صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد حوار أوروبي – سعودي لتطوير العلاقات وبحث التطورات في الشرق الأوسط واشنطن تعلن دعمها لاجتماع جدة .، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي الرياض، بروكسل، عواصم – وكالات عقد الاتحاد الاوروبي مع السعودية الحوار السياسي الثاني رفيع المستوى في بروكسل، وقالت الخدمة الديبلوماسية .

، والان مشاهدة التفاصيل.

حوار أوروبي – سعودي لتطوير العلاقات وبحث التطورات في...

الرياض، بروكسل، عواصم – وكالات: عقد الاتحاد الاوروبي مع السعودية الحوار السياسي الثاني رفيع المستوى في بروكسل، وقالت الخدمة الديبلوماسية التابعة للاتحاد الأوروبي في بيان إن الحوار قدم فرصة لاستكشاف سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين الاتحاد الأوروبي والمملكة، مضيفة أنه تمت مناقشة التطورات في الشرق الأوسط التي تشمل إيران وفلسطين واليمن، بالاضافة للعديد من القضايا المهمة الأخرى ذات الاهتمام المشترك، كما ناقش الحوار التداعيات العالمية للحرب الروسية ضد أوكرانيا. وأشار البيان إلى أن الحوار السياسي رفيع المستوى استند إلى النتيجة الإيجابية للحوار الأول الذي عقد في الرياض في يونيو قبل الماضي، والذي أطلق تنفيذ اتفاق التعاون بين دائرة الشؤون الخارجية ووزارة الخارجية السعودية، وشارك في رئاسة الاجتماع نائب الأمين العام للمكتب الأوروبي للشؤون الخارجية إنريكي مورا ورئيس تخطيط السياسات في وزارة الخارجية السعودية السفير رائد كريملي، وتم الاتفاق على ان يعقد الحوار السياسي رفيع المستوى المقبل بين الجانبين في الرياض. في غضون ذلك، أعلنت الولايات المتحدة الأميركية دعمها للقمة المرتقبة التي ستعقدها السعودية في مدينة جدة خلال الأسبوع القادم بشأن السلام في أوكرانيا، حيث قال المتحدث باسم الخارجية الأميركية ماثيو ميلر إن بلاده تدعم القمة، مضيفا “قلنا منذ فترة طويلة إنه من المهم أن تكون أوكرانيا في مقعد القيادة عندما يتعلق الأمر بأي حل ديبلوماسي محتمل لهذه الحرب”، متابعا “يسعدنا أن تكون هناك دول ستحضر القمة للتحدث مباشرة مع أوكرانيا”، مكتفيا بالقول بشأن الدول التي ستحضر القمة إن “المسؤولين الأميركيين سيحضرون القمة”، دون الكشف عن هوياتهم. من جانبها، نقلت وكالة “بلومبيرغ” عن مصدر مطلع أن السعودية دعت مستشار الأمن القومي الأميركي جيك سوليفان، ومستشارين للأمن القومي والديبلوماسيين من أوكرانيا، وعدداً من حلفاء كييف الرئيسين وآخرين في مجموعة العشرين مثل الهند والبرازيل والصين، موضحا أنه تمت دعوة نحو عشرين دولة للحضور، بينها تركيا واليابان والمملكة المتحدة وجنوب إفريقيا والاتحاد الأوروبي، مضيفاً أنه لم تتم دعوة روسيا. على صعيد آخر، أكد وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان أن محاولات حرق نسخ من القرآن الكريم لا تخدم الدنمارك على المستوى الدولي، مجددا خلال اتصال هاتفي تلقاه من نظيره الدنماركي لارس لوكه راسموسن، رفض المملكة التام للمحاولات المسيئة للقرآن الكريم، ومطالبتها باتخاذ إجراءات فورية لوقف الأعمال المتطرفة التي تحاول النّيل من الكتب السماوية وتستفز مشاعر المسلمين حول العالم. وأوضح بن فرحان أن المتطرفين استغلوا حرية التعبير لتأجيج الكراهية، وأنهم لا يسعون لانتقاد الدين الإسلامي فحسب، بل هدفهم استفزاز واستثارة المجتمعات الإسلامية، وهو الأمر الذي قد لا يخدم الدنمارك على المستوى الدولي، والمستفيد من هذه الممارسات هم فقط المتطرفين. من جهته، أعرب وزير خارجية الدنمارك عن استنكار بلاده لمحاولات حرق نسخ من القرآن الكريم، معبراً عن أسفه من الأعمال المستفزة، موضحاً أن حكومة بلاده سبق وأن عبرت عن استنكارها لهذه الممارسات. من جهة اخرى، بحث وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان ونظيره الياباني ياسوكازو هامادا في العاصمة اليابانية طوكيو، التعاون العسكري بين السعودية واليابان، وقال الأمير خالد بن سلمان في تغريدة على “X”، إنه استعرض خلال لقائه الوزير الياباني هامادا علاقات الصداقة التي تجمع بين البلدين وأوجه التعاون المشترك في المجالين العسكري والدفاعي، إضافة إلى بحث تطورات الأوضاع الإقليمية والدولية والجهود المبذولة تجاهها.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل حوار أوروبي – سعودي لتطوير العلاقات وبحث التطورات في الشرق الأوسط واشنطن تعلن دعمها لاجتماع جدة بشأن أوكرانيا... ومحادثات لتعزيز التعاون العسكري بين الرياض وطوكيو وتم نقلها من صحيفة السياسة نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الحوار السیاسی رفیع المستوى

