انطلق من المدرسة.. فنان تشكيلي يروي أولى بداياته مع الإبداع
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
روى الفنان التشكيلي أحمد البديدي، بداية مشوراه مع الفن وأولى لوحاته التي قدمها في مراحل تعليمه.
وأضاف البديدي، خلال لقائه المذاع على قناة «السعودية»، أن رحلتي الفنية بدأت منذ أن كنت في العاشرة من عمري بالصف الثالث الابتدائي، حيث رسمت أولى لوحاتي في المدرسة.
وتابع الفنان التشكيلي، التقيت بعد ذلك بالفنان سعد العبيد وكان له الدور الكبير في دعمي وتشجيعي، وتلقيت نصائح بالاستمرار في ذلك المجال.
وأكمل، بدأت رسم لوحات جدارية في منطقة نجران وشاركت في العديد من المعارض وانتقلت بعد ذلك إلى الرياض، وكان «العبيد» أول من اختضنني فنيا ووجهني إلى الطريق الصحيح.
بدأت رحلتي الفنية منذ أن كنت في العاشرة من عمري، حيث رسمت أولى لوحاتي في المدرسة. وبعد ذلك التقيت بالفنان سعد العبيد وكان له الدور الكبير في دعمي وتشجيعي.
أحمد البديدي - فنان تشكيلي #ريشة | #قناة_السعودية pic.twitter.com/f0FXe34JK4
المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
مها المتبولي لصدى البلد: السلم والثعبان فيلم جريء وكان يجب تخفيف جرأته
أكدت الناقدة الفنية مها المتبولي في لقاء خاص لموقع صدى البلد الإخباري أن فيلم "السلم والثعبان" يُعد واحدًا من أكثر الأعمال جرأة في السينما المصرية خلال فترة عرضه، مشيرة إلى أن مستوى الجرأة فيه كان أكبر مما يجب.
وقالت المتبولي إن العمل قدّم رؤية مختلفة وجديدة في تناول العلاقات الإنسانية، لكنه على حد وصفها "كان يحتاج إلى تقليل حجم الجرأة في بعض مشاهده ليصل إلى الجمهور بصورة أوسع
وأضافت أن الفيلم رغم ذلك يُعد علامة مهمة في مسيرة أبطاله وصنّاعه، كونه قدّم شكلًا جديدًا من الرومانسية الدرامية التي لم تكن معتادة في تلك الفترة، مؤكدة أن قيمته الفنية لا تُنكر.
وشددت المتبولي على أن تقييم أي عمل فني يجب أن يكون مبنيًا على رسالته وجودة طرحه، معتبرة أن "السلم والثعبان" لا يزال مادة للنقاش بين الجمهور والنقاد بعد مرور سنوات على عرضه.
https://youtube.com/shorts/FEh5Cxl871A?si=-4k9yoRSVBR4AJiQ