالية تصعّد ضد سيئول: لا وحدة ولا حوار ولا قمة مرتقبة
  • شقيقة زعيم كوريا الشمالية ترفض الحوار مع سول وتهاجم رئيسها الجديد
  • شقيقة زعيم كوريا الشمالية ترفض السلام مع الجنوب
  • شقيقة زعيم كوريا الشمالية: لسنا مهتمين بمبادرات السلام مع الجنوب
  • شقيقة زعيم كوريا الشمالية: ليس لدينا مصلحة في المصالحة مع بيونج يانج
  • زعيم كوريا الشمالية يتعهد بالانتصار في المعركة ضد أمريكا
  • زعيم كوريا الشمالية يتعهد بالانتصار في المعركة ضد أميركا
  • تحقيقات النيابة تكشف تورط تاجر أسلحة فى ترويجها عبر السوشيال ميديا
  • عقوبات أمريكية جديدة على كوريا الشمالية.. وترامب يلوّح بإحياء المفاوضات
  • البيت الأبيض: ترامب منفتح على الحوار مع زعيم كوريا الشمالية