الفن و المشاهير إبنه هيفا وهبي زينب فياض تلفت الأنظار في أحدث إطلالاتها
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
الفن و المشاهير، إبنه هيفا وهبي زينب فياض تلفت الأنظار في أحدث إطلالاتها،نشرت زينب فياض ابنة الفنانة اللبنانية هيفا وهبي صوراً بأحدث إطلالة لها عبر حسابها .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر إبنه هيفا وهبي زينب فياض تلفت الأنظار في أحدث إطلالاتها، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
نشرت زينب فياض ابنة الفنانة اللبنانية هيفا وهبي صوراً بأحدث إطلالة لها عبر حسابها الخاص وظهرت زينب بإطلالة ساحرة مرتدية بدلة أنيقة باللون الاسود، واختارت ترك خصلات شعرها منسدلة وراء ظهرها ووضعت ميك أب من الألوان الترابية ولون البينك الفاقع في الشفاه.
وأصبحت زينب، تنشر من وقت لآخر صوراً وفيديوهات لها ولبناتها، اي حفيدات هيفا، لكي تؤكد أن هيفا لديها ابنة وأحفاد .والجدير بالذكر أن آخر أعمال هيفاء وهبي هو فيلم "رمسيس باريس" بطولة محمد سلام، ومحمد ثروت، وحمدي الميرغني، ومحمود حافظ، وسميرة مقرون، ومصطفى خاطر، وأوس أوس، وجومانا مراد، ومصطفى البنا، وأحمد كشك، وسامي مغاوري، وعدد آخر من الفنانين، وتأليف كريم حسن بشير، وإخراج أحمد خالد موسى، وإنتاج شركة AKA ريمون رمسيس وأحمد خالد موسى.تدور أحداث فيلم "رمسيس باريس" في إطار كوميدي، حول انتقال مجموعة من المصريين من رمسيس إلى باريس، وهذه الرحلة تتضمن كثيراً من الأحداث والمفاجآت، وسط مواقف كوميدية تقوم على الموقف، وتصل الأحداث ذروتها عندما يقررون تشكيل عصابة لسرقة لوحة الموناليزا من متحف اللوفر، وهم متنكرون.
35.90.111.163
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل إبنه هيفا وهبي زينب فياض تلفت الأنظار في أحدث إطلالاتها وتم نقلها من موقع الفن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مستشار اجتماعي يُحذّر: محتوى المشاهير الهابط يُهدد قيم الأطفال وشخصياتهم
حذر المستشار الاجتماعي طلال الناشري من التأثير السلبي المتنامي لعدد من المشاهير الذين يروجون، بحسب وصفه، لمحتويات ”هابطة“ عبر منصات التواصل الاجتماعي.
وأكد الناشري أن هذه المحتويات، التي تخالف القيم والمبادئ والأخلاقيات، تؤثر بشكل مباشر وسلبي على الأطفال الذين قد يتخذون من هؤلاء المشاهير قدوة لهم، داعيًا أولياء الأمور إلى تكثيف دورهم التوجيهي والرقابي لحماية أبنائهم من هذه المخاطر.
أخبار متعلقة قانونيون لـ"اليوم": لا شفافية بأنشطة المشاهير.. والتشريعات تحتاج التحديثمختصان لـ"اليوم": مبالغ المشاهير الخرافية تشوّه مفهوم النجاح وتربك وعي الشبابمختصون لـ"اليوم": دخل المشاهير يعزز "الاستهلاك المظهري" ويضغط نفسية الشباببناء شخصيات جيل
وأوضح الناشري أن بعض هؤلاء المشاهير، في سعيهم المحموم نحو تعزيز شهرتهم وزيادةالمستشار الاجتماعي طلال الناشريطلال الناشريالتفاعلات و”اللايكات“، لا يتوانون عن إعداد وتقديم محتويات غير مفيدة، بل ومؤثرة بشكل سلبي على بناء شخصيات جيل اليوم، محاولين بشتى الطرق فرض آرائهم وأفكارهم الشخصية السلبية، خاصة على النشء الذين يميلون بطبيعتهم إلى التقليد.
وأشار إلى أن خطورة الأمر تكمن في أن الأطفال قد يعتبرون سلوكيات هؤلاء المشاهير هي الطريق الصحيح، مما يشكل تهديدًا لتكوينهم القيمي والأخلاقي.
نماذج إيجابية
وفي المقابل، أشاد المستشار الناشري بوجود نماذج إيجابية من المشاهير الذين يستحقون كل التقدير والتنويه، لكونهم يقدمون أعمالاً نبيلة وجليلة عبر محتويات تحمل معلومات مفيدة، أو تروج لأعمال خيرية، أو تسلط الضوء على مكتسبات وإنجازات وطنية تستحق الإشادة.
ووصف الناشري أهداف هؤلاء بأنها نبيلة وإنسانية وواضحة للجميع. ولكنه جدد التنبيه إلى أن الأطفال قد يجدون أنفسهم أمام خليط من المحتوى الصالح والطالح على منصات التواصل، وقد لا يترددون في تقليد أي محتوى يقدمه ”مشهور“ ما، متخذين إياه قدوة بعيدًا عن المؤثرين الحقيقيين في حياتهم كالوالدين وأفراد الأسرة.
وشدد المستشار الاجتماعي على الدور المحوري والحاسم لأولياء الأمور في توجيه أبنائهم نحو الاستخدام الإيجابي والآمن لمنصات التواصل الاجتماعي، وتوعيتهم بمخاطر المحتويات السلبية التي يقدمها ”مشاهير الغفلة“.
أهمية متابعة الأبناء
وأكد الناشري أن بناء شخصية الأبناء لا يتم عبر متابعة هؤلاء، بل من خلال غرس القيم والمبادئ والسلوكيات الاجتماعية الصحيحة داخل الأسرة، خاصة خلال مرحلة المراهقة التي تعتبر فترة تأسيسية حاسمة في تكوين شخصيتهم وخصائصهم المستقبلية.
ودعا الآباء والأمهات والمجتمع ككل إلى تحمل مسؤوليتهم المشتركة في بناء شخصية أبناء مستقلة ومتوازنة نفسيًا وصحيًا، وتقديم الدعم الكامل لهم خلال مختلف مراحل نموهم، وعدم تركهم فريسة للبحث عن بناء الذات وتكوين القناعات في العالم الرقمي الفسيح بمعزل عن التوجيه الأسري السليم.