السياحة في إفريقيا تعود لمستويات ما قبل «كورونا»
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
وفقًا لأحدث بيانات منظمة السياحة العالمية، عادت السياحة فى جميع أنحاء إفريقيا إلى قوتها بعد الأزمة غير المسبوقة التى سببتها «كورونا»، وعاد الوافدون الدوليون عبر إفريقيا إلى 88% من مستويات ما قبل الوباء فى نهاية الربع الأول من هذا العام.
أخبار متعلقة
منظمة السياحة العالمية تؤكد على أهمية الاستثمارات كمحرك للتنمية المستدامة
مستشار منظمة السياحة العالمية يتوقع زيارة 15 مليون سائح لمصر بنهاية 2023
«مستشار منظمة السياحة العالمية»: السياحة العربية تمثل 20% من الحركة الوافدة
على المستوى دون الإقليمى، أداء شمال إفريقيا قوى بشكل خاص.
ومن بين الوجهات الإفريقية التى تتوفر بها البيانات، تجاوز المغرب وموريشيوس بشكل ملحوظ عائدات السياحة لعام 2019 فى الربع الأول من عام 2023.
وقال الأمين العام لمنظمة السياحة العالمية، زوراب بولوليكاشفيلى، فى ترحيبه بالمندوبين: «لقد تم تكييف جدول أعمال منظمة السياحة العالمية لإفريقيا. رؤيتنا للسياحة الإفريقية هى أيضًا رؤية حكم قوى، والمزيد من التعليم والمزيد من الوظائف الأفضل؛ لتحقيق ذلك نهدف إلى تعزيز الابتكار، والدعوة إلى Brand Africa، وتسهيل السفر، وإطلاق العنان للنمو من خلال الاستثمار والشراكات بين القطاعين العام والخاص».
منظمة السياحة العالمية فيروس كوروناالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين فيروس كورونا زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
ليبيا تجذب عمالقة النفط في أول جولة تراخيص منذ 2011 لزيادة الإنتاج لمستويات قياسية
قال رئيس مجلس إدارة المؤسسة الوطنية للنفط مسعود سليمان إن شركات عالمية كبرى مثل شيفرون وتوتال إنرجيز تتنافس ضمن أول مناقصة لاستكشاف الطاقة تطلقها البلاد منذ الإطاحة بنظام معمر القذافي في عام 2011.
وفي مقابلة مع بلومبيرغ الأمريكية من العاصمة طرابلس، كشف سليمان، أن 37 شركة عالمية، من بينها إيني الإيطالية وإكسون موبيل الأمريكية، أبدت اهتمامها بالمشاركة في الجولة، مشيرا إلى أن توقيع العقود النهائية مع الشركات الفائزة من المتوقع أن يكون بحلول نهاية عام 2025.
وأوضح سليمان أن الشركات الفائزة بالعطاءات الجديدة ستتحمل كافة تكاليف الاستكشاف الأولية، بما في ذلك المسوحات الزلزالية، على أن تسترد هذه التكاليف في حال اكتشاف كميات تجارية من النفط أو الغاز.
وذكر رئيس المؤسسة أنهم ينتظرون موافقة الحكومة على ميزانية تطوير بقيمة 3 مليارات دولار، والتي ستسهم في رفع الإنتاج إلى 1.6 مليون برميل يوميًا خلال عام واحد فقط، مشيرا إلى أنه سيخصص جزء من هذا المبلغ لتطوير حقل الشرارة، الأكبر في البلاد، من خلال شركة أكاكوس التي تدير المشروع بالشراكة مع توتال إنرجيز وريبسول وأو إم في وإكوينور.
وتستهدف ليبيا رفع إنتاجها النفطي إلى مليوني برميل يوميًا قبل عام 2030، متجاوزة بذلك ذروة الإنتاج المسجلة في عام 2006 والبالغة 1.75 مليون برميل يوميًا، حيث يبلغ إنتاج ليبيا الحالي حوالي 1.4 مليون برميل يوميًا.
المصدر: بلومبيرغ.
المؤسسة الوطنية للنفطنفط Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0
تعرف على سيرة وزراء السودان للصحة والزراعة والتعليم العالي