انطلق من المدرسة.. فنان تشكيلي يروي أولى بداياته مع الإبداع
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
روى الفنان التشكيلي أحمد البديدي، بداية مشوراه مع الفن وأولى لوحاته التي قدمها في مراحل تعليمه.
وأضاف البديدي، خلال لقائه المذاع على قناة «السعودية»، أن رحلتي الفنية بدأت منذ أن كنت في العاشرة من عمري بالصف الثالث الابتدائي، حيث رسمت أولى لوحاتي في المدرسة.
وتابع الفنان التشكيلي، التقيت بعد ذلك بالفنان سعد العبيد وكان له الدور الكبير في دعمي وتشجيعي، وتلقيت نصائح بالاستمرار في ذلك المجال.
وأكمل، بدأت رسم لوحات جدارية في منطقة نجران وشاركت في العديد من المعارض وانتقلت بعد ذلك إلى الرياض، وكان «العبيد» أول من اختضنني فنيا ووجهني إلى الطريق الصحيح.
بدأت رحلتي الفنية منذ أن كنت في العاشرة من عمري، حيث رسمت أولى لوحاتي في المدرسة. وبعد ذلك التقيت بالفنان سعد العبيد وكان له الدور الكبير في دعمي وتشجيعي.
أحمد البديدي - فنان تشكيلي #ريشة | #قناة_السعودية pic.twitter.com/f0FXe34JK4
المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
ختام النسخة الثالثة من "المدرسة الصيفية للأكاديميين"
مسقط- الرؤية
اختتمت جامعة السلطان قابوس النسخة الثالثة من المدرسة الصيفية لأعضاء الهيئة الأكاديمية من مختلف مؤسسات التعليم العالي في سلطنة عُمان، والتي بلغ عدد المشاركين فيها قرابة الخمسين مشاركًا من ست مؤسسات مختلفة، إذ حملت هذه النسخة عنوان "تكاملية الذكاءين العاطفي والاصطناعي في التعليم العالي".
وجاءت هذه النسخة استجابةً للتطورات المتسارعة التي يشهدها العالم في مجال التقنية، الأمر الذي جعل من الضروري أن تستشرف مؤسسات التعليم العالي المستقبل وتُهيِّئ الطلبة لعالم تقني تُديره كوادر متمكّنة في المهارات الإنسانية الضرورية للقيادة والتعاون، مثل التواصل والتعاطف والتحفيز.
وقد بدأت المدرسة الصيفية الثالثة بجلسة حوارية مفتوحة للمجتمع بعنوان "ازدهار مجتمعات المستقبل في ظل تكاملية الذكاءين العاطفي والاصطناعي في التعليم العالي"، شارك فيها كلٌّ من الدكتور عامر بن عوض الرواس رئيس مجلس إدارة الجمعية العُمانية للطاقة (أوبال)، ومؤسس ورئيس مجلس إدارة مجموعة كونكورديا، والدكتور راجيف جانجياني نائب رئيس جامعة بروك بكندا لشؤون التعليم والتعلم، الذي قاد مسار الذكاء الاصطناعي في التعليم العالي، والدكتور محمود بن سالم المعولي الأستاذ المساعد بقسم علم النفس في كلية التربية، الذي قاد مسار الذكاء العاطفي في التعليم العالي.
وحفلت هذه النسخة بالعديد من النقاشات الغنية والأفكار المبتكرة التي يُتوقَّع أن تتجلَّى قريبًا في صورة مبادرات وتعاون مثمر بين الأكاديميين، سواء في المؤسسة الواحدة أو عبر شراكات بين مؤسسات مختلفة.