أظهرت دراسة بريطانية جديدة أن الأطفال الذين يقضون الكثير من الوقت على وسائل التواصل الإجتماعي أكثر عرضة للتدخين الألكتروني أو تدخين السجائر.
وذكرت وكالة "بي إيه ميديا" البريطانية أن هذا كان واضحًا في المستويات العالية من الاستخدام، وأن هؤلاء الذين يستخدمون وسائل التواصل الاجتماعي أكثر من 7 ساعات يوميًا من المرجح أن يكونوا أكثر عرضة للتدخين بثماني مرات من الذين لا يستخدمون وسائل التواصل الاجتماعي.

دراسة مطولةوتضمنت الدراسة التي نشرت في دورية "ثوراكس جورنال" الأكاديمية بيانات لـ 10 آلاف و 808 أشخاص تتراوح أعمارهم بين 10 إلى 25 عامًا من الدراسة المطولة للأسر في المملكة المتحدة خلال الفترة بين عامي 2015 إلى 2021.
أخبار متعلقة قانونية لـ"اليوم": الأم المطلقة الأحق بحضانة الأطفال ويحق للأب الرؤيةمختصون: الحوار مع الأطفال ضروري عند انفصال الوالدينمجددًا.. "الأرصاد" ينفي إعلانه عن وظائف في الوقت الحالي

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن لندن تدخين السجائر تدخين السجائر تدخين السجائر الإلكترونية وسائل التواصل الإجتماعي وسائل التواصل

إقرأ أيضاً:

صحيفة بريطانية تكشف عن إجراءات إسرائيلية مرتقبة ضد وكالات الأمم المتحدة.. قد تصل إلى طرد البعثات!

الجديد برس:

نقلت صحيفة “فايننشال تايمز” البريطانية، عن مصادر، أن حكومة الاحتلال الإسرائيلي تناقش اتخاذ إجراءات عقابية ضد وكالات الأمم المتحدة، قد تصل إلى طرد كامل بعثاتها.

ووفق الصحيفة، “ناقشت حكومة بنيامين نتنياهو إجراءات بعيدة المدى ضد وكالات الأمم المتحدة العاملة في الأراضي الفلسطينية، بما في ذلك احتمال طرد الموظفين”.

وأشارت “فايننشال تايمز” إلى أن هذا التصلب في الموقف الإسرائيلي كان مدفوعاً بالتحرك الذي اتخذه الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، في أواخر الأسبوع الماضي، لإضافة لجيش الاحتلال الإسرائيلي إلى قائمة الدول والمنظمات التي تفشل في حماية الأطفال في الحروب.

ونظر مجلس وزراء الاحتلال في مجموعة من الخيارات خلال اجتماع عُقد، مساء الأحد، في حين لم يتم اتخاذ القرار النهائي.

وقالت الصحيفة إن التدابير المتعلقة بالإجراء قيد المناقشة، وتشمل “الإبطاء” أو الرفض التام لتجديد التأشيرات لموظفي الأمم المتحدة الأجانب، ومقاطعة حكومة الاحتلال لمسؤولين أساسيين في الأمم المتحدة.

وتشمل الإجراءات أيضاً الإنهاء والطرد من جانب واحد لكامل بعثات الأمم المتحدة، مثل “قوة حفظ السلام التابعة لهيئة مراقبة الهدنة، والتي أُنشئت في عام 1948”.

وأُثيرت مخاوف إضافية في الدوائر الدبلوماسية الغربية بشأن مصير وكالات الأمم المتحدة، التي تشكل جزءاً لا يتجزأ من عمليات المساعدات الإنسانية في غزة والضفة الغربية المحتلة، بما في ذلك وكالة الأمم المتحدة للطفولة ومكتب تنسيق الشؤون الإنسانية، وفق الصحيفة.

وبحسب تقرير “فايننشال تايمز”، فإن المنسق الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط (UNSCO)، وهو الذراع السياسية الرئيسة لجهود الأمم المتحدة في فلسطين المحتلة، “قد يكون مستهدفاً أيضاً”.

وقبل أيام، أدرجت الأمم المتحدة كيان الاحتلال الإسرائيلي رسمياً، بصورة نهائية، في “قائمتها السوداء”، وهي قائمة تضم الدول التي تقتل الأطفال في مناطق النزاعات والحروب، بحسب ما أكدت وسائل إعلام إسرئيلية.

ووفقاً لها، فإن التقارير السابقة تضمنت فصولاً تتعلق بالقضية الفلسطينية، اتهمت الاحتلال الإسرائيلي بارتكاب انتهاكات جسيمة لحقوق الأطفال.

وتوصي الأمم المتحدة، بين حين وآخر، بفرض عقوبات على “إسرائيل” نظراً إلى ارتكابها مجازر إبادة جماعية بحق المدنيين في قطاع غزة.

وفي وقتٍ سابق، دعت مقررة الأمم المتحدة الخاصة للأراضي الفلسطينية المحتلة، فرانشيسكا ألبانيز، المجتمع الدولي إلى فرض عقوبات على “إسرائيل”، وتعليق العلاقات الدبلوماسية معها، حتى “تنصاع للقرارات الدولية الكابحة لجرائمها”.

مقالات مشابهة

  • طرق مختلفة للاستمتاع بعيد الأضحى.. «أفكار مميزة للاحتفال مع أطفالك»
  • دراسة تكشف نسبة رفض تأشيرات الشنغن.. والجزائريون في المقدمة
  • دراسة: تغيير بسيط يزيد من احتمالات العيش لفترة أطول
  • مادة شائعة في مئات الوجبات الخفيفة قد تزيد خطر الإصابة بحالات صحية مميتة!
  • دراسة: الأخبار على وسائل التواصل الاجتماعي فوضى عارمة
  • المقرحي: الأطفال أكثر عرضة للدغات العقارب.. ونطالب بمكافحتها وتوفير الأمصال
  • استهداف سفينة بريطانية جنوب غربي الحديدة باليمن
  • الفقراء أكثر عرضة للسكري والقلب.. أما الأغنياء لسرطان البروستاتا
  • صحيفة بريطانية تكشف عن إجراءات إسرائيلية مرتقبة ضد وكالات الأمم المتحدة.. قد تصل إلى طرد البعثات!
  • دراسة: الشرطة البريطانية تفتش الأطفال السود عراة أكثر بستة أضعاف من غيرهم