شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن بصراحة القصص البتقدح في طايوق الشعب دا كترت ومسخت، محمد حامد جمعة قصص البلاغات المن طرف دي للإستهلاك الإعلامي والمكاواة ممكن ؛ لكن من حيث التكييف القانوني تبدو قصة مضحكة . إلا إذا كانت .،بحسب ما نشر النيلين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بصراحة القصص البتقدح في طايوق الشعب دا كترت ومسخت، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

بصراحة القصص البتقدح في طايوق الشعب دا كترت ومسخت
محمد حامد جمعة

قصص البلاغات المن طرف دي للإستهلاك الإعلامي والمكاواة ممكن ؛ لكن من حيث التكييف القانوني تبدو قصة مضحكة . إلا إذا كانت للمضاغطة او شغل سياسي فهذا حساب أخر .قيادات النظام السابق وضعهم القانوني منتظرين كم سنة دا خلي . وخرجوا في ظروف معلومة وبعد سقوط صلاحية السجون كمؤسسة وجهة منفذة لاوامر قضائية وقانونية وفي هذه الحالة ما افهمه ان طلبهم يفترض ان يتم بالتوالي عبر السجون او القضاء . وقصة تحرير بلاغات جديدة او تطوع شخص ما بذلك اظنه جزء من سيرالية سودان السنوات الاخيرة .الغريبة ان هناك حالات غير سياسية من مدانيين عديل في قضايا قتل وسرقة وشيكات لم اقرأ او اسمع عن تحرير قوائم بهم وبعض اخر ضبط في مشاجرة بمدني _متهمي قضية العميد بريمة _ وأطلق سراحهم واظن مع الإعتذار !اما قضية فتح بلاغات في الحرية والتغيير فهذه هبنقة لن يصدقها ! فتح بلاغ يستوجب تفاصيل كثيرة غير التحيز او الاسناد اللفظي والمعنوي واظن في حالة قصص الحرب هو مسؤولية الجهات التي تمتلك اثباتات وادلة قطعية ولا اظنها تتوفر لمحامي ولا زول ساكت .دا لو عاوزين النصيحة . ولو عاوزين تبيعو للجمهور علف دا مبحث براه . بصراحة القصص البتقدح في طايوق الشعب دا كترت ومسختعندك مشكلة مع فصيل سياسي . جماعة . اي وهمة في راسك سل شوكتك بدربها . دق كفرك في الحتة المناسبة وخلي الجمهور يحكم ما تسوق الناس واحترم صلعاتهم ياخ

محمد حامد جمعة

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بصراحة القصص البتقدح في طايوق الشعب دا كترت ومسخت وتم نقلها من النيلين نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

مسرح العبث السوداني

الانطباع الأول، والأهم، أن الغائب الأكبر في هذه الساحة السياسية العبثية هو الشعب السوداني،ثمة الكثير من الأحداث والناس الغرباء .

لم يبق أحد إلا تحدث عن “حكومة الأمل”، لكن لم يقدّم أحد من المتحدثين إشارة واحدة إلى هذا “الامل”، ماهيته، على اي مشروع أو خطة يتكئ؟، هل هو حقيقي ام مزيف، فقط كان التفاؤل دافعاً قوياً لأناس يعيشون تحت نير “اليأس” بسبب الاضطرابات.

أربعون يوماً مرت على اداء “د.كامل ادريس” القسم رئيساً للوزراء، ولم يتغير في المشهد شيء. تفاقمت الأزمات، وتدهور الاقتصاد؛ الحقيقة أن الذي تغير هو “الرجال وادوارهم “، ولكن براكين المشهد المتنقلة؛ تتسع، وتضيق، وتهدأ، وتفور، وترقد، وتستعر، حتى رأى الشعب “الأمل” يتسلل من بين يديه.

لم يتغير شئ ، من أزمة إلى مأزق، الذي تغيّر هو “المصارعون في الحلبة”، و”التحكيم” واحد ،ومازال الفشل مستمراً، “كامل إدريس” عجز عن استثمار الزخم الجماهيري واعلان حكومته وبرنامجها، حتى خمد “الامل”.

الخطورة تكمن في الفراغ السياسي الذي يتيح لجماعات “السماسرة” تطويرَ أدواتها في محاولة اختطاف القرار والاختام الدستورية، للاستفادة من بيئة الحرب في نهب موارد البلاد ، دون مساءلة أو رقابة من أحد، وفي لحظة بالغةِ الحساسية.

مجموعة “السماسرة” التي تعمل الآن على تعيين أفرادها وزراء بحكومة “الأمل” الزائف، تحاول كسب الوقت بينما الحركات المسلحة مشغولة بالصراع واللهث خلف “عظم” وزارتي المالية والمعادن ، وينشغل معها الجنرالين “كباشي” و”العطا”.

ما تشهده العاصمة الادارية “بورتسودان” هذه الايام لا يمكن تفسيره على أنَّه أمر عابر وآني، ولكنّه جاء نتيجة مسار طويل من انفراط عقد الدولة و تراكمِ النفوذ لدى جماعات “السماسرة” ، التي لا تعترف بتضحيات الشعب السوداني ، ولا تتردّد في توظيف عذاباته واشواقه لمصالحها ومصالح “رعاتها الاقليميين” في تحدٍ صريح لمعاناته .

بينما يغيب “النادي السياسي” عن دائرة الفعل أو يُغيب و يتمدد نفوذ المليشيات والسماسرة.
مسرح العبث الحالي لن يفضي الى حكومة “امل” بل سينتهي إلى شلل سياسي وهيمنة فصيل “السماسرة” على أركان الدولة، وهو تطور خطير في مسيرة الدولة والسيادة و يُنذر بما هو أخطر :تهديد مفتوح للأمن القومي السوداني .

ومع هذا فإنَّ مسؤولية النادي السياسي الموالي للقوات المسلحة في معركة الكرامة،ليست فقط في التَّعبير عن المخاوف، بل في تعزيز حضوره السياسي والنُّهوض لمواجهة هذا الخطر.
محبتي واحترامي

رشان اوشي

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • برج العذراء.. حظك اليوم الأحد 13 يوليو 2025: تحدث بصراحة
  • أخرباش تدعو للتأطير القانوني لاستخدام الرقمنة والذكاء الاصطناعي في الحملات الانتخابية
  • مشيرب: الشعب الليبي يأبى أن يعيش إلا كيتيم يحتاج إلى وصاية
  • الإقصاء هو داء الديمقراطية العضال في السودان!
  • مصطفى بكري: «الحرب ضد مصر بدأت»
  • معركة البناء
  • بعد إيداع نجل محمد رمضان.. ما مصير مستقبله القانوني؟
  • المالية تستقبل طلبات امتحان المحاسب القانوني من جميع المحافظات
  • مسرح العبث السوداني
  • موقف عمومي