أحمد الخضري: الكاف يريد القفز من المركب وهو مسئول رئيسي عن التنظيم
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
أكد الناقد الرياضي أحمد الخضري، أن أفراح جمهور الزمالك بالكونفدرالية انتهت بعد الحديث عن العديد من الأزمات بعد المباراة مباشرة، مشيرًا إلى أن النادى ليس مسئولًا عن تنظيم المباراة، والاتحاد الافريقي هو المسئول الأول عن التصريحات الاعلامية بالكامل.
أحمد الخضري: الكاف يريد القفز من المركبوقال عبر برنامج بوكس تو بوكس الذي يبث على فضائية etc: "هناك شركة كانت تتولى تنظيم المباراة وحدث تقصير واضح، وهناك لاعبين قاموا بإنزال أصدقائهم إلى ملعب المباراة بعد الصافرة وخلال مراسم التتويج، بالتأكيد حدث خروقات كثيرة، ومصر كلها شاهدت المهازل التي حدثت بعد اللقاء، والمسؤول الأول على الورق هو الكاف، وطلبوا عدم وجود الشرطة داخل الاستاد".
وأضاف: "الكاف يريد القفز من المركب، وهو مسئول رئيسي عن التنظيم، والأهلي لا يريد تكرار ما حدث في النهائي القادم يوم السبت، وأتمنى أن يتم تفادي تلك الأخطاء مستقبلا خصوصا في لقاء الأهلي والترجي القادم، ومستاء من وجود الجماهير في مقصورة الصحفيين".
وزاد: "هناك مبالغة كبيرة من جانب الزمالك في الاحتفال بالكونفدرالية، وجوزيه جوميز المدير الفني متواجد في أحد الفضائيات حاليا، وقد يدفع الفريق الثمن أمام فيوتشر في اللقاء المقبل، وأحمد حمدي لاعب الزمالك حاليا لم يتم إنهاء إجراءات سفره، ولا بد من توفير "الفيزا" لأي لاعب في نادي كبير بشكل سريع".
وأكد، أن بيان نادي الترجي التونسي لجماهيره شئ محترم وجيد، ويستحق الاشادة، مشيرا إلى أنه حزين للغاية من إصابة أحمد حمدي بالرباط الصليبي، خصوصا أنه يجب تفادي الإصابة مستقبلا ووضع طرق لتقليل فترة الغياب قدر الامكان.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحمد الخضري نهائي الكونفدرالية نهائي كاس الكونفدرالية الزمالك نهضة بركان أزمة نهائي الكونفدرالية
إقرأ أيضاً:
إحالة مسئول كبير بشركة للاسكان والتعمير إلى الجنايات بتهمة الاختلاس
أحال المحامي العامة الأول لنيابة شرق القاهرة الكلية، مسئول بشركة كبيرة للاسكان والتعمير لمحكمة الجنايات، لاتهامه باختلاس مليون وخمسة وعشرون ألف وتسعمائة وخمسة عشر جنيها.
جاء بأمر الإحالة، أن المتهم بصفته من أرباب الوظائف العمومية وحال كونه من الأمناء علي الودائع ، أمين خزينة بشركة شهيرة للاسكان والتعمير أختلس الشيكات البنكية والتي وجدت في حيازته بمناسبة وظيفته آنفة البيان.
وكان ذلك بأن أستلم من جهة عمله علي الشكات البنكية آنفة الذكر، وقام بتسليمهم إلى مصدرة تلك الشيكات - حسنة النية - وتحصل منها علي قيمتهم - حال كونه غير مختص بالتحصيل - وبأن لم يقم بتوريد قيمة تلك الشيكات البنكية إلى حسابات الشركة، بأن أختلسهم لنفسه قاصداً تملكهم.