معلومات عن رئيس إيران بعد وفاته بحادث حطم مروحيته.. كان مرشحا لخلافة خامنئي
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
أعلنت إيران رسميًا وفاة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي، ووزير خارجيته أمير عبداللهيان، وبعض مرافقيهما في حادث تحطم مروحية كانت تقلهما من أذربيجان، عقب افتتاح سد حدودي بين البلدين.
وبعد ساعات من البحث، عثر على حطام طائرة الرئيس الإيراني محترقة بالكامل إثر سقوطها، وكان على متنها أيضا محافظ آذربيجان الشرقية مالك رحمتي، وإمام جمعة تبريز آیة الله آل هاشمي، وبعض المسؤولين الآخرين.
تستعرض «الوطن» أبرز المعلومات عن الرئيس الإيراني الراحل إبراهيم رئيسي، بحسب ما أعلنته «القاهرة الإخبارية»:
- اسمه إبراهيم رئيس الساداتي.
- الرئيس الثامن لإيران، والذي تولى المهمة منذ 3 أغسطس 2021، خلفًا لحسن روحاني.
- ولد في 14 ديسمبر 1960 في مدينة المشهد.
- نال درجة الماجستير في الحقوق الدولية، ودرجة الدكتوراه في فرع الفقه والمبادئ قسم الحقوق الخاصة، من جامعة الشهيد مطهري.
- عين نائبًا للمدعي العام في طهران عام 1985.
- عين مدعيًا عامًا في طهران عام 1990.
- شغل منصب نائب رئيس السلطة القضائية من 2004 حتى 2014.
- عُين مدعيًا عامًا لإيران عام 2014.
- أصبح رئيسًا للسلطة القضائية عام 2019.
- خسر الانتخابات في إيران عام 2017 أمام حسن روحاني.
- تولى رئاسة إيران منذ أغسطس 2021.
- أحد أبرز تلاميذ المرشد الإيراني علي خامنئي.
- كان مرشحًا لخلافة خامنئي.
- توفي أمس، عقب تحطم طائرة مروحية كان تقله هو ووزير خارجيته وبعض مرافقيه عن عمر 63 عامًا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إيران الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي مروحية الرئيس الإيراني الرئیس الإیرانی إبراهیم رئیس رئیس ا
إقرأ أيضاً:
ميشيل الجمل: كلمة الرئيس السيسي بشأن غزة حاسمة ومصر لن تسمح بتهجير الفلسطينيين
قال المهندس ميشيل الجمل ، القيادي بحزب مستقبل وطن، إن كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم بشأن تطورات الأوضاع في قطاع غزة جاءت قوية، واضحة، وحاسمة، مؤكدا أن مصر لن تقبل المساس بأمنها القومي أو التلاعب بثوابتها التاريخية في دعم القضية الفلسطينية.
وأكد الجمل ، في بيان له اليوم ، أن الرئيس بعث برسالة حازمة لكل من يتوهم إمكانية تمرير مخطط التهجير القسري للفلسطينيين أو تصفية قضيتهم، مشددًا على أن مصر لن تكون طرفًا أو ممرًا أو حتى صامتًا في مواجهة أي مساعٍ تمس الحقوق الفلسطينية المشروعة أو تستهدف تغيير واقع القطاع بالقوة.
وأضاف القيادي بحزب مستقبل وطن ، أن حديث الرئيس اليوم يعكس حجم التحديات التي تواجهها الدولة المصرية على المستوى الإقليمي، ويؤكد أن السيادة المصرية غير قابلة للمساومة، وأن حدود مصر وأمنها ليسا محلاً للنقاش أو الضغوط.
وأشار الجمل إلى أن الرئيس السيسي أظهر، كعادته، قيادة واعية ومسؤولة تجاه الأزمة الفلسطينية، حيث جدّد رفض مصر القاطع لأي حلول غير عادلة أو منقوصة، مؤكدًا أن السلام العادل والشامل لن يتحقق إلا بإقامة دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة على حدود 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.
وشدّد الجمل، أن الشعب المصري كله، يقف صفًا واحدًا خلف القيادة السياسية في هذا الموقف التاريخي، الذي يُعبّر عن إرادة أمة بأكملها ترفض الإملاءات الدولية وتحترم الحقوق المشروعة للشعوب.
ودعا الجمل، إلى ضرورة توحيد الصف العربي وتعزيز الدور الدولي في دعم الحقوق الفلسطينية ومنع التهجير القسري، مؤكدًا أن تعاطي مصر مع القضية الفلسطينية ينبع من روابط جغرافية وتاريخية وأمنية لا تُخلَى بها عن أي اعتبارات سياسية.
واختتم المهندس ميشيل الجمل ، بيانه بالتأكيد على أن موقف مصر من القضية الفلسطينية ثابت لا يتغير، وأن الدولة المصرية كانت وستظل هي الدرع والسند الحقيقي للقضية، مهما تعاظمت التحديات أو تغيرت الحسابات الدولية.
لقاء جعجع – جنبلاط... تحالف انتخابي ع القطعة