إقرأ أيضاً:

نائب وزير خارجية تايوان يزور تل أبيب سرا لتعزيز التعاون العسكري

كشفت مصادر مطلعة، أن نائب وزير الخارجية التايواني، فرانسوا وو، قام بزيارة غير معلنة إلى إسرائيل في الآونة الأخيرة، فيما تتطلع تايوان إلى  تعزيز التعاون الدفاعي مع دولة الاحتلال.

وأضافت المصادر لوكالة "رويترز أن "وو ذهب إلى إسرائيل في الأسابيع القليلة الماضية، وأن الرحلة جرت خلال ديسمبر الجاري".

Exclusive: Taiwan's high-profile Deputy Foreign Minister Francois Wu made a previously unpublicized visit to Israel recently, at a time when Taiwan is looking to the country for defense cooperation https://t.co/vITzzZVpxI — Reuters (@Reuters) December 11, 2025
وأحجمت المصادر عن الإدلاء بتفاصيل عمن التقى المسؤول التايواني بهم في تل أبيب، أو الموضوعات التي ناقشها، وما إذا كان قد تطرق إلى نظام الدفاع الجوي التايواني الجديد متعدد الطبقات T- Dome، والذي كشف عنه الرئيس لاي تشينج تي في تشرين الأول/أكتوبر الماضي، وهو مصمم جزئيًا بما يشابه نظام القبة الحديدية الإسرائيلي، بحسب الوكالة.

كما لم تعلق وزارة الخارجية التايوانية على الزيارة، لكنها نشرت بيانًا جاء فيه: "تتشارك تايوان وإسرائيل قيم الحرية والديمقراطية، وستواصلان العمل بشكل عملي على تعزيز التعاون والمنفعة المتبادلة في مجالات مثل التجارة والتكنولوجيا والثقافة، وترحبان بمزيد من أشكال التعاون ذات المنفعة المتبادلة".

وصرح نائب وزير خارجية تايوان، فرانسوا وو، لـ"قناة 12 العبرية" بشأن شراء منظومة دفاع جوي إسرائيلية (مثل منظومة القبة الحديدية) قائلًا: "على إسرائيل أن تتحلى بالشجاعة، وأن تتخذ قرارًا"، وقد أُجريت المقابلة قبل أيام قليلة من رحلته السرية إلى تل أبيب، والتي نشرتها وكالة رويترز.

"تايوان دعمت حرب الإبادة في غزة"
ولا تتمتع تايوان بالكثير من العلاقات الدبلوماسية الرسمية، بسبب ضغوط بكين التي تعتبر الجزيرة منطقة تابعة لها، وليست دولة مستقلة، ومثل معظم الحكومات، لا تعترف دولة الاحتلال رسمياً إلا ببكين، وليس بتايبيه، ورغم أن كبار الدبلوماسيين التايوانيين يقومون بجولات خارجية، فإن زياراتهم لإسرائيل نادرة، ومع ذلك، تعتبر تايوان إسرائيل "شريكًا مهماً" وقدمت دعمًا قويًا لها خلال حرب الإبادة في غزة، وعلى خلاف ذلك، تقيم الصين علاقات متينة مع الفلسطينيين واعترفت بدولتهم منذ 1988. لكن تايوان تؤكد أنها لا تنوي الاعتراف بدولة فلسطين.

تايوان وأجهزة البيجر في لبنان
ولدى تايوان وإسرائيل سفارتان في تل أبيب وتايبيه. كما تستضيف الأخيرة مسؤولين ومشرعين إسرائيليين، وتورطت شركة تايوانية في هجوم إسرائيلي العام الماضي استهدف حزب الله في لبنان، بعد أن حملت أجهزة البيجر التي انفجرت العلامة التجارية لهذه الشركة. لكن قللت كل من تايوان وإسرائيل آنذاك من شأن تأثير ذلك على العلاقات الثنائية.

والشهر الماضي، قال وزير خارجية تايوان، لين شيا لونج، إن بلاده تريد تعميق علاقاتها مع إسرائيل، رغم الانتقادات بشأن حربها على غزة، لأن إسرائيل "أظهرت دعمًا لتايوان لا مثيل له من قبل أي دولة أخرى في الشرق الأوسط"، وأضاف الوزير التايواني في تصريحات له أن: "تايوان ستكون ودّية مع الدول التي تكون ودّية معنا"، معتبرًا أن "حقوق الإنسان والمصالح الوطنية يجب أن تكون متوافقة"، وفق ما نقلت عنه وكالة "أسوشيتد برس".

وقال: "بالتأكيد، هناك تبادل للخبرات والتفاعلات في مجاليْ التكنولوجيا والدفاع بين تايوان وإسرائيل"، مضيفًا أن إسرائيل "لديها نظام القبة الحديدية مثلما أعلنت تايوان عن نظام T- Dome" الذي يتشابه مع النظام الدفاعي الإسرائيلي، لكنهما يختلفان في بعض الجوانب.

ما مصلحة إسرائيل في التعاون العسكري مع تايوان؟
ليس لدولة الاحتلال أي مصلحة في التعاون العسكري مع تايوان بحسب تقرير لوكالة فرانس24، إنما ربما هي تسعى عبر بث مثل هذه التسريبات، إلى فك جزء من الضغوط الدولية عليها بسبب الحرب في غزة، وفشلها استراتيجيا في عملية إظهار القوة والردع بمنطقة الشرق الأوسط، خصوصا وأنها لم تواجه مسارح عمليات حربية صلبة حقيقية، بل سكانا بمن فيهم النساء والأطفال، في ظل دعم أمريكي مطلق عسكري وأمني، كما حدث في العمليات العسكرية ضد إيران وسوريا.

كما قد يسعى بنيامين نتانياهو من خلال زيارة المسؤول التايواني الأخيرة غير المعلنة، إلى إظهار، للجبهة الداخلية والدولية، بأنه يمسك بزمام الأمور وأن علاقاته الدولية في تحسن وتقدم، وهو مخطئ في ذلك، كذلك، قد يكون الكشف عن هذه الزيارة بهذه الطريقة أيضا عبارة عن ضغط سياسي ورسالة أمريكية، تفيد بحاجة إسرائيل إلى أنواع معينة من أشباه الموصلات أو الإلكترونيات، وبالتالي الضغط للسماح بتزويد تل أبيب بتقنيات ومعدات وأدوات عسكرية.

هل ستوفر "القبة الحديدي" الحماية لتايون؟
أخيرًا، يقول تقرير "فرانس24" إنه علينا أن نفهم بأن ميزان القوى بين تايوان والصين لا يمكن مقارنته، لأن الصين هي ثاني أكبر قوة عسكرية في العالم، أما تايوان فهي جزيرة صغيرة جدًا وباستطاعة قوات بكين اكتساحها في ظرف 24 ساعة. 

كما أن أي أنظمة دفاعية إضافية، لا يمكن لها أن تكون فعّالة بسبب صغر المساحة ولقرب الجزيرة من البر الصيني. ما يعني عدم جدوى إنشاء أي منظومة دفاع مثل القبة الحديدية، بل هي مضطرة للتعويل والاكتفاء بالمنظومات الموجودة حاليًا على أراضيها، والتي تبقى تحت رعاية ومظلة وتشغيل أمريكي خالص.

مقالات مشابهة

  • صحيفة تكشف تطوّرات جديدة بشأن جثة "غفيلي" وأسباب صعوبة إيجادها بغزة
  • الشرق الأوسط: الرياض ترفض استنساخ نموذج الحوثي عبر تحركات الانتقالي في حضرموت.. عاجل
  • متحدث الخارجية لـ فوربس: السياسة الخارجية المصرية تستند لمعايير أخلاقية وقانونية
  • نائب وزير خارجية تايوان يزور تل أبيب سرا لتعزيز التعاون العسكري
  • إطلاق شركة “وايزمِن الشرق الأوسط” في أبوظبي لتعزيز حلول الطاقة الذكية في المنطقة
  • الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية تبحثان تعزيز التعاون الاقتصادي خلال الحوار رفيع المستوى
  • مستشار أوروبي سابق: أوكرانيا لا تستوفي حتى الآن شروط الانضمام للاتحاد الأوروبي
  • وزير الخارجية يستعرض جهود مصر والولايات المتحدة لدعم الأمن والاستقرار في الشرق الأوسط
  • قائد الجيش استقبل مستشار وزارة الدفاع البريطانية.. وبحث في التعاون العسكري
  • هند الضاوي: واشنطن دعمت تدمير غزة وتبحث إعادة إعمارها الآن .. إسرائيل صناعة أمريكية