نقيب الصحفيين يكشف عن حواره مع وزير الأوقاف
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
قال خالد البلشي نقيب الصحفيين، إن القيادات الإعلامية اجتمعت اليوم مع وزير الأوقاف الدكتور محمد مختار جمعة بمقر المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية بالقاهرة لمناقشة تغطية الجنازات من قبل وسائل الإعلام.
الرئيس التونسي: سياسة الدولة لا يجب أن تقوم على الرتق وعلى مقاربات قطاعية صحة البحيرة تنظم يوما للتوعية بمخاطر أقراص تخزين الغلال القاتلة (صور)وتابع خلال مداخلة هاتفية ببرنامج في المساء مع قصواء، تقديم الإعلامية قصواء الخلالي، المذاع على قضائية سي بي سي، أنه تم الاتفاق مع وزير الأوقاف على أهمية صون الحياة الشخصية ومراعاة ضوابط التغطية الإعلامية داخل دور العبادة بما يكفل حرية الصحافة والإعلام
وأكد البلشي احترام قدسية دور العبادة واحترام جلال مشهد الموت واحترام مشاعر أهل الميت، واحترام حرية الصحافة والإعلام ودورهم الوطني في أن واحد، ومراعاة كل القيم الأخلاقية والانسانية والمهنية.
ونوه لوضع الضوابط المهنية المتعارف عليها دوليا بما يحفظ حق وسائل الإعلام في ممارسة دورها المهني، ويحفظ حرمة دور العبادة وجلال موقف الميت.
واختتم:" قرار وزير الأوقاف بحظر التصوير داخل دور العبادة يعتبر ملغي وتم التوافق على ضوابط جديدة بما يضمن صون الحياة الشخصية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نقيب الصحفيين وزير الأوقاف خالد البلشي وزیر الأوقاف دور العبادة
إقرأ أيضاً:
وزير الأوقاف: الاحتلال يواصل جرائم الحرب باغتيال مروان السلطان وأسرته
أدان الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، بأشد العبارات الجريمة النكراء التي ارتكبها الاحتلال الإسرائيلي باغتياله الدكتور مروان السلطان، مدير المستشفى الإندونيسي بقطاع غزة، رفقة زوجته وخمسة من أفراد أسرته، في استهداف وحشي ومتعمد للكوادر الطبية والمدنيين العزّل، ضمن سلسال مستمر من جرائم الحرب والإبادة ضد أبناء الشعب الفلسطيني الصامد، ومقدراته.
وأكد وزير الأوقاف، في بيان، أن هذه الجريمة تُعد جريمة حرب مكتملة الأركان، إذ تنطوي على استهداف مباشر للمدنيين والأعيان المدنية، وتمثل انتهاكًا صارخًا لكل القيم الإنسانية والمواثيق الدولية، واعتداءً سافرًا على المؤسسات الطبية والإغاثية في قطاع غزة المحاصر، في تجاهل مريع لكل القوانين والأعراف الدولية، علاوة على استخدام التجويع سلاحًا ضد أصحاب الأرض في القطاع المحاصر.
ويدعو وزير الأوقاف المجتمع الدولي، وهيئات حقوق الإنسان، والمنظمات الأممية، إلى تحمّل مسئولياتهم الأخلاقية والقانونية في وقف هذا العدوان الغاشم، والعمل العاجل على حماية المدنيين الأبرياء، ومحاسبة الاحتلال على جرائمه المتكررة التي يندى لها جبين الإنسانية.
رحم الله الدكتور مروان السلطان وأسرته، وتغمّدهم بواسع رحمته، وألهم ذويهم الصبر والسلوان، وأفرغ على أهل غزة صبرًا وثباتًا، وكتب النصر لهم على أعداء الإنسانية والقانون والحياة